مسؤول إسرائيلي: هدفنا التوصّل إلى صفقة تبادل للأسرى قبل شهر رمضان
رام الله - دنيا الوطن
نقلت (القناة 12) الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي "رفيع"، قوله إن "هناك احتمال أن يحقّق اجتماع باريس اختراقًا باتجاه التوصّل إلى صفقة تبادل الأسرى"
وأضاف المسؤول الإسرائيلي، الجمعة، أن "هدفنا التوصّل إلى صفقة تبادل أسرى قبل شهر رمضان".
في السياق، كشفت (القناة 12) نقلاً عن مصادر، أن "الوفد الإسرائيلي حصل على تفويض لموقف أكثر لينًا حول أعداد الأسرى وأيام التهدئة والمساعدات الإنسانية"، مبينة أن هناك "تصلّب في الموقف الإسرائيلي المصرّ على عدم وقف الحرب على قطاع غزة".
بدورها قالت (قناة كان) إن "مصادر أمنية إسرائيلية تخشى من تصعيد في الضفة خلال شهر رمضان وترى أن اتفاق التبادل سيهدّئ الشارع".
من جهته، قال القيادي في الحركة أسامة حمدان، إن "مواقف الاحتلال وردوده على الوسطاء سلبية وتضع عراقيل كثيرة أمام التوصل لاتفاق، ونتنياهو يماطل ويراوغ ويهدف إلى تعطيل التوصل لاتفاق، ولا يهمه الإفراج عن الأسرى لدى المقاومة، بل هي ورقة يستخدمها لتحقيق أهدافه".
وأضاف حمدان، خلال مؤتمر صحفي، مساء الجمعة، أن "نتنياهو يُحَمِّل وفده أي مفاوضات قادمة بأربعة لاءات: لا وقف للعدوان، ولا انسحاب من القطاع، ولا عودة للنازحين إلى الشمال، ولا صفقة تبادل حقيقية".
وفي وقت سابق من صباح اليوم الجمعة، وصل الوفد الإسرائيلي إلى باريس، برئاسة رئيس (موساد) دادي برنيع ورئيس (شاباك) رونين بار، وأجرى الوفد محادثات حول صفقة تبادل الأسرى، مع رئيس الـ (CIA)، ورئيس وزراء قطر، ورئيس المخابرات المصرية.
وبحسب (قناة كان)، فإنه "في إسرائيل يقدرون أن هناك فرصة لتحقيق انفراجة في مفاوضات التوصل إلى اتفاق، تطالب حماس من خلاله بصياغة آلية لنقل سكان غزة من جنوب القطاع إلى شماله".
نقلت (القناة 12) الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي "رفيع"، قوله إن "هناك احتمال أن يحقّق اجتماع باريس اختراقًا باتجاه التوصّل إلى صفقة تبادل الأسرى"
وأضاف المسؤول الإسرائيلي، الجمعة، أن "هدفنا التوصّل إلى صفقة تبادل أسرى قبل شهر رمضان".
في السياق، كشفت (القناة 12) نقلاً عن مصادر، أن "الوفد الإسرائيلي حصل على تفويض لموقف أكثر لينًا حول أعداد الأسرى وأيام التهدئة والمساعدات الإنسانية"، مبينة أن هناك "تصلّب في الموقف الإسرائيلي المصرّ على عدم وقف الحرب على قطاع غزة".
بدورها قالت (قناة كان) إن "مصادر أمنية إسرائيلية تخشى من تصعيد في الضفة خلال شهر رمضان وترى أن اتفاق التبادل سيهدّئ الشارع".
من جهته، قال القيادي في الحركة أسامة حمدان، إن "مواقف الاحتلال وردوده على الوسطاء سلبية وتضع عراقيل كثيرة أمام التوصل لاتفاق، ونتنياهو يماطل ويراوغ ويهدف إلى تعطيل التوصل لاتفاق، ولا يهمه الإفراج عن الأسرى لدى المقاومة، بل هي ورقة يستخدمها لتحقيق أهدافه".
وأضاف حمدان، خلال مؤتمر صحفي، مساء الجمعة، أن "نتنياهو يُحَمِّل وفده أي مفاوضات قادمة بأربعة لاءات: لا وقف للعدوان، ولا انسحاب من القطاع، ولا عودة للنازحين إلى الشمال، ولا صفقة تبادل حقيقية".
وفي وقت سابق من صباح اليوم الجمعة، وصل الوفد الإسرائيلي إلى باريس، برئاسة رئيس (موساد) دادي برنيع ورئيس (شاباك) رونين بار، وأجرى الوفد محادثات حول صفقة تبادل الأسرى، مع رئيس الـ (CIA)، ورئيس وزراء قطر، ورئيس المخابرات المصرية.
وبحسب (قناة كان)، فإنه "في إسرائيل يقدرون أن هناك فرصة لتحقيق انفراجة في مفاوضات التوصل إلى اتفاق، تطالب حماس من خلاله بصياغة آلية لنقل سكان غزة من جنوب القطاع إلى شماله".
التعليقات