"الاعلام الأمني" محاضرة لضباط الاعلام والعلاقات العامة في سلفيت
رام الله - دنيا الوطن
أكد الاعلامي عبدالكريم ابو عرقوب مدير مركز الاعلام الأمني ان الاعلام اصبح سلاحا لا يقل اهمية عن مختلف انواع الاسلحة المستخدمة في حسم الحروب والصراعات والدفاع عن النفس والمجتمع ومواجهة التحديات والحفاظ على جبهة داخلية قوية قادرة على افشال الاعداء والخصوم.
جاء ذلك خلال محاضرة القاها ابو عرقوب اليوم في دار المحافظة بسلفيت لضباط الاعلام والعلاقات العامة من مختلف اذرع المؤسسة الامنية في المحافظة، نظمتها مفوضية التوجيه السياسي والوطني تحت رعاية المحافظ اللواء ابراهيم البلوي.
وتناول ابو عرقوب تعريف الاعلام الامني كأحد التخصصات الحديثة في الاعلام والأهداف المرجوة منه ودوره في تعزيز الامن والوقاية من المخاطر والحفاظ على روح معنوية عالية لدى منتسبي المؤسسة الامنية وجسر الفجوة بين المواطن والاذرع
الامنية وصولا الى تحقيق الشراكة المرجوة بين المواطن ورجل الامن وصولا الى الشراكة المطلوبة لتحقيق الامن وتوفير المطلوبة للاستثمار والتنمية في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية.
كما استعرض التحديات التي تواجه الاعلام الامني في فلسطين وسبل التغلب عليها وآليات خلق الثقة المنشودة، وكيفية الاستفادة من التقنيات الحديثة ومواجهة حملات التشويه والاستهداف التي تشن عبر مواقع الكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي والتي تستهدف كي الوعي الوطني وتمرير مخططات التي تقوض اهداف الشعب الفلسطيني وتقفز عن حقوقه الوطنية المشروعة.
وقال ابو عرقوب ان المؤسسة الامنية شهدت تقدما كبيرا وحققت انجازات كبيرة، وان الشرطة الفلسطينية ما كان لها الانضمام الى منظمة الشرطة الدولية "الانتربول" دون مواءمتها لمتطلبات المنظمة الدولية وحصولها على تقييم تجاوز نظيراتها في
العديد من الدول المستقلة وذات السيادة.
أكد الاعلامي عبدالكريم ابو عرقوب مدير مركز الاعلام الأمني ان الاعلام اصبح سلاحا لا يقل اهمية عن مختلف انواع الاسلحة المستخدمة في حسم الحروب والصراعات والدفاع عن النفس والمجتمع ومواجهة التحديات والحفاظ على جبهة داخلية قوية قادرة على افشال الاعداء والخصوم.
جاء ذلك خلال محاضرة القاها ابو عرقوب اليوم في دار المحافظة بسلفيت لضباط الاعلام والعلاقات العامة من مختلف اذرع المؤسسة الامنية في المحافظة، نظمتها مفوضية التوجيه السياسي والوطني تحت رعاية المحافظ اللواء ابراهيم البلوي.
وتناول ابو عرقوب تعريف الاعلام الامني كأحد التخصصات الحديثة في الاعلام والأهداف المرجوة منه ودوره في تعزيز الامن والوقاية من المخاطر والحفاظ على روح معنوية عالية لدى منتسبي المؤسسة الامنية وجسر الفجوة بين المواطن والاذرع
الامنية وصولا الى تحقيق الشراكة المرجوة بين المواطن ورجل الامن وصولا الى الشراكة المطلوبة لتحقيق الامن وتوفير المطلوبة للاستثمار والتنمية في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية.
كما استعرض التحديات التي تواجه الاعلام الامني في فلسطين وسبل التغلب عليها وآليات خلق الثقة المنشودة، وكيفية الاستفادة من التقنيات الحديثة ومواجهة حملات التشويه والاستهداف التي تشن عبر مواقع الكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي والتي تستهدف كي الوعي الوطني وتمرير مخططات التي تقوض اهداف الشعب الفلسطيني وتقفز عن حقوقه الوطنية المشروعة.
وقال ابو عرقوب ان المؤسسة الامنية شهدت تقدما كبيرا وحققت انجازات كبيرة، وان الشرطة الفلسطينية ما كان لها الانضمام الى منظمة الشرطة الدولية "الانتربول" دون مواءمتها لمتطلبات المنظمة الدولية وحصولها على تقييم تجاوز نظيراتها في
العديد من الدول المستقلة وذات السيادة.