الجرائم مستمرة.. قتيل ومصابان بجريمة إطلاق نار في الرملة
رام الله - دنيا الوطن
قتل شخص وأصيب آخران بجروح وصفت بالخطيرة والمتوسطة في جريمة إطلاق نار ارتكبت، مساء اليوم الأربعاء، في مدينة الرملة داخل أراضي الـ48.
وأفادت مصادر محلية بأن جريمة إطلاق نار ارتكبت في حي الجواريش بمدينة الرملة، أسفرت عن إصابة ثلاثة أشخاص بجروح متفاوتة بين متوسطة وحرجة، جرى نقلهم إلى المستشفى، حيث أعلن الأطباء وفاة أحدهم متأثرًا بإصابته.
وعثر على مركبة وقد أضرمت فيها النيران في موقع قريب، ويشتبه بأنها استخدمت في تنفيذ الجريمة.
وارتفع عدد ضحايا جرائم القتل في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48 منذ مطلع العام الجاري، إلى 162 قتيلا بينهم 9 نساء، وهي حصيلة قياسية مقارنة بالسنوات السابقة.
ومنذ مطلع شهر أيلول/ سبتمبر الجاري قتل 7 أشخاص في جرائم إطلاق نار نفذت في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48.
وصباح اليوم، ارتكبت جريمة في قرية أبو سنان، راح ضحيتها الشقيقان يحيى (28 عاما) وعمر كارم سعدي (23 عاما) من جديدة المكر.
وتحولت عمليات إطلاق النار وسط الشوارع والقتل إلى أمر معتاد خلال السنوات الماضية في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48، الذي يجد نفسه متروكا لمصيره ورهينة للجريمة المنظمة. وفي المقابل، تتقاعس الشرطة الإسرائيلية عن القيام بدورها للحد من الجريمة المنظمة، وسط مؤشرات على تواطؤ الأجهزة الإسرائيلية المختلفة مع منظمات الإجرام.
قتل شخص وأصيب آخران بجروح وصفت بالخطيرة والمتوسطة في جريمة إطلاق نار ارتكبت، مساء اليوم الأربعاء، في مدينة الرملة داخل أراضي الـ48.
وأفادت مصادر محلية بأن جريمة إطلاق نار ارتكبت في حي الجواريش بمدينة الرملة، أسفرت عن إصابة ثلاثة أشخاص بجروح متفاوتة بين متوسطة وحرجة، جرى نقلهم إلى المستشفى، حيث أعلن الأطباء وفاة أحدهم متأثرًا بإصابته.
وعثر على مركبة وقد أضرمت فيها النيران في موقع قريب، ويشتبه بأنها استخدمت في تنفيذ الجريمة.
وارتفع عدد ضحايا جرائم القتل في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48 منذ مطلع العام الجاري، إلى 162 قتيلا بينهم 9 نساء، وهي حصيلة قياسية مقارنة بالسنوات السابقة.
ومنذ مطلع شهر أيلول/ سبتمبر الجاري قتل 7 أشخاص في جرائم إطلاق نار نفذت في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48.
وصباح اليوم، ارتكبت جريمة في قرية أبو سنان، راح ضحيتها الشقيقان يحيى (28 عاما) وعمر كارم سعدي (23 عاما) من جديدة المكر.
وتحولت عمليات إطلاق النار وسط الشوارع والقتل إلى أمر معتاد خلال السنوات الماضية في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48، الذي يجد نفسه متروكا لمصيره ورهينة للجريمة المنظمة. وفي المقابل، تتقاعس الشرطة الإسرائيلية عن القيام بدورها للحد من الجريمة المنظمة، وسط مؤشرات على تواطؤ الأجهزة الإسرائيلية المختلفة مع منظمات الإجرام.
التعليقات