واللا: إسرائيل قدمت للإدارة الأميركية مقترحاً مُعدّلاً لصفقة التبادل.. وهذه تفاصيله

رام الله - دنيا الوطن
أفاد موقع (واللا) الإسرائيلي، بأن إسرائيل، قدمت، اليوم السبت، للإدارة الأميركية، مقترحها المُعدّل بشأن صفقة تبادل أسرى مع حركة (حماس) ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
بدورها، رجحت هيئة البث العام الإسرائيلية، أن يتم تسليم المقترح الإسرائيلي المٌعدّل "قريبا" إلى الوسطاء في قطر ومصر، قبيل الاجتماع المقرر عقده في روما، يوم غد الأحد، بين مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، وليام بيرنز، ورئيس (موساد)، دافيد برنياع، ورئيس الوزراء القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ورئيس جهاز المخابرات المصرية، عباس كامل.
يأتي ذلك في محاولة إسرائيلية إلى إدخال تعديلات على خطة للتوصل إلى هدنة في غزة وتبادل للأسرى مع حركة (حماس)، مما يعقد التوصل إلى اتفاق نهائي لوقف الحرب المستمرة منذ أكثر من تسعة أشهر، في ما وصفه مسؤولون إسرائيليون مطلعون "محاولة متعمدة من نتناهو لجر المحادثات إلى أزمة" قد تشكل "ضربة قاضية للمفاوضات".
وفي التفاصيل، تضمن المقترح المعدل شروط نتنياهو الجديدة، بما في ذلك منع عودة "المسلحين" من جنوب قطاع غزة إلى شماله عبر تفتيش العائدين عند "محور نتساريم"، وبقاء الجيش الإسرائيلي في محور فيلادلفيا الحدودي مع مصر، وتقديم ضمانات تتيح لإسرائيل استئناف حربها على غزة بعد المرحلة الأولى من الصفقة، إذا لم تنجح المفاوضات الخاصة بالمراحل اللاحقة.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فإن الفريق الإسرائيلي المفاوض، وكذلك المؤسسة الأمنية، يعتبران أن شروط نتنياهو الجديدة "إشكالية ومن شأنها عرقلة المساعي للتوصل إلى اتفاق"، علما بأن نتنياهو رفض خلال الأسبوعين الماضيين تقديم رد رسمي مكتوب على ملاحظات (حماس) على الخطوط العريضة الأخيرة التي تم طرحها بواسطة واشنطن على أنها مقترح إسرئيلي".
أفاد موقع (واللا) الإسرائيلي، بأن إسرائيل، قدمت، اليوم السبت، للإدارة الأميركية، مقترحها المُعدّل بشأن صفقة تبادل أسرى مع حركة (حماس) ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
بدورها، رجحت هيئة البث العام الإسرائيلية، أن يتم تسليم المقترح الإسرائيلي المٌعدّل "قريبا" إلى الوسطاء في قطر ومصر، قبيل الاجتماع المقرر عقده في روما، يوم غد الأحد، بين مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، وليام بيرنز، ورئيس (موساد)، دافيد برنياع، ورئيس الوزراء القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ورئيس جهاز المخابرات المصرية، عباس كامل.
يأتي ذلك في محاولة إسرائيلية إلى إدخال تعديلات على خطة للتوصل إلى هدنة في غزة وتبادل للأسرى مع حركة (حماس)، مما يعقد التوصل إلى اتفاق نهائي لوقف الحرب المستمرة منذ أكثر من تسعة أشهر، في ما وصفه مسؤولون إسرائيليون مطلعون "محاولة متعمدة من نتناهو لجر المحادثات إلى أزمة" قد تشكل "ضربة قاضية للمفاوضات".
وفي التفاصيل، تضمن المقترح المعدل شروط نتنياهو الجديدة، بما في ذلك منع عودة "المسلحين" من جنوب قطاع غزة إلى شماله عبر تفتيش العائدين عند "محور نتساريم"، وبقاء الجيش الإسرائيلي في محور فيلادلفيا الحدودي مع مصر، وتقديم ضمانات تتيح لإسرائيل استئناف حربها على غزة بعد المرحلة الأولى من الصفقة، إذا لم تنجح المفاوضات الخاصة بالمراحل اللاحقة.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فإن الفريق الإسرائيلي المفاوض، وكذلك المؤسسة الأمنية، يعتبران أن شروط نتنياهو الجديدة "إشكالية ومن شأنها عرقلة المساعي للتوصل إلى اتفاق"، علما بأن نتنياهو رفض خلال الأسبوعين الماضيين تقديم رد رسمي مكتوب على ملاحظات (حماس) على الخطوط العريضة الأخيرة التي تم طرحها بواسطة واشنطن على أنها مقترح إسرئيلي".
التعليقات