جامعة نيويورك أبوظبي تتعاون مع كلية ستيرن للأعمال بجامعة نيويورك لإطلاق برنامج ماجستير
أعلنت جامعة نيويورك أبوظبي، أول حرم جامعي شامل للآداب والعلوم الإنسانية في الشرق الأوسط تديره جامعة بحثية أمريكية رائدة، وكلية ستيرن للأعمال بجامعة نيويورك، إحدى أبرز المؤسسات الأكاديمية والبحثية الرائدة عالمياً، اليوم عن إطلاق برنامج "ستيرن في جامعة نيويورك أبوظبي"، وهو برنامج جديد بدوام كامل ولمدّة عام دراسي واحد لنيل درجة الماجستير في إدارة الأعمال.
ويتطلّب البرنامج استكمال 54 ساعة دراسية معتمدة، كما هو الحال بالنسبة لمعظم برامج الماجستير التي تستمر لمدة عامين دراسيين، ليتيح بذلك للطلاب إمكانية الالتحاق ببرنامج أكاديمي شامل يستمر لمدة عام دراسي واحد فقط ويجمع بين المعرفة النظرية والخبرة العملية، مما يقلّل من الفترة التي يتوجب فيها على الطلاب الابتعاد عن العمل للتفرّغ للدراسة. كما يعتمد البرنامج مناهج متكاملة تشمل مشاريع التدريب العملي مع وحدات دراسية مصممة خصيصاً لتزويد الطلاب بتجارب عملية بالتعاون مع عدد من المؤسسات المحلية.
ويمثل البرنامج الجديد نقلة نوعية على مستوى البرامج التعليمية المتخصصة بإدارة الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث سيسهم في تخريج أجيال جديدة من قادة الأعمال المؤهلين لابتكار حلول تتماشى مع أهم التطورات الاقتصادية في دولة الإمارات وحول العالم. ويقدم البرنامج فرصة مثالية للأفراد الطَموحين لتعزيز خبراتهم في بداية مسيرتهم المهنية والاستفادة من النمو الذي تشهده مختلف المجالات الناشئة في القطاعين العام والخاص في المنطقة.
وقالت ليندا جي ميلز، رئيس جامعة نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية: "يعد إنشاء برنامج ستيرن في جامعة نيويورك أبوظبي لماجستير إدارة الأعمال مناسبة تاريخية حقًا. يأتي إطلاق هذا البرنامج – وهو أول برنامج ماجيستير أعمال تقدمه جامعة نيويورك أبوظبي، والذي تم إنشاؤه بالتعاون مع كلية ستيرن بجامعة نيويورك – ليشكّل مرحلة جديدة وهامة في تطور جامعة نيويورك أبوظبي المستمر، وخطوة كبيرة إلى الأمام في تحقيق الرؤية التي وضعتها جامعة نيويورك وشركاؤنا في أبوظبي لهذه المؤسسة الرائدة منذ انطلاقها. كما يمثل هذا البرنامج مثالاً رائعاً على نوع التعاون بين الكليات الذي نتوقع رؤية المزيد منه في السنوات القادمة، وليس لديّ أدنى شك في أن هذه الشراكة سيكون لها تأثيراً ملموساً على المستويين الإقليمي والعالمي".
ومن المقرّر أن يستقبل برنامج "ستيرن في جامعة نيويورك أبوظبي" الدفعة الأولى من الطلاب في شهر يناير من عام 2025. وتشمل أهم مزايا البرنامج عقد الفترات الدراسية في أبوظبي خلال فصلي الربيع والخريف، وفي مدينة نيويورك خلال فصل الصيف. كما يحظى الطلاب بفرصة الاستفادة من الخبرات المتخصصة لعدد من أهم قادة قطاع الأعمال في دولة الإمارات والعالم، بما يضمن تعزيز آفاق مسيرتهم المهنية.
من جهته، قال راغو سوندارام، عميد كلية ستيرن للأعمال بجامعة نيويورك: "يشكّل إطلاق هذا البرنامج في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حدثاً مهماً بالنسبة للطلاب الراغبين بنيل درجة الماجستير في إدارة الأعمال من إحدى كليات إدارة الأعمال الرائدة في العالم خلال عام دراسي واحد فقط، حيث يمكّنهم البرنامج من بناء مستقبل مهني واعد في هذه المنطقة التي تشهد نمواً متسارعاً. ويتيح هذا التعاون الواعد مع جامعة نيويورك أبوظبي فرصة مثالية للمساهمة في تنمية الجيل القادم من القادة وتعزيز المواهب في دولة الإمارات".
