وزير الخارجية السوري يصل السعودية للمشاركة بالاجتماع الوزاري الثاني للدول العربية

رام الله - دنيا الوطن
ووفق (سانا)، فإنّ المقداد وصل إلى الرياض تلبيةً لدعوةٍ من نظيره السعودي، فيصل بن فرحان، وذلك للمشاركة في الاجتماع الوزاري الثاني للدول العربية مع دول جزر المحيط الهادئ، والذي بدأ أعماله على مستوى الخبراء.
وتستغرق الزيارة التي يقوم بها المقداد يومين، حيث يُعقد الاجتماع يومي 11 و12 حزيران/ يونيو الجاري، في مدينة الرياض.
يُذكر أنّ هذه الزيارة هي الثالثة للوزير السوري إلى السعودية في غضون 3 أشهر، حيث قام بأول زيارة في نيسان/أبريل الماضي، كما رافق الرئيس السوري، بشار الأسد، إلى مدينة جدّة، قبل نحو 3 أسابيع، لحضور القمة العربية الأخيرة التي انعقدت هناك.
وكان مجلس جامعة الدول العربية قد وافق، خلال اجتماع استثنائي عقده في 7 أيار/مايو الماضي، على مستوى وزراء الخارجية، على استئناف مشاركة وفود سوريا في اجتماعات مجلس الجامعة.
وكانت سوريا والسعودية أعلنتا استئناف بعثتيهما الدبلوماسيتين بعد أيامٍ من عودة دمشق إلى جامعة الدول العربية.
أفادت وسائل إعلام سورية، اليوم الإثنين، بوصول وزير الخارجية والمغتربين السوري فيصل المقداد، على رأس وفد رسمي للعاصمة السعودية الرياض للمشاركة في الاجتماع الوزاري الثاني للدول العربية.
وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء السورية (سانا)، فإن مسؤولين كبار في وزارة الخارجية السعودية كانوا باستقبال الوفد السوري.
ووفق (سانا)، فإنّ المقداد وصل إلى الرياض تلبيةً لدعوةٍ من نظيره السعودي، فيصل بن فرحان، وذلك للمشاركة في الاجتماع الوزاري الثاني للدول العربية مع دول جزر المحيط الهادئ، والذي بدأ أعماله على مستوى الخبراء.
وتستغرق الزيارة التي يقوم بها المقداد يومين، حيث يُعقد الاجتماع يومي 11 و12 حزيران/ يونيو الجاري، في مدينة الرياض.
يُذكر أنّ هذه الزيارة هي الثالثة للوزير السوري إلى السعودية في غضون 3 أشهر، حيث قام بأول زيارة في نيسان/أبريل الماضي، كما رافق الرئيس السوري، بشار الأسد، إلى مدينة جدّة، قبل نحو 3 أسابيع، لحضور القمة العربية الأخيرة التي انعقدت هناك.
وكان مجلس جامعة الدول العربية قد وافق، خلال اجتماع استثنائي عقده في 7 أيار/مايو الماضي، على مستوى وزراء الخارجية، على استئناف مشاركة وفود سوريا في اجتماعات مجلس الجامعة.
وكانت سوريا والسعودية أعلنتا استئناف بعثتيهما الدبلوماسيتين بعد أيامٍ من عودة دمشق إلى جامعة الدول العربية.
التعليقات