إعلام إسرائيلي: ضغوط دبلوماسية لمنع إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت
رام الله - دنيا الوطن
نقلت صحيفة (هآرتس) الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين، الأربعاء، أن ضغوطاً دبلوماسية تمارس على المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي لمنع إصدار مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الجيش يوآف غالانت.
وكان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان طلب في أيار/مايو الماضي من المحكمة إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت وعدد من قادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ومنهم الشهيد إسماعيل هنية ورئيس المكتب السياسي للحركة يحيى السنوار.
ولم تصدر هذه المذكرات بعد، ولكن في حال صدورها يفترض -من الناحية النظرية- أن تلتزم بها جميع الدول الموقعة على الميثاق التأسيسي للمحكمة وتعتقل المطلوبين عند دخولهم أراضيها.
وواشنطن ليست عضوا في المحكمة الجنائية الدولية، ولكن معظم الدول الأوروبية أعضاء في المحكمة، وذلك قد يعرض نتنياهو للاعتقال إذا صدرت مذكرة بحقه.
وتشن إسرائيل، وبدعم أميركي، منذ أكثر من عشرة أشهر، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 132 ألفا بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل تل أبيب الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
نقلت صحيفة (هآرتس) الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين، الأربعاء، أن ضغوطاً دبلوماسية تمارس على المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي لمنع إصدار مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الجيش يوآف غالانت.
وكان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان طلب في أيار/مايو الماضي من المحكمة إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت وعدد من قادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ومنهم الشهيد إسماعيل هنية ورئيس المكتب السياسي للحركة يحيى السنوار.
ولم تصدر هذه المذكرات بعد، ولكن في حال صدورها يفترض -من الناحية النظرية- أن تلتزم بها جميع الدول الموقعة على الميثاق التأسيسي للمحكمة وتعتقل المطلوبين عند دخولهم أراضيها.
وواشنطن ليست عضوا في المحكمة الجنائية الدولية، ولكن معظم الدول الأوروبية أعضاء في المحكمة، وذلك قد يعرض نتنياهو للاعتقال إذا صدرت مذكرة بحقه.
وتشن إسرائيل، وبدعم أميركي، منذ أكثر من عشرة أشهر، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 132 ألفا بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل تل أبيب الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
التعليقات