قيادي بحماس: شعبنا سيبقى ثائراً أمام خطط الاستيطان والتهويد

رام الله - دنيا الوطن
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حسين أبو كويك، أن "شعبنا الفلسطيني سيبقى ثائراً أمام خطط الاستيطان والتهويد المتصاعدة بالضفة الغربية ومدينة القدس المحتلة".
وقال أبو كويك في تصريح صحفي، إن "تسارع تنفيذ مخططات التوسع الاستيطاني والتي كان آخرها الدفع بـ18 ألف وحدة استيطانية بالقدس، واقتحامات الأقصى المتكررة والسماح لليهود بإقامة شعائر تلمودية في الأقصى، يأتي في ظل خطوات التطبيع التي تسير فيها بعض الدول العربية".
وأوضح أن المستوطنين يستغلون الانشغال عن الأقصى بتنفيذ عدوان جديد يستهدف المقدسات والأرض الفلسطينية، مضيفاً أن حكومة الاحتلال المتطرفة تنفذ مخططات التهويد على كل مناحي الحياة الفلسطينية.
ولفت إلى أن حكومة الاحتلال تظن أن الوقت مناسب جداً لتصعيد انتهاكاتها التهويدية في أراضي الضفة الغربية، إلى جانب تشديد الحصار على غزة، بسبب حالة الهرولة نحو التطبيع والصمت العربي والإسلامية تجاه الجرائم الإسرائيلية في الأقصى.
وشدد القيادي بحماس على أن الاحتلال لن يهنأ بسطوته وجبروته وباستيطانه على أرضنا، وسيبقى شعبنا ثائراً في طريق تحقيق مشروعه الوطني التحرري، مهما تكاتف الأعداء وزادت المؤامرات الداخلية والخارجية.
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حسين أبو كويك، أن "شعبنا الفلسطيني سيبقى ثائراً أمام خطط الاستيطان والتهويد المتصاعدة بالضفة الغربية ومدينة القدس المحتلة".
وقال أبو كويك في تصريح صحفي، إن "تسارع تنفيذ مخططات التوسع الاستيطاني والتي كان آخرها الدفع بـ18 ألف وحدة استيطانية بالقدس، واقتحامات الأقصى المتكررة والسماح لليهود بإقامة شعائر تلمودية في الأقصى، يأتي في ظل خطوات التطبيع التي تسير فيها بعض الدول العربية".
وأوضح أن المستوطنين يستغلون الانشغال عن الأقصى بتنفيذ عدوان جديد يستهدف المقدسات والأرض الفلسطينية، مضيفاً أن حكومة الاحتلال المتطرفة تنفذ مخططات التهويد على كل مناحي الحياة الفلسطينية.
ولفت إلى أن حكومة الاحتلال تظن أن الوقت مناسب جداً لتصعيد انتهاكاتها التهويدية في أراضي الضفة الغربية، إلى جانب تشديد الحصار على غزة، بسبب حالة الهرولة نحو التطبيع والصمت العربي والإسلامية تجاه الجرائم الإسرائيلية في الأقصى.
وشدد القيادي بحماس على أن الاحتلال لن يهنأ بسطوته وجبروته وباستيطانه على أرضنا، وسيبقى شعبنا ثائراً في طريق تحقيق مشروعه الوطني التحرري، مهما تكاتف الأعداء وزادت المؤامرات الداخلية والخارجية.
التعليقات