إطلاق مهرجان طرابلس المسرحي الدولي بمشاركة عربية وأجنبية
رام الله - دنيا الوطن
أعلنت «جمعية تيرو للفنون» و«مسرح إسطنبولي» عن إقامة الدورة الثانية من «مهرجان لبنان المسرحي الدولي» في الفترة الممتدة من 28 ولغاية 31 أب /أغسطس الجاري في «المسرح الوطنيّ اللّبنانيّ المجاني» في مدينة طرابلس، تحية الى روح الفنان خالد القاسمي ، وتحت شعار "طرابلس عاصمة للثقافة العربية".
أعلنت «جمعية تيرو للفنون» و«مسرح إسطنبولي» عن إقامة الدورة الثانية من «مهرجان لبنان المسرحي الدولي» في الفترة الممتدة من 28 ولغاية 31 أب /أغسطس الجاري في «المسرح الوطنيّ اللّبنانيّ المجاني» في مدينة طرابلس، تحية الى روح الفنان خالد القاسمي ، وتحت شعار "طرابلس عاصمة للثقافة العربية".
ويشارك في المهرجان عروضاً مسرحية عربية وأجنبية منها “المركب” إخراج شرح البال عبد الهادي من ليبيا، و"ابصم بسم الله "اداء واخراج مصطفى الهلالي من العراق، و"السلطان" تأليف إخراج سالم المنصوري من قطر، و"رشة فن" اخراج امنى الغربي من تونس، و"بانتظار الطّيور" تأليف كارلوس بيسوا وإخراج آنا بالما وهيرلاندسون دوارتي من البرتغال، و"أمل في الحياة" أداء وإخراج زيلور الرّحمن جون من بنجلاديش وكندا، و" هو يجر أنا نجر" أداء محمّد أكيوض من المغرب، و"مسرح إعادة تمثيل" لفرقة تيرو للفنون من لبنان.
وأكد الممثّل والمخرج قاسم إسطنبولي، مؤسّس المسرح الوطني اللبناني: «أن استمرار المهرجانات والورش التدريبية المجانية رغم كل الأزمات من حولنا يشكل فرصة مهمة للتلاقي وفرصة للجمهور للتعرف على ثقافات مختلفة من العالم كي يكون الفن حق للجميع دوماً بأسرار الشباب المتطوعين على العمل من أجل الفن". وتتنافس العروض ضمن المسابقة الرسمية للمهرجان ضمن فئات جوائز أفضل ممثلة وأفضل ممثل وأفضل نص وأفضل سينوغرافيا وأفضل إخراج وأفضل عمل متكامل وجائزة لجنة التحكيم المؤلفة من الدكتور خليفة الهاجري من الكويت، والممثل صلاح الملا من قطر، وماجد العوفي من سلطنة عمان، والدكتورة حاكمة أبوعلي من لبنان ، أما ضيف المهرجان فهو الفنان محمد المنصور من الكويت. كما ويقام على هامش المهرجان ورشة تدريبية للأطفال بعنوان "بناة القصّة" تدريب آنا بالما وآنا دياس من مسرح دا جراجيم من البرتغال، وتقام ندوات تشارك فيها الدكتورة جنى الحسن والمخرج صلاح عطوي والممثل عمر ميقاتي.
