دراسة جديدة: السكر خطر يهدد صحة سكان العالم

رام الله - دنيا الوطن
تشير دراسة جديدة إلى أن كل دولة في العالم ستشهد زيادة في معدلات الإصابة بمرض السكري في السنوات الثلاثين القادمة إذا لم يتم اتخاذ خطوات وقائية.
وجد الباحثون أن هناك حاليًا 529 مليون شخص في العالم يعانون من مرض السكري. ويتوقعون إرتفاع العدد إلى حوالي 1.3 مليار شخص بحلول عام 2050.
وقال الباحثون إن غالبية الحالات هي مرض السكري من النوع الثاني ، وهو النوع المرتبط بالوزن الزائد أو السمنة ويمكن الوقاية منه إلى حد كبير.
وقالت ليان أونج ، الكاتبة الرئيسية للورقة البحثية: "إن المعدل السريع الذي ينمو به مرض السكري لا ينذر بالخطر فحسب ، بل يمثل أيضًا تحديًا لكل نظام صحي في العالم".
وأضافت أونج إن مرض السكري مرتبط بعدد من الحالات مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية.
ويعتقد الخبراء الطبيون أن السمنة المتزايدة والتغيرات السكانية هما سببان من أسباب تزايد عدد الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري. وأظهرت الدراسة أن مرض السكري أكثر شيوعًا بين كبار السن. قال الباحثون إن البيانات من 204 دولة لم تأخذ في الاعتبار تأثير جائحة (COVID-19) لأن هذه الأرقام لم تكن متاحة بعد.
وتشير الدراسات في السلسلة أيضًا إلى أن المزيد من الناس يجب أن يعرفوا أن معظم مرضى السكري يعيشون في بلدان منخفضة ومتوسطة الدخل وغير قادرين على الحصول على علاج جيد.
تشير دراسة جديدة إلى أن كل دولة في العالم ستشهد زيادة في معدلات الإصابة بمرض السكري في السنوات الثلاثين القادمة إذا لم يتم اتخاذ خطوات وقائية.
وجد الباحثون أن هناك حاليًا 529 مليون شخص في العالم يعانون من مرض السكري. ويتوقعون إرتفاع العدد إلى حوالي 1.3 مليار شخص بحلول عام 2050.
وقال الباحثون إن غالبية الحالات هي مرض السكري من النوع الثاني ، وهو النوع المرتبط بالوزن الزائد أو السمنة ويمكن الوقاية منه إلى حد كبير.
وقالت ليان أونج ، الكاتبة الرئيسية للورقة البحثية: "إن المعدل السريع الذي ينمو به مرض السكري لا ينذر بالخطر فحسب ، بل يمثل أيضًا تحديًا لكل نظام صحي في العالم".
وأضافت أونج إن مرض السكري مرتبط بعدد من الحالات مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية.
ويعتقد الخبراء الطبيون أن السمنة المتزايدة والتغيرات السكانية هما سببان من أسباب تزايد عدد الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري. وأظهرت الدراسة أن مرض السكري أكثر شيوعًا بين كبار السن. قال الباحثون إن البيانات من 204 دولة لم تأخذ في الاعتبار تأثير جائحة (COVID-19) لأن هذه الأرقام لم تكن متاحة بعد.
وتشير الدراسات في السلسلة أيضًا إلى أن المزيد من الناس يجب أن يعرفوا أن معظم مرضى السكري يعيشون في بلدان منخفضة ومتوسطة الدخل وغير قادرين على الحصول على علاج جيد.
التعليقات