بلينكن: أي هجوم على رفح يهدد بفرض عزلة أكبر على إسرائيل

رام الله - دنيا الوطن
قال أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، إن أي هجوم على مدينة رفح جنوب قطاع غزة سيهدد بفرض "عزلة أكبر" على إسرائيل.
وأضاف بلينكن، الجمعة، في تصريح صحفي، بختام زيارته لإسرائيل، أنه سيبحث مع المسؤولين الإسرائيليين، الأسبوع المقبل مسألة الهجوم العسكري المحتمل على مدينة رفح.
وعن إمكانية التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة (حماس)، أوضح بلينكن: "كلما اقتربنا من إبرام اتفاق فستكون المفاوضات أصعب".
وسبق لعديد من الدول بما فيها الولايات المتحدة، مطالبة إسرائيل بعدم القيام بأي عمل عسكري في رفح من دون ضمان إجلاء آمن لأكثر من مليون مدني فلسطيني.
وطغت على جولة بلينكن في المنطقة، التي تعد السادسة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة، مساعي التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، وتحقيق وقف إطلاق نار مطول في غزة، فضلاً عن بحث مخاطر تنفيذ عملية عسكرية برية في رفح.
وفي وقت سابق اليوم، وصل بلينكن إلى إسرائيل محطته الثالثة والأخيرة، بعد مصر والسعودية، في جولة بدأها الأربعاء.
وتتواصل في الدوحة جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس، بوساطة قطر ومصر ومشاركة الولايات المتحدة، للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وصفقة تبادل أسرى.
قال أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، إن أي هجوم على مدينة رفح جنوب قطاع غزة سيهدد بفرض "عزلة أكبر" على إسرائيل.
وأضاف بلينكن، الجمعة، في تصريح صحفي، بختام زيارته لإسرائيل، أنه سيبحث مع المسؤولين الإسرائيليين، الأسبوع المقبل مسألة الهجوم العسكري المحتمل على مدينة رفح.
وعن إمكانية التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة (حماس)، أوضح بلينكن: "كلما اقتربنا من إبرام اتفاق فستكون المفاوضات أصعب".
وسبق لعديد من الدول بما فيها الولايات المتحدة، مطالبة إسرائيل بعدم القيام بأي عمل عسكري في رفح من دون ضمان إجلاء آمن لأكثر من مليون مدني فلسطيني.
وطغت على جولة بلينكن في المنطقة، التي تعد السادسة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة، مساعي التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، وتحقيق وقف إطلاق نار مطول في غزة، فضلاً عن بحث مخاطر تنفيذ عملية عسكرية برية في رفح.
وفي وقت سابق اليوم، وصل بلينكن إلى إسرائيل محطته الثالثة والأخيرة، بعد مصر والسعودية، في جولة بدأها الأربعاء.
وتتواصل في الدوحة جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس، بوساطة قطر ومصر ومشاركة الولايات المتحدة، للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وصفقة تبادل أسرى.
التعليقات