شاهد: "وقف التصدير" يهدد صناعة البلاستيك في غزة

رام الله - دنيا الوطن
تُواجه صناعة البلاستيك في قطاع غزة تحديات جسيمة عقب قرار سلطات الاحتلال وقف كافة عمليات التصدير من القطاع إلى الخارج.
ويتوقع أصحاب المصانع، تكبّد خسائر فادحة، بسبب هذا القرار، حيث يعتمدون في عملهم بشكل كبير على تسويق منتجاتهم المختلفة في الضفة الغربية والخارج.
ويقول محمد مدوخ، مدير إحدى الشركات الخاصة بالصناعات البلاستيكية، إن إغلاق المعابر أمام البضاعة المصدرة إلى الضفة الغربية يُلحق ضرراً كبيراً بالقطاعات الصناعية والإنتاجية في غزة.
وأضاف مدوخ في لقاء مع وكالة (APA)، أن المصنع يختص في صناعة الأنابيب البلاستيكية لأقطار كبيرة، ويعتمد على التصدير إلى الضفة الغربية بنسبة كبيرة.
وتابع أن قرار إغلاق المعابر يلحق الضرر بأعداد كبيرة من العائلات، فالمصنع الواحد في القطاع يُشغّل عشرات العاملين.
وذكر مدوخ أن المصنع يُشغل أكثر من 50 عاملا، ويسعى إلى زيادة الأعداد في الفترة القادمة من خلال خطة التطوير.
ولفت إلى أن استمرار الإغلاق "سيلحق أضراراً فادحة بالعاملين وأصحاب المصانع".
وذكر أن عملية التصدير كانت مستمرة بشكل أسبوعي، قبل القرار الإسرائيلي، مضيفا أن استمرار الإغلاق سيكبدهم خسائر مادية فادحة.
وأوضح أن القطاع الصناعي في غزة يعتمد بشكل كبير على التصدير باعتباره أحد أهم روافد الاقتصاد الوطني، والمساهم بشكل كبير في الناتج المحلي.
وطالب مدوخ المجتمع الدولي "بالضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف سياسة العقاب الجماعي المتبعة ضد أبناء الشعب الفلسطيني، والتراجع عن القرارات التعسفية التي تشدد الحصار على غزة".
تُواجه صناعة البلاستيك في قطاع غزة تحديات جسيمة عقب قرار سلطات الاحتلال وقف كافة عمليات التصدير من القطاع إلى الخارج.
ويتوقع أصحاب المصانع، تكبّد خسائر فادحة، بسبب هذا القرار، حيث يعتمدون في عملهم بشكل كبير على تسويق منتجاتهم المختلفة في الضفة الغربية والخارج.
ويقول محمد مدوخ، مدير إحدى الشركات الخاصة بالصناعات البلاستيكية، إن إغلاق المعابر أمام البضاعة المصدرة إلى الضفة الغربية يُلحق ضرراً كبيراً بالقطاعات الصناعية والإنتاجية في غزة.
وأضاف مدوخ في لقاء مع وكالة (APA)، أن المصنع يختص في صناعة الأنابيب البلاستيكية لأقطار كبيرة، ويعتمد على التصدير إلى الضفة الغربية بنسبة كبيرة.
وتابع أن قرار إغلاق المعابر يلحق الضرر بأعداد كبيرة من العائلات، فالمصنع الواحد في القطاع يُشغّل عشرات العاملين.
وذكر مدوخ أن المصنع يُشغل أكثر من 50 عاملا، ويسعى إلى زيادة الأعداد في الفترة القادمة من خلال خطة التطوير.
ولفت إلى أن استمرار الإغلاق "سيلحق أضراراً فادحة بالعاملين وأصحاب المصانع".
وذكر أن عملية التصدير كانت مستمرة بشكل أسبوعي، قبل القرار الإسرائيلي، مضيفا أن استمرار الإغلاق سيكبدهم خسائر مادية فادحة.
وأوضح أن القطاع الصناعي في غزة يعتمد بشكل كبير على التصدير باعتباره أحد أهم روافد الاقتصاد الوطني، والمساهم بشكل كبير في الناتج المحلي.
وطالب مدوخ المجتمع الدولي "بالضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف سياسة العقاب الجماعي المتبعة ضد أبناء الشعب الفلسطيني، والتراجع عن القرارات التعسفية التي تشدد الحصار على غزة".
التعليقات