ومن خلال هذا التعاون الجديد، تواصل شركة «تمكين»، وهي شريك جامعة نيويورك في دولة الإمارات، دعمها لجامعة نيويورك أبوظبي لترسيخ مكانة الجامعة كمركز للتميز الأكاديمي على المستويين المحلي والعالمي. ويسهم إطلاق برنامج الماجستير الجديد في تنويع البرامج الأكاديمية التي تقدمها الجامعة، كما تتماشى هذه الخطوة مع التزام دولة الإمارات بتطوير التعليم كأولوية استراتيجية وطنية وركيزة أساسية لتحقيق التقدّم الاقتصادي والاجتماعي والثقافي.
ويتطلّب البرنامج استكمال 54 ساعة دراسية معتمدة، كما هو الحال بالنسبة لمعظم برامج الماجستير التي تستمر لمدة عامين دراسيين، ليتيح بذلك للطلاب إمكانية الالتحاق ببرنامج أكاديمي شامل يستمر لمدة عام دراسي واحد فقط ويجمع بين المعرفة النظرية والخبرة العملية، مما يقلّل من الفترة التي يتوجب فيها على الطلاب الابتعاد عن العمل للتفرّغ للدراسة. كما يعتمد البرنامج مناهج متكاملة تشمل مشاريع التدريب العملي مع وحدات دراسية مصممة خصيصاً لتزويد الطلاب بتجارب عملية بالتعاون مع عدد من المؤسسات المحلية.
ويمثل البرنامج الجديد نقلة نوعية على مستوى البرامج التعليمية المتخصصة بإدارة الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث سيسهم في تخريج أجيال جديدة من قادة الأعمال المؤهلين لابتكار حلول تتماشى مع أهم التطورات الاقتصادية في دولة الإمارات وحول العالم. ويقدم البرنامج فرصة مثالية للأفراد الطَموحين لتعزيز خبراتهم في بداية مسيرتهم المهنية والاستفادة من النمو الذي تشهده مختلف المجالات الناشئة في القطاعين العام والخاص في المنطقة.
وقالت ليندا جي ميلز، رئيس جامعة نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية: "يعد إنشاء برنامج ستيرن في جامعة نيويورك أبوظبي لماجستير إدارة الأعمال مناسبة تاريخية حقًا. يأتي إطلاق هذا البرنامج – وهو أول برنامج ماجيستير أعمال تقدمه جامعة نيويورك أبوظبي، والذي تم إنشاؤه بالتعاون مع كلية ستيرن بجامعة نيويورك – ليشكّل مرحلة جديدة وهامة في تطور جامعة نيويورك أبوظبي المستمر، وخطوة كبيرة إلى الأمام في تحقيق الرؤية التي وضعتها جامعة نيويورك وشركاؤنا في أبوظبي لهذه المؤسسة الرائدة منذ انطلاقها. كما يمثل هذا البرنامج مثالاً رائعاً على نوع التعاون بين الكليات الذي نتوقع رؤية المزيد منه في السنوات القادمة، وليس لديّ أدنى شك في أن هذه الشراكة سيكون لها تأثيراً ملموساً على المستويين الإقليمي والعالمي".
ومن المقرّر أن يستقبل برنامج "ستيرن في جامعة نيويورك أبوظبي" الدفعة الأولى من الطلاب في شهر يناير من عام 2025. وتشمل أهم مزايا البرنامج عقد الفترات الدراسية في أبوظبي خلال فصلي الربيع والخريف، وفي مدينة نيويورك خلال فصل الصيف. كما يحظى الطلاب بفرصة الاستفادة من الخبرات المتخصصة لعدد من أهم قادة قطاع الأعمال في دولة الإمارات والعالم، بما يضمن تعزيز آفاق مسيرتهم المهنية.
من جهته، قال راغو سوندارام، عميد كلية ستيرن للأعمال بجامعة نيويورك: "يشكّل إطلاق هذا البرنامج في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حدثاً مهماً بالنسبة للطلاب الراغبين بنيل درجة الماجستير في إدارة الأعمال من إحدى كليات إدارة الأعمال الرائدة في العالم خلال عام دراسي واحد فقط، حيث يمكّنهم البرنامج من بناء مستقبل مهني واعد في هذه المنطقة التي تشهد نمواً متسارعاً. ويتيح هذا التعاون الواعد مع جامعة نيويورك أبوظبي فرصة مثالية للمساهمة في تنمية الجيل القادم من القادة وتعزيز المواهب في دولة الإمارات".
ومن خلال هذا التعاون الجديد، تواصل شركة «تمكين»، وهي شريك جامعة نيويورك في دولة الإمارات، دعمها لجامعة نيويورك أبوظبي لترسيخ مكانة الجامعة كمركز للتميز الأكاديمي على المستويين المحلي والعالمي. ويسهم إطلاق برنامج الماجستير الجديد في تنويع البرامج الأكاديمية التي تقدمها الجامعة، كما تتماشى هذه الخطوة مع التزام دولة الإمارات بتطوير التعليم كأولوية استراتيجية وطنية وركيزة أساسية لتحقيق التقدّم الاقتصادي والاجتماعي والثقافي.
التعليقات