النائب زعارير: الاحتلال هو المستفيد الوحيد من الفلتان والفوضى في الخليل

رام الله - دنيا الوطن
أكد النائب في المجلس التشريعي المقال بالضفة الغربية، باسم زعارير على أن الاحتلال الإسرائيلي هو المستفيد الوحيد من ما يحدث في الخليل من فتنة وفوضى وفلتان، وجميع أهالي الخليل خاسرون فيها.
وقال زعارير إن هذه الفلتان لا أحد يعلم أين سيذهب بالمدينة الصامدة الثابتة المعطاءة والمقاومة، مما يشير إلى وجود أيدي خفية لتحريك وتصعيد الفتنة، ولا يمكن لأحد أن يعفي الاحتلال من مسؤولية تحريك نارها، لأن الاحتلال يعلم أن هذه المدينة إذا قررت أن تقود الصمود والمقاومة فلن يوقف ذلك إلا الفتنة الداخلية.
وأضاف: "علينا التفرغ لمواجهة الاحتلال الذي يحكم الخناق على المدينة عبر إغلاق مداخلها منذ أكثر من شهر، وليس هناك مستفيد من الفتنة في الخليل إلا الاحتلال، وجميع أهالي الخليل خاسرون، وإن ظن البعض أنه يمكن أن يحقق مكسبا أو رأيا أو إرادة ما".
ودعا الجميع إلى التحرك لضبط الأمور ووأد الفتنة ومعاقبة المنفلتين والاحتكام للعقل والحكمة والقانون بسرعة، قبل فوات الأوان وقبل أن يتسع الخرق ويفقد المواطنون الأمان على أنفسهم ومصالحهم، وتكون الخليل كلها ميدانا للفتنة.
واعتبر أن ما يجري في الخليل ليست أعمالا فردية على الإطلاق، إنما هي فتنة بدأت لتدخل الخليل في دوامة العنف والفوضى والفلتان، لافتًا إلى أن بلدية الخليل على مدار تاريخها لم تتطور فيها الخلافات إلى العدوان وإطلاق النار.
أكد النائب في المجلس التشريعي المقال بالضفة الغربية، باسم زعارير على أن الاحتلال الإسرائيلي هو المستفيد الوحيد من ما يحدث في الخليل من فتنة وفوضى وفلتان، وجميع أهالي الخليل خاسرون فيها.
وقال زعارير إن هذه الفلتان لا أحد يعلم أين سيذهب بالمدينة الصامدة الثابتة المعطاءة والمقاومة، مما يشير إلى وجود أيدي خفية لتحريك وتصعيد الفتنة، ولا يمكن لأحد أن يعفي الاحتلال من مسؤولية تحريك نارها، لأن الاحتلال يعلم أن هذه المدينة إذا قررت أن تقود الصمود والمقاومة فلن يوقف ذلك إلا الفتنة الداخلية.
وأضاف: "علينا التفرغ لمواجهة الاحتلال الذي يحكم الخناق على المدينة عبر إغلاق مداخلها منذ أكثر من شهر، وليس هناك مستفيد من الفتنة في الخليل إلا الاحتلال، وجميع أهالي الخليل خاسرون، وإن ظن البعض أنه يمكن أن يحقق مكسبا أو رأيا أو إرادة ما".
ودعا الجميع إلى التحرك لضبط الأمور ووأد الفتنة ومعاقبة المنفلتين والاحتكام للعقل والحكمة والقانون بسرعة، قبل فوات الأوان وقبل أن يتسع الخرق ويفقد المواطنون الأمان على أنفسهم ومصالحهم، وتكون الخليل كلها ميدانا للفتنة.
واعتبر أن ما يجري في الخليل ليست أعمالا فردية على الإطلاق، إنما هي فتنة بدأت لتدخل الخليل في دوامة العنف والفوضى والفلتان، لافتًا إلى أن بلدية الخليل على مدار تاريخها لم تتطور فيها الخلافات إلى العدوان وإطلاق النار.
التعليقات