إدارة بايدن تدرس فرض عقوبات على الوزير الإسرائيلي المتطرف بن غفير
رام الله - دنيا الوطن
أفادت تقارير إسرائيلية، بأن الحكومة الأمريكية تدرس جولة اضافية من العقوبات على مستوطنين، وذلك بعد العقوبات التي فرضت هذا الشهر على أربعة مستوطنين.
وذكرت بأن إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن تدرس إمكانية فرض عقوبات على وزير الأمن القومي المتطرف، إيتمار بن غفير، أو عناصر مختلفة من حزبه "عوتسما يهوديت".
وتردد أن ذلك تم في إطار رغبة الأمريكيين "تصعيد نبرة" رسالتهم إلى إسرائيل، وفق ما نقلت هيئة البث الإسرائيلية (مكان).
ولم يتضح بعد من سيتم إدراجه في القائمة ومتى سيتم نشرها، لكن الفكرة الأمريكية تتمثل في جعل الرسالة لإسرائيلي أكثر حدة بعد فرض العقوبات على القائمة الأولية للمستوطنين الأربعة بسبب اعتداءاتهم على فلسطينيين.
وكانت الجولة الأولى من العقوبات فرضت على أربعة إسرائيليين تورطوا في أعمال ضد فلسطينيين وأنصار حركة "السلام الآن"، شملت إضرام النار في ممتلكات فلسطينية أدت إلى مقتل فلسطيني، وتهديدات عنيفة للسكان البدو الفلسطينيين بمغادرة منازلهم، وشن هجمات عنيفة على المزارعين الفلسطينيين ونشطاء السلام الإسرائيليين.
وقال مسؤول رفيع في البيت الأبيض إن الرئيس بايدن يشعر بالقلق إزاء تزايد أعمال العنف في الضفة الغربية، وهو ما يشكل تهديدا للاستقرار ويعرقل ارساء دولة فلسطينية مستقلة تعيش بسلام إلى جانب إسرائيل.
وأشار المسؤول إلى أن بايدن أثار هذه القضية عدة مرات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وتم تسليم الإعلان الأمريكي حول العقوبات في الأيام الأخيرة إلى المسؤولين الإسرائيليين في واشنطن وإسرائيل.
أفادت تقارير إسرائيلية، بأن الحكومة الأمريكية تدرس جولة اضافية من العقوبات على مستوطنين، وذلك بعد العقوبات التي فرضت هذا الشهر على أربعة مستوطنين.
وذكرت بأن إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن تدرس إمكانية فرض عقوبات على وزير الأمن القومي المتطرف، إيتمار بن غفير، أو عناصر مختلفة من حزبه "عوتسما يهوديت".
وتردد أن ذلك تم في إطار رغبة الأمريكيين "تصعيد نبرة" رسالتهم إلى إسرائيل، وفق ما نقلت هيئة البث الإسرائيلية (مكان).
ولم يتضح بعد من سيتم إدراجه في القائمة ومتى سيتم نشرها، لكن الفكرة الأمريكية تتمثل في جعل الرسالة لإسرائيلي أكثر حدة بعد فرض العقوبات على القائمة الأولية للمستوطنين الأربعة بسبب اعتداءاتهم على فلسطينيين.
وكانت الجولة الأولى من العقوبات فرضت على أربعة إسرائيليين تورطوا في أعمال ضد فلسطينيين وأنصار حركة "السلام الآن"، شملت إضرام النار في ممتلكات فلسطينية أدت إلى مقتل فلسطيني، وتهديدات عنيفة للسكان البدو الفلسطينيين بمغادرة منازلهم، وشن هجمات عنيفة على المزارعين الفلسطينيين ونشطاء السلام الإسرائيليين.
وقال مسؤول رفيع في البيت الأبيض إن الرئيس بايدن يشعر بالقلق إزاء تزايد أعمال العنف في الضفة الغربية، وهو ما يشكل تهديدا للاستقرار ويعرقل ارساء دولة فلسطينية مستقلة تعيش بسلام إلى جانب إسرائيل.
وأشار المسؤول إلى أن بايدن أثار هذه القضية عدة مرات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وتم تسليم الإعلان الأمريكي حول العقوبات في الأيام الأخيرة إلى المسؤولين الإسرائيليين في واشنطن وإسرائيل.
التعليقات