أمين عام منظمة التعاون الإسلامي يزور مملكة تايلاند

رام الله - دنيا الوطن
وصل الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه إلى بانكوك، بمملكة تايلاند في زيارة رسمية تدوم ثلاثة أيام.
وبهذه المناسبة، استقبله في مستهل زيارته، نائب رئيس الوزراء وزير الشؤون الخارجية لمملكة تايلاند دون برامودويناي حيث عقدا اجتماع عمل حضره وفدا الطرفين.
وأعرب الأمين العام عن تقديره لحكومة مملكة تايلاند، العضو المراقب في منظمة التعاون الإسلامي، على دعمها المستمر للمنظمة، ولحماية حقوق المسلمين في تايلاند، وكذلك لتعاونها المثمر مع العديد من الدول الأعضاء في المنظمة، ولاسيما في أفريقيا.
كما أعرب عن رغبة منظمة التعاون الإسلامي في تطوير التعاون في القطاعات الاستراتيجية بما في ذلك نقل المعرفة والزراعة وبناء القدرات، وغيرها من المجالات.
من جانبه، أشاد نائب رئيس الوزراء وزير الشؤون الخارجية التايلاندي بمنظمة التعاون الإسلامي واستعرض الجهود التي تبذلها بلاده لتعزيز التعايش السلمي وحقوق المسلمين.
كما أشار إلى مساهمة تايلاند، كدولة نشطة وتتمتع بصفة عضو مراقب بالمنظمة، في تعزيز التعاون الإنمائي مع الدول الأعضاء في المنظمة.
وأكدت تايلاند ومنظمة التعاون الإسلامي التزامهما باتخاذ المزيد من الإجراءات للتصدي بشكل أفضل للتحديات المشتركة وبناء شراكات أوسع وأعمق.
وصل الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه إلى بانكوك، بمملكة تايلاند في زيارة رسمية تدوم ثلاثة أيام.
وبهذه المناسبة، استقبله في مستهل زيارته، نائب رئيس الوزراء وزير الشؤون الخارجية لمملكة تايلاند دون برامودويناي حيث عقدا اجتماع عمل حضره وفدا الطرفين.
وأعرب الأمين العام عن تقديره لحكومة مملكة تايلاند، العضو المراقب في منظمة التعاون الإسلامي، على دعمها المستمر للمنظمة، ولحماية حقوق المسلمين في تايلاند، وكذلك لتعاونها المثمر مع العديد من الدول الأعضاء في المنظمة، ولاسيما في أفريقيا.
كما أعرب عن رغبة منظمة التعاون الإسلامي في تطوير التعاون في القطاعات الاستراتيجية بما في ذلك نقل المعرفة والزراعة وبناء القدرات، وغيرها من المجالات.
من جانبه، أشاد نائب رئيس الوزراء وزير الشؤون الخارجية التايلاندي بمنظمة التعاون الإسلامي واستعرض الجهود التي تبذلها بلاده لتعزيز التعايش السلمي وحقوق المسلمين.
كما أشار إلى مساهمة تايلاند، كدولة نشطة وتتمتع بصفة عضو مراقب بالمنظمة، في تعزيز التعاون الإنمائي مع الدول الأعضاء في المنظمة.
وأكدت تايلاند ومنظمة التعاون الإسلامي التزامهما باتخاذ المزيد من الإجراءات للتصدي بشكل أفضل للتحديات المشتركة وبناء شراكات أوسع وأعمق.
التعليقات