السعودية وتركيا توقعان اتفاقية لتوطين صناعة الطائرات المُسيّرة

رام الله - دنيا الوطن
وقعّت الرياض وأنقرة اتفاقية ومذكرتيْ تفاهم بين شركات محلية متخصصة في الصناعات العسكرية ومؤسسات دفاعية تركية، تهدف إلى توطين صناعة الطائرات المسيّرة والأنظمة المكونة لها بالمملكة، بحسب ما أعلنته وزارة الدفاع السعودية.
وذكرت وزارة الدفاع السعودية في بيان لها، الاثنين، أن ذلك يعد "استكمالاً لعقدين بين وزارة الدفاع وشركة (بايكار) التركية للصناعات الدفاعية من أجل رفع جاهزية القوات المسلحة بالمملكة".
بدورها، قالت الشركة السعودية للصناعات العسكرية، إن "هذه الاتفاقية ستعزز دورنا في دعم صناعة الدفاع الوطنية وتعزيز قدراتنا المحلية".
وكانت الرياض قد وقعت اتفاقيات عديدة في مجالات الاستثمار المباشر والصناعات الدفاعية والطاقة والدفاع والاتصالات مع أنقرة خلال زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للمملكة في تموز/يوليو الماضي، والتي كانت أول زيارة يقوم بها لبلد عربي بعد إعادة انتخابه.
وجاء التوقيع عقب محادثات جرت في جدة بالسعودية يوم 17 تموز الماضي بين وفدي البلدين برئاسة كل من الرئيس التركي وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وركزت على تعزيز العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وبحسب وكالة (رويترز)، فإن هذه الاتفاقية، الموقعة بين الرياض وأنقرة لشراء طائرات مسيرة تركية من شركة (بايكار)، تعد أكبر عقد دفاعي في تاريخ تركيا.
وقعّت الرياض وأنقرة اتفاقية ومذكرتيْ تفاهم بين شركات محلية متخصصة في الصناعات العسكرية ومؤسسات دفاعية تركية، تهدف إلى توطين صناعة الطائرات المسيّرة والأنظمة المكونة لها بالمملكة، بحسب ما أعلنته وزارة الدفاع السعودية.
وذكرت وزارة الدفاع السعودية في بيان لها، الاثنين، أن ذلك يعد "استكمالاً لعقدين بين وزارة الدفاع وشركة (بايكار) التركية للصناعات الدفاعية من أجل رفع جاهزية القوات المسلحة بالمملكة".
بدورها، قالت الشركة السعودية للصناعات العسكرية، إن "هذه الاتفاقية ستعزز دورنا في دعم صناعة الدفاع الوطنية وتعزيز قدراتنا المحلية".
وكانت الرياض قد وقعت اتفاقيات عديدة في مجالات الاستثمار المباشر والصناعات الدفاعية والطاقة والدفاع والاتصالات مع أنقرة خلال زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للمملكة في تموز/يوليو الماضي، والتي كانت أول زيارة يقوم بها لبلد عربي بعد إعادة انتخابه.
وجاء التوقيع عقب محادثات جرت في جدة بالسعودية يوم 17 تموز الماضي بين وفدي البلدين برئاسة كل من الرئيس التركي وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وركزت على تعزيز العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وبحسب وكالة (رويترز)، فإن هذه الاتفاقية، الموقعة بين الرياض وأنقرة لشراء طائرات مسيرة تركية من شركة (بايكار)، تعد أكبر عقد دفاعي في تاريخ تركيا.
التعليقات