اللبنانية السعودية: التحية للمملكة حامية القضية الفلسطينية
رام الله - دنيا الوطن
توجّهت جمعية الصداقة اللبنانية السعودية بالتحية العربية للمملكة العربية السعودية بشخص قيادتها الحكيمة التي تلتزم بما تعلن من مواقف تاريخية، وتتبنى القضايا الحساسة المتصلة بمصير الدول العربية كافة دون إستثناء.
وإعتبرت الجمعية أن تعيين السفير نايف بن بندر السديري سفيرا فوق العادة مفوضا غير مقيم بفلسطين وقنصلا عاما لدى القدس هي إحدى الثوابت التي لم تترنّح فيها المملكة ولم تتراجع في مواجهة الضغوط الصهيونية ومن يعادلها في الأداء وفرضت
المبادرة العربية حلّا لن يقتنع به أصحاب المشاريع الشرقية والغربية والأوسطية ولا الصهيونية.
وأضاف بيان الجمعية، إننا كلبنانيين وأصحاب قضية مصيرية في الشرق الأوسط وهي القضية الفلسطينية نطالب الجميع وفي ظل التسويات وحل النزاعات الدولية بقيادة المملكة العربية السعودية أن يتخلوا عن مشاريعهم الهدّامة والسير في قطار
التسويات لرفع مستوى المواجهة مع كل من يسعى للإستمرار بتدمير الدول العربية وتفريغها من أصالتها وأصول شعبها، والإلتفاف حول القيادة السعودية القادرة على إخراج لبنان ومن أزماته إن أراد اللبنانيون، وإن لم تكن النية في ذلك متوفرة
لدى اللبنانيين فلا المملكة ولا غيرها مجبرون على الإنغماس في أتون النزاعات الداخلية التي تفوح منها رائحة الفساد والأنانية والمشاريع البعيدة كل البعد عن اللبنانيين ومحيطهم العربي، فتعيين السفير السديري قنصلا للقدس هو حزم في تأكيد عاصمة فلسطين شاء من شاء وأبى من أبى من أصحاب المشاريع المستهدفة للمملكة عبر منصات مهمتها إطلاق الكلام الفارغ.
توجّهت جمعية الصداقة اللبنانية السعودية بالتحية العربية للمملكة العربية السعودية بشخص قيادتها الحكيمة التي تلتزم بما تعلن من مواقف تاريخية، وتتبنى القضايا الحساسة المتصلة بمصير الدول العربية كافة دون إستثناء.
وإعتبرت الجمعية أن تعيين السفير نايف بن بندر السديري سفيرا فوق العادة مفوضا غير مقيم بفلسطين وقنصلا عاما لدى القدس هي إحدى الثوابت التي لم تترنّح فيها المملكة ولم تتراجع في مواجهة الضغوط الصهيونية ومن يعادلها في الأداء وفرضت
المبادرة العربية حلّا لن يقتنع به أصحاب المشاريع الشرقية والغربية والأوسطية ولا الصهيونية.
وأضاف بيان الجمعية، إننا كلبنانيين وأصحاب قضية مصيرية في الشرق الأوسط وهي القضية الفلسطينية نطالب الجميع وفي ظل التسويات وحل النزاعات الدولية بقيادة المملكة العربية السعودية أن يتخلوا عن مشاريعهم الهدّامة والسير في قطار
التسويات لرفع مستوى المواجهة مع كل من يسعى للإستمرار بتدمير الدول العربية وتفريغها من أصالتها وأصول شعبها، والإلتفاف حول القيادة السعودية القادرة على إخراج لبنان ومن أزماته إن أراد اللبنانيون، وإن لم تكن النية في ذلك متوفرة
لدى اللبنانيين فلا المملكة ولا غيرها مجبرون على الإنغماس في أتون النزاعات الداخلية التي تفوح منها رائحة الفساد والأنانية والمشاريع البعيدة كل البعد عن اللبنانيين ومحيطهم العربي، فتعيين السفير السديري قنصلا للقدس هو حزم في تأكيد عاصمة فلسطين شاء من شاء وأبى من أبى من أصحاب المشاريع المستهدفة للمملكة عبر منصات مهمتها إطلاق الكلام الفارغ.
التعليقات