مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة

رام الله - دنيا الوطن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الجمعة، مقتل جندي هو الثاني الذي يعلن عنه منذ الصباح، لترتفع حصيلة قتلى الجنود والضباط منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى 883 قتيلا.
وبحسب إذاعة جيش الاحتلال، فإن الحدث وقع عند الساعة الثامنة صباحا، بعد تعرض دبابة تابعة للفرقة 53 لإصابة مباشرة بصاروخ مضاد للدروع أثناء توغلها في خانيونس، ما أدى إلى مقتل أحد الجنود بداخلها وإصابة ثلاثة آخرين بجروح وصفت حالة اثنين منهم بالخطيرة بينما الأخير بالمتوسطة.
وأضافت، أنه "خلال أعمال تخليص المصابين من الدبابة تحت غطاء جوي وبري، وقع انفجار بدبابة أخرى نجم على ما يبدو جراء صاروخ مضاد للدروع أو عبوة ناسفة جرى تفعيلها، ما أسفر عن إصابة قائد الفرقة الذي تواجد في الدبابة الأخرى بجروح طفيفة بشظايا، فيما يحقق الجيش في خلفية إصابته".
ويستدل من تحقيق أولي لجيش الاحتلال، أن الحدث وقع بعد أن خرج مطلق الصاروخ للدبابة من أحد الأزقة، وقد رصد أفراد طاقم الدبابة "المسلح" من خلفهم، إلا أن الانفجار وقع مباشرة ولم يتمكنوا من العمل ضده.
وصباح اليوم، أعلن جيش الاحتلال مقتل أحد جنوده في "حادث عملياتي" وقع في شمال قطاع غزة.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فإن مقتل الجندي جاء نتيجة اصطدام آليتين هندسيتين أثناء تنفيذ نشاط عملياتي في بيت حانون.
وذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن 72 جنديا قُتلوا في حوادث عملياتية منذ بدء العملية البرية في قطاع غزة.
وكانت مواقع إسرائيلية أفادت بأن عدة أحداث أمنية وقعت في قطاع غزة منذ صباح اليوم، منها اثنان في خانيونس وبيت حانون، وثالث لا يزال قيد التحقيق.
وأوردت مواقع إسرائيلية أن الرقابة العسكرية الإسرائيلية فرضت تعتيما شديدا على حادث أمني خطير وقع في غزة واستغرق نحو خمس ساعات لإنهائه.
وأوضحت مصادر محلية فلسطينية أن اشتباكات عنيفة لا تزال مستمرة في المنطقة، مشيرة إلى أن الطائرات الإسرائيلية بدأت بقصف المنطقة التي وقع فيها الحدث الأمني، بالتزامن مع قصف مدفعي متواصل على وسط وشمالي خانيونس.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن إطلاق نار كثيف وقع في خانيونس، مشيرة إلى أن مروحية إسرائيلية أطلقت صاروخين على هدفين وسط المدينة.
وكثفت فصائل المقاومة، خلال الأسابيع الأخيرة، نشر مشاهد مصورة لعملياتها ضد القوات والآليات الإسرائيلية شمالي القطاع وجنوبه، في حين ذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن 30 ضابطا وجنديا قتلوا بالقطاع -بينهم 21 قتلوا بعبوات ناسفة- منذ استئناف إسرائيل الحرب على غزة في 18 آذار/ مارس الماضي.
وتأتي هذه العمليات ضمن رد فصائل المقاومة على حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة، بدعم أميركي، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وبحسب إذاعة جيش الاحتلال، فإن الحدث وقع عند الساعة الثامنة صباحا، بعد تعرض دبابة تابعة للفرقة 53 لإصابة مباشرة بصاروخ مضاد للدروع أثناء توغلها في خانيونس، ما أدى إلى مقتل أحد الجنود بداخلها وإصابة ثلاثة آخرين بجروح وصفت حالة اثنين منهم بالخطيرة بينما الأخير بالمتوسطة.
وأضافت، أنه "خلال أعمال تخليص المصابين من الدبابة تحت غطاء جوي وبري، وقع انفجار بدبابة أخرى نجم على ما يبدو جراء صاروخ مضاد للدروع أو عبوة ناسفة جرى تفعيلها، ما أسفر عن إصابة قائد الفرقة الذي تواجد في الدبابة الأخرى بجروح طفيفة بشظايا، فيما يحقق الجيش في خلفية إصابته".
ويستدل من تحقيق أولي لجيش الاحتلال، أن الحدث وقع بعد أن خرج مطلق الصاروخ للدبابة من أحد الأزقة، وقد رصد أفراد طاقم الدبابة "المسلح" من خلفهم، إلا أن الانفجار وقع مباشرة ولم يتمكنوا من العمل ضده.
وصباح اليوم، أعلن جيش الاحتلال مقتل أحد جنوده في "حادث عملياتي" وقع في شمال قطاع غزة.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فإن مقتل الجندي جاء نتيجة اصطدام آليتين هندسيتين أثناء تنفيذ نشاط عملياتي في بيت حانون.
وذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن 72 جنديا قُتلوا في حوادث عملياتية منذ بدء العملية البرية في قطاع غزة.
وكانت مواقع إسرائيلية أفادت بأن عدة أحداث أمنية وقعت في قطاع غزة منذ صباح اليوم، منها اثنان في خانيونس وبيت حانون، وثالث لا يزال قيد التحقيق.
وأوردت مواقع إسرائيلية أن الرقابة العسكرية الإسرائيلية فرضت تعتيما شديدا على حادث أمني خطير وقع في غزة واستغرق نحو خمس ساعات لإنهائه.
وأوضحت مصادر محلية فلسطينية أن اشتباكات عنيفة لا تزال مستمرة في المنطقة، مشيرة إلى أن الطائرات الإسرائيلية بدأت بقصف المنطقة التي وقع فيها الحدث الأمني، بالتزامن مع قصف مدفعي متواصل على وسط وشمالي خانيونس.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن إطلاق نار كثيف وقع في خانيونس، مشيرة إلى أن مروحية إسرائيلية أطلقت صاروخين على هدفين وسط المدينة.
وكثفت فصائل المقاومة، خلال الأسابيع الأخيرة، نشر مشاهد مصورة لعملياتها ضد القوات والآليات الإسرائيلية شمالي القطاع وجنوبه، في حين ذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن 30 ضابطا وجنديا قتلوا بالقطاع -بينهم 21 قتلوا بعبوات ناسفة- منذ استئناف إسرائيل الحرب على غزة في 18 آذار/ مارس الماضي.
وتأتي هذه العمليات ضمن رد فصائل المقاومة على حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة، بدعم أميركي، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
التعليقات