موسم الحج.. البدء بتنفيذ تجربة تقنية تبريد الطرق في منطقة رمي الجمرات

رام الله - دنيا الوطن
كشفت الهيئة العامة للطرق في المملكة العربية السعودية وبالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان وعدد من الجهات ذات العلاقة، عن تنفيذ تجربة الدراسة البحثية الخاصة "بتبريد الأسطح الأسفلتية" في المشاعر المقدسة، حيث قامت الهيئة وبالشراكة مع الجهات ذات العلاقة في تنفيذ هذه التجربة في منطقة رمي الجمرات، وذلك بهدف خدمة وراحة ضيوف الرحمن.
وقامت الهيئة العامة للطرق بالشراكة مع وزارة البلدية والشؤون القروية والإسكان، بتجربة هذه التقنية قبل عدة أشهر في منطقة الرياض.
كشفت الهيئة العامة للطرق في المملكة العربية السعودية وبالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان وعدد من الجهات ذات العلاقة، عن تنفيذ تجربة الدراسة البحثية الخاصة "بتبريد الأسطح الأسفلتية" في المشاعر المقدسة، حيث قامت الهيئة وبالشراكة مع الجهات ذات العلاقة في تنفيذ هذه التجربة في منطقة رمي الجمرات، وذلك بهدف خدمة وراحة ضيوف الرحمن.
وقامت الهيئة العامة للطرق بالشراكة مع وزارة البلدية والشؤون القروية والإسكان، بتجربة هذه التقنية قبل عدة أشهر في منطقة الرياض.
وتأتي أسباب هذه التجربة نظراً لكون الطرق تمتص درجة الحرارة في أثناء النهار، وتصل درجة حرارة الطرق في بعض الأحيان إلى 70 درجة مئوية، كما تقوم الطرق علمياً بإعادة إطلاق هذه الحرارة ليلاً؛ مما يسبب ظاهرة علمية تسمى "ظاهرة الجزيرة الحرارية" التي تؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة، وتلوث الهواء، وفق ما نقل موقع (العربية).
وأتت الحاجة لمعالجة "ظاهرة الجزيرة الحرارية"، حيث تم البدء في تجربة استخدام ما يعرف بالأرصفة الباردة، وهي عبارة عن عدة مواد محلية الصنع لها القدرة على امتصاص كميات أقل من الأشعة الشمسية، من خلال قدرة هذه المادة على عكس الأشعة، ومن ثم تكون درجة حرارة سطحها أقل من الأرصفة التقليدية، وتناسب هذه المادة الطرق المحيطة بالمناطق السكنية.
وتهدف هذه التجربة لخفض درجة الحرارة في الأحياء والمناطق السكنية، وتقليل الطاقة المستخدمة في تبريد المباني وتقليل آثار تغير المناخ، وتسهم هذه التقنية في توفير بيئة أكثر راحة في مناطق الانتظار، والمناطق التي يتجمع فيها الناس.
جدير بالذكر أن الهيئة العامة للطرق تعمل على تطوير الأبحاث والتجارب العملية التي تسهم في الارتقاء بتجربة مستخدمي الطرق، وتحقيق مستهدفات استراتيجية قطاع الطرق التي تهدف لتعزيز سلامة واستدامة قطاع الطرق؛ بقيادة كفاءات وطنية، والرفع من جودة شبكة الطرق وتجربة مستخدميها، والتشجيع على الابتكار.
وأتت الحاجة لمعالجة "ظاهرة الجزيرة الحرارية"، حيث تم البدء في تجربة استخدام ما يعرف بالأرصفة الباردة، وهي عبارة عن عدة مواد محلية الصنع لها القدرة على امتصاص كميات أقل من الأشعة الشمسية، من خلال قدرة هذه المادة على عكس الأشعة، ومن ثم تكون درجة حرارة سطحها أقل من الأرصفة التقليدية، وتناسب هذه المادة الطرق المحيطة بالمناطق السكنية.
وتهدف هذه التجربة لخفض درجة الحرارة في الأحياء والمناطق السكنية، وتقليل الطاقة المستخدمة في تبريد المباني وتقليل آثار تغير المناخ، وتسهم هذه التقنية في توفير بيئة أكثر راحة في مناطق الانتظار، والمناطق التي يتجمع فيها الناس.
جدير بالذكر أن الهيئة العامة للطرق تعمل على تطوير الأبحاث والتجارب العملية التي تسهم في الارتقاء بتجربة مستخدمي الطرق، وتحقيق مستهدفات استراتيجية قطاع الطرق التي تهدف لتعزيز سلامة واستدامة قطاع الطرق؛ بقيادة كفاءات وطنية، والرفع من جودة شبكة الطرق وتجربة مستخدميها، والتشجيع على الابتكار.
وأعلنت وزارة الحج السعودية، وصول أكثر من مليون حاج من الخارج حتى اليوم إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج.
وأكد وكيل وزارة الحج لشؤون العمرة والزيارة محمد البيجاوي، وصول أكثر من مليون حاج من الخارج حتى الآن لأداء مناسك الحج، مشيرًا إلى أن الوزارة تعمل بكل طاقتها وأفراد أطقمها من أجل خدمة ضيوف الرحمن، وزوار الأراضي المقدسة لآداء فريضة الحج.
وأضاف، أن المملكة سخرت كافة إمكاناتها المادية والتكنولوجية والمدنية من أجل العمل على تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن.
التعليقات