وتهدف جمعية تيرو للفنون التي يقودها الشباب المتطوعون إلى إنشاء مساحات ثقافية حرة ومستقلة في لبنان من خلال إعادة تأهيل سينما الحمرا وسينما ستارز في النبطية وسينما ريفولي في مدينة صور والتي تحوّلت الى المسرح الوطني اللبناني كأول مسرح وسينما مجانية في لبنان، وسينما أمبير في طرابلس التي تحولت الى المسرح الوطني اللبناني في طرابلس، وإقامة الورش والتدريب الفني للأطفال والشباب، وإعادة فتح وتأهيل المساحات الثقافية وتنظيم المهرجانات والأنشطة والمعارض الفنية،
وتقوم على برمجة العروض السينمائية الفنية والتعليمية للأطفال والشباب، وعلى نسج شبكات تبادلية مع مهرجانات دولية وفتح فرصة للمخرجين الشباب لعرض أفلامهم وتعريف الجمهور بتاريخ السينما والعروض المحلية والعالمية، ومن المهرجانات التي أسستها: مهرجان لبنان المسرحي الدولي، مهرجان شوف لبنان بالسينما الجوالة، مهرجان طرابلس المسرحي الدولي، مهرجان صور الموسيقي الدولي، مهرجان لبنان المسرحي الدولي للحكواتي، مهرجان صور الدولي للفنون التشكيلية، مهرجان أيام صور الثقافية، مهرجان لبنان المسرحي لمونودراما المرأة، ومهرجان لبنان المسرحي للرقص المعاصر، مهرجان تيرو الفني الدولي ، مهرجان صور المسرحي الدولي.
وأكد الممثّل والمخرج قاسم إسطنبولي، مؤسّس المسرح الوطني اللبناني: «أن استمرار المهرجانات والورش التدريبية المجانية رغم كل الأزمات من حولنا يشكل فرصة مهمة للتلاقي وفرصة للجمهور للتعرف على ثقافات مختلفة من العالم كي يكون الفن حق للجميع دوماً بأسرار الشباب المتطوعين على العمل من أجل الفن". وتتنافس العروض ضمن المسابقة الرسمية للمهرجان ضمن فئات جوائز أفضل ممثلة وأفضل ممثل وأفضل نص وأفضل سينوغرافيا وأفضل إخراج وأفضل عمل متكامل وجائزة لجنة التحكيم المؤلفة من الدكتور خليفة الهاجري من الكويت، والممثل صلاح الملا من قطر، وماجد العوفي من سلطنة عمان، والدكتورة حاكمة أبوعلي من لبنان ، أما ضيف المهرجان فهو الفنان محمد المنصور من الكويت. كما ويقام على هامش المهرجان ورشة تدريبية للأطفال بعنوان "بناة القصّة" تدريب آنا بالما وآنا دياس من مسرح دا جراجيم من البرتغال، وتقام ندوات تشارك فيها الدكتورة جنى الحسن والمخرج صلاح عطوي والممثل عمر ميقاتي.
وتهدف جمعية تيرو للفنون التي يقودها الشباب المتطوعون إلى إنشاء مساحات ثقافية حرة ومستقلة في لبنان من خلال إعادة تأهيل سينما الحمرا وسينما ستارز في النبطية وسينما ريفولي في مدينة صور والتي تحوّلت الى المسرح الوطني اللبناني كأول مسرح وسينما مجانية في لبنان، وسينما أمبير في طرابلس التي تحولت الى المسرح الوطني اللبناني في طرابلس، وإقامة الورش والتدريب الفني للأطفال والشباب، وإعادة فتح وتأهيل المساحات الثقافية وتنظيم المهرجانات والأنشطة والمعارض الفنية،
وتقوم على برمجة العروض السينمائية الفنية والتعليمية للأطفال والشباب، وعلى نسج شبكات تبادلية مع مهرجانات دولية وفتح فرصة للمخرجين الشباب لعرض أفلامهم وتعريف الجمهور بتاريخ السينما والعروض المحلية والعالمية، ومن المهرجانات التي أسستها: مهرجان لبنان المسرحي الدولي، مهرجان شوف لبنان بالسينما الجوالة، مهرجان طرابلس المسرحي الدولي، مهرجان صور الموسيقي الدولي، مهرجان لبنان المسرحي الدولي للحكواتي، مهرجان صور الدولي للفنون التشكيلية، مهرجان أيام صور الثقافية، مهرجان لبنان المسرحي لمونودراما المرأة، ومهرجان لبنان المسرحي للرقص المعاصر، مهرجان تيرو الفني الدولي ، مهرجان صور المسرحي الدولي.
التعليقات