الظهور الأول للأميرة كيت ميدلتون بعد الإعلان عن إصابتها بمرض السرطان
رام الله - دنيا الوطن
وعلى الرغم من العزلة التي تخضع لها من أجل العلاج، رصدت الأميرة ويلز أخيرًا مع عائلتها أثناء قيامها بمهام بسيطة منفردة، وفقًا لمصادر لمجلة (بيبول).
وأكدت المصادر أن فريق العمل التابع للمؤسسة الملكية للطفولة المبكرة نشر تقريرًا جديدًا يتعلق بمبادرة الأميرة ويلز التي تشجع الشركات على تهيئة الظروف المناسبة لمساعدة الآباء وأطفالهم، حيث ركز جزء من عملها الملكي على أهمية السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل.
وأضافت المصادر: "تظل الأميرة كيت متابعة عن كثب لتقدم المشروع وتتابع كل تفاصيله، ولكن هذا لا يعني أنها عادت بالكامل لممارسة مهامها الملكية".
ومن داخل القصر الملكي، تؤكد مصادر أنه من غير المتوقع أن تعود كيت لممارسة عملها السابق ومهامها الملكية قبل الحصول على تصريح كامل للقيام بذلك من جانب فريقها الطبي.
وعلى الرغم من أن الأميرة كيت قد صرحت بأنها "تحتاج إلى التركيز على التعافي الكامل"، فإنها قد تشارك في بعض الأحداث عندما تشعر بأنها قادرة على ذلك.
و قالت إيلسا أندرسون، المتحدثة السابقة باسم الملكة إليزابيث، لـ "بيبول": "الأميرة كيت لديها قوة داخلية ومعنويات عالية، وتتلقى دعمًا كبيرًا من زوجها الأمير ويليام وعائلتها، لذا يمكنها التركيز على استعادة قوتها بدلاً من القيام بالمهام الملكية الاجتماعية".
ويقول المقربون من الأميرة إنهم على أمل كبير في أنها عندما تكون جاهزة، ستعود أقوى من أي وقت مضى.
وكان الأمير ويليام قد أشاد بزوجته خلال زيارة إلى مستشفى في جزر سيلي، حيث أكد للممرضات أنها بحالة جيدة.
منذ إعلان إصابتها بالسرطان وخضوعها للعلاج الكيميائي في آذار/مارس الماضي، حافظت الأميرة كيت ميدلتون على بقاءها بعيدة عن أعين الصحافة ولم تلتقِ بالجمهور علناً.
وعلى الرغم من العزلة التي تخضع لها من أجل العلاج، رصدت الأميرة ويلز أخيرًا مع عائلتها أثناء قيامها بمهام بسيطة منفردة، وفقًا لمصادر لمجلة (بيبول).
وأكدت المصادر أن فريق العمل التابع للمؤسسة الملكية للطفولة المبكرة نشر تقريرًا جديدًا يتعلق بمبادرة الأميرة ويلز التي تشجع الشركات على تهيئة الظروف المناسبة لمساعدة الآباء وأطفالهم، حيث ركز جزء من عملها الملكي على أهمية السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل.
وأضافت المصادر: "تظل الأميرة كيت متابعة عن كثب لتقدم المشروع وتتابع كل تفاصيله، ولكن هذا لا يعني أنها عادت بالكامل لممارسة مهامها الملكية".
ومن داخل القصر الملكي، تؤكد مصادر أنه من غير المتوقع أن تعود كيت لممارسة عملها السابق ومهامها الملكية قبل الحصول على تصريح كامل للقيام بذلك من جانب فريقها الطبي.
وعلى الرغم من أن الأميرة كيت قد صرحت بأنها "تحتاج إلى التركيز على التعافي الكامل"، فإنها قد تشارك في بعض الأحداث عندما تشعر بأنها قادرة على ذلك.
و قالت إيلسا أندرسون، المتحدثة السابقة باسم الملكة إليزابيث، لـ "بيبول": "الأميرة كيت لديها قوة داخلية ومعنويات عالية، وتتلقى دعمًا كبيرًا من زوجها الأمير ويليام وعائلتها، لذا يمكنها التركيز على استعادة قوتها بدلاً من القيام بالمهام الملكية الاجتماعية".
ويقول المقربون من الأميرة إنهم على أمل كبير في أنها عندما تكون جاهزة، ستعود أقوى من أي وقت مضى.
وكان الأمير ويليام قد أشاد بزوجته خلال زيارة إلى مستشفى في جزر سيلي، حيث أكد للممرضات أنها بحالة جيدة.
التعليقات