فتح بشرق غزة تهنئ نقابة الصحفيين بنجاح مؤتمرها العام وانتخاب هيئاتها الإدارية

هنأ وفد من حركة فتح إقليم شرق غزة، اليوم الأحد، نقابة الصحفيين الفلسطينيين، بنجاح مؤتمرها العام "مؤتمر الشهيدة شيرين أبو عاقلة، وانتخاب الأمانة العامة والمجلس الإداري للنقابة، وذلك خلال زيارة قام بها وفد الحركة لمقر النقابة بمدينة غزة.
وضم وفد الحركة كلا من: إياد حلس أمين سر الإقليم، ونائبه نايف خويطر، وأعضاء لجنة الإقليم: سعدي حلس وحمدان العمصي ووليد أبو سرية وهاشم الشوبكي وعماد جابر ومنذر البطش وبثينة السويسي وإنعام حجاج، بالإضافة إلى الصحفي سامح الجدي أمين سر المكتب الحركي للصحفيين بالإقليم، ونائبه الصحفي سمير سكيك، وأعضاء المكتب الحركي للصحفيين: ماهر العفيفي وماجد الحفني ومحمد مبروك وفداء أبو العطا.
وكان في استقبال الوفد الدكتور تحسين الأسطل النائب الأول لنقيب الصحفيين، والدكتور عاهد فروانة أمين سر النقابة، وأعضاء الأمانة العامة علا كساب وسلمان بشير، بالإضافة لأمين سر المجلس الإداري بيداء معمر، وأعضاء المجلس رجائي الشطلي وميسون كحيل ورافي الملح وسامر ترزي ومنيب أبو سعادة، وأعضاء المكتب الحركي المركزي للصحفيين لؤي الغول ومحمد أبو مصطفى.
وفي كلمة الوفد هنأ الجدي نقابة الصحفيين الفلسطينيين وعلى رأسها نقيب الصحفيين ناصر أبو بكر وأعضاء الأمانة العامة والمجلس الإداري بنجاح المؤتمر العام لنقابة الصحفيين الفلسطينيين "مؤتمر الشهيدة شيرين أبو عاقلة" الذي عقد في الثالث العشرين من شهر مايو الماضي، والذي أعلن خلاله فوز "قائمة شهداء الصحافة" ليتشكل منها المجلس الإداري للنقابة، ويجرى بعدها انتخاب الأمانة العامة.
وأشار الجدي إلى أن قيادة إقليم شرق غزة كانت تتابع عن كثب مجريات العملية الانتخابية لنقابة الصحفيين، وما صاحب هذه العملية من عراقيل وصعوبات حاولت بعض الأطراف وضعها لتعطيل الحياة الديمقراطية في النقابة، من خلال التواصل اليومي مع أمين سر وأعضاء المكتب الحركي للصحفيين بالإقليم.
وأضاف الجدي: نعتز ونفتخر بوجود أخوة أعزاء من أبناء إقليم شرق غزة في الأمانة العامة والمجلس الإداري للنقابة وهم: الدكتور عاهد فروانة أمين سر النقابة، والأخ رجائي الشطلي والأخت ميسون كحيل أعضاء المجلس الإداري، الذين نشهد لهم بالمهنية والكفاءة الكبيرة.
وقال الجدي إن إقليم شرق غزة يقف إلى جانب نقابة الصحفيين الفلسطينيين في حماية حق الصحفيين في اختيار ممثليهم عبر الانتخابات، وتوجه بالتحية والتقدير لجموع الصحفيين الفلسطينين الذين يواصلون رسالتهم السامية في فضح جرائم الاحتلال الصهيوني، ونقل صورة ما تعرض له الشعب الفلسطيني إلى العالم، رغم كل المصاعب والتحديات التي تواجههم أثناء عملهم.
من جهته، رحب الدكتور الأسطل، بأمين سر الإقليم الأخ إياد حلس والوفد المرافق له، مثمنا الجهود التي تبذلها حركة فتح في تعزيز النهج الديمقراطي في فلسطين، والذي يظهر جلياً من خلال الانتخابات الدورية التي تجرى في النقابات والاتحادات ومجالس الطلبة والمجالس المحلية والبلديات.
وقال الأسطل: "نعتز في نقابة الصحفيين الفلسطينيين بكل مكونات العمل السياسي في فلسطين، وحركة فتح التي تعتبر احدى أهم هذه المكونات، ونؤكد على استمرارية التعاون مع الجميع، لأن نقابة الصحفيين هي بيت الجميع.
وفي سياق متصل أكد الدكتور فروانة على أن النقابة مستمرة في الدفاع عن حقوق الصحفيين الفلسطينيين في كل زمان وفي كل مكان، ولن تلتفت لأي محاولات تثنيها عن ممارسة عملها المهني على أكمل وجه، والوقوف بجانب جميع الصحفيين بغض النظر عن فكرهم السياسي أو انتمائهم الحزبي.
وتحدث فروانة عن الجهود الكبيرة التي تقوم بها نقابة الصحفيين الفلسطينيين في ملاحقة قادة الاحتلال في المحافل الدولية جراء استهدافها المستمر للطواقم الصحفية، بهدف طمس الرواية الفلسطينية، ونشر الرواية الإسرائيلية المبنية على الكذب والتضليل وتزوير الحقائق التاريخية.
