ثماني سنوات على محاولة "الانقلاب" الفاشلة في تركيا
رام الله - دنيا الوطن
تحيي تركيا، اليوم الاثنين، الذكرى السنوية الثامنة للمحاولة "الانقلابية" الفاشلة، التي يرى الكثير من المراقبين أنها غيرت وجه تركيا، وأدخلتها في مسار جديد.
ووقعت تلك المحاولة ، في ليلة 15 من يوليو من العام 2016، وتقول أنقرة إن (تنظيم جماعة فتح الله غولان)، المدعوم من دول غربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، وهو من نفذ هذه المحاولة، للإطاحة بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحكومته، وتشكيل نظام سياسي جديد في البلاد.
وقتل في تلك المحاولة برصاص الانقلابيين 253 مواطنا تركيا، وفق ما أعلنت الجهات الرسمية التركية.
وتسلط هذه الذكرى للمحاولة الانقلابية، الضوء على (جدلية علاقات أنقرة مع حلفائها الغربيين)، وعلى رأسهم واشنطن.
وتوجه أنقرة على الدوام، اتهامات صريحة ومباشرة لهذه الأطراف الغربية، بأنها تدعم المنظمات في شمالي سورية والعراق، وتحتضن قيادات وعناصر من حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردية السورية، وجماعة فتح الله غولان، وهي كلها جماعات تصنفها أنقرة على أنها "إرهابية" وتهدد أمنها القومي.
تحيي تركيا، اليوم الاثنين، الذكرى السنوية الثامنة للمحاولة "الانقلابية" الفاشلة، التي يرى الكثير من المراقبين أنها غيرت وجه تركيا، وأدخلتها في مسار جديد.
ووقعت تلك المحاولة ، في ليلة 15 من يوليو من العام 2016، وتقول أنقرة إن (تنظيم جماعة فتح الله غولان)، المدعوم من دول غربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، وهو من نفذ هذه المحاولة، للإطاحة بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحكومته، وتشكيل نظام سياسي جديد في البلاد.
وقتل في تلك المحاولة برصاص الانقلابيين 253 مواطنا تركيا، وفق ما أعلنت الجهات الرسمية التركية.
وتسلط هذه الذكرى للمحاولة الانقلابية، الضوء على (جدلية علاقات أنقرة مع حلفائها الغربيين)، وعلى رأسهم واشنطن.
وتوجه أنقرة على الدوام، اتهامات صريحة ومباشرة لهذه الأطراف الغربية، بأنها تدعم المنظمات في شمالي سورية والعراق، وتحتضن قيادات وعناصر من حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردية السورية، وجماعة فتح الله غولان، وهي كلها جماعات تصنفها أنقرة على أنها "إرهابية" وتهدد أمنها القومي.
التعليقات