وفي نهاية اللقاء قدم وفد الحركة دروعاً تقديراً باسم حركة "فتح" إقليم شرق غزة لنقابة الصحفيين الفلسطينيين، وللصحفيين أبناء الإقليم فروانة وكحيل والشطلي الفائزين بعضوية الأمانة العامة والمجلس الإداري، كما قدم أيضاً المكتب الحركي للصحفيين بالإقليم درعاً للنقابة بمناسبة نجاح مؤتمرها العام.



وضم وفد الحركة كلا من: إياد حلس أمين سر الإقليم، ونائبه نايف خويطر، وأعضاء لجنة الإقليم: سعدي حلس وحمدان العمصي ووليد أبو سرية وهاشم الشوبكي وعماد جابر ومنذر البطش وبثينة السويسي وإنعام حجاج، بالإضافة إلى الصحفي سامح الجدي أمين سر المكتب الحركي للصحفيين بالإقليم، ونائبه الصحفي سمير سكيك، وأعضاء المكتب الحركي للصحفيين: ماهر العفيفي وماجد الحفني ومحمد مبروك وفداء أبو العطا.
وكان في استقبال الوفد الدكتور تحسين الأسطل النائب الأول لنقيب الصحفيين، والدكتور عاهد فروانة أمين سر النقابة، وأعضاء الأمانة العامة علا كساب وسلمان بشير، بالإضافة لأمين سر المجلس الإداري بيداء معمر، وأعضاء المجلس رجائي الشطلي وميسون كحيل ورافي الملح وسامر ترزي ومنيب أبو سعادة، وأعضاء المكتب الحركي المركزي للصحفيين لؤي الغول ومحمد أبو مصطفى.
وفي كلمة الوفد هنأ الجدي نقابة الصحفيين الفلسطينيين وعلى رأسها نقيب الصحفيين ناصر أبو بكر وأعضاء الأمانة العامة والمجلس الإداري بنجاح المؤتمر العام لنقابة الصحفيين الفلسطينيين "مؤتمر الشهيدة شيرين أبو عاقلة" الذي عقد في الثالث العشرين من شهر مايو الماضي، والذي أعلن خلاله فوز "قائمة شهداء الصحافة" ليتشكل منها المجلس الإداري للنقابة، ويجرى بعدها انتخاب الأمانة العامة.
وأشار الجدي إلى أن قيادة إقليم شرق غزة كانت تتابع عن كثب مجريات العملية الانتخابية لنقابة الصحفيين، وما صاحب هذه العملية من عراقيل وصعوبات حاولت بعض الأطراف وضعها لتعطيل الحياة الديمقراطية في النقابة، من خلال التواصل اليومي مع أمين سر وأعضاء المكتب الحركي للصحفيين بالإقليم.
وأضاف الجدي: نعتز ونفتخر بوجود أخوة أعزاء من أبناء إقليم شرق غزة في الأمانة العامة والمجلس الإداري للنقابة وهم: الدكتور عاهد فروانة أمين سر النقابة، والأخ رجائي الشطلي والأخت ميسون كحيل أعضاء المجلس الإداري، الذين نشهد لهم بالمهنية والكفاءة الكبيرة.
وقال الجدي إن إقليم شرق غزة يقف إلى جانب نقابة الصحفيين الفلسطينيين في حماية حق الصحفيين في اختيار ممثليهم عبر الانتخابات، وتوجه بالتحية والتقدير لجموع الصحفيين الفلسطينين الذين يواصلون رسالتهم السامية في فضح جرائم الاحتلال الصهيوني، ونقل صورة ما تعرض له الشعب الفلسطيني إلى العالم، رغم كل المصاعب والتحديات التي تواجههم أثناء عملهم.
من جهته، رحب الدكتور الأسطل، بأمين سر الإقليم الأخ إياد حلس والوفد المرافق له، مثمنا الجهود التي تبذلها حركة فتح في تعزيز النهج الديمقراطي في فلسطين، والذي يظهر جلياً من خلال الانتخابات الدورية التي تجرى في النقابات والاتحادات ومجالس الطلبة والمجالس المحلية والبلديات.
وقال الأسطل: "نعتز في نقابة الصحفيين الفلسطينيين بكل مكونات العمل السياسي في فلسطين، وحركة فتح التي تعتبر احدى أهم هذه المكونات، ونؤكد على استمرارية التعاون مع الجميع، لأن نقابة الصحفيين هي بيت الجميع.
وفي سياق متصل أكد الدكتور فروانة على أن النقابة مستمرة في الدفاع عن حقوق الصحفيين الفلسطينيين في كل زمان وفي كل مكان، ولن تلتفت لأي محاولات تثنيها عن ممارسة عملها المهني على أكمل وجه، والوقوف بجانب جميع الصحفيين بغض النظر عن فكرهم السياسي أو انتمائهم الحزبي.
وتحدث فروانة عن الجهود الكبيرة التي تقوم بها نقابة الصحفيين الفلسطينيين في ملاحقة قادة الاحتلال في المحافل الدولية جراء استهدافها المستمر للطواقم الصحفية، بهدف طمس الرواية الفلسطينية، ونشر الرواية الإسرائيلية المبنية على الكذب والتضليل وتزوير الحقائق التاريخية.
وفي نهاية اللقاء قدم وفد الحركة دروعاً تقديراً باسم حركة "فتح" إقليم شرق غزة لنقابة الصحفيين الفلسطينيين، وللصحفيين أبناء الإقليم فروانة وكحيل والشطلي الفائزين بعضوية الأمانة العامة والمجلس الإداري، كما قدم أيضاً المكتب الحركي للصحفيين بالإقليم درعاً للنقابة بمناسبة نجاح مؤتمرها العام.


