عقب انتهاء الهدنة.. تجدد الاشتباكات العنيفة في العاصمة السودانية

رام الله - دنيا الوطن
تجددت، اليوم الأحد، الاشتباكات العنيفة بالأسلحة الثقيلة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع،في العاصمة الخرطوم، كما سُمعت انفجارات قوية ومتتالية جنوبي مدينة أم درمان، بعد ساعات قليلة من انتهاء الهدنة.
وفي مدينة الخرطوم بحري، قصفت طائرات الجيش السوداني مناطق تمركز قوات الدعم السريع في شرق النيل، وفي جسر الحلفايا شمالاً، وفق ما جاء على موقع (الجزيرة نت).
وكانت الهدنة التي استمرت يوماً واحداً بين الجانبين، برعاية أميركية سعودية، انتهت في السادسة من صباح اليوم الأحد، حيث ساد هدوء حذر العاصمة الخرطوم، في وقت تشهد فيه جيبوتي قمة لبحث الأزمة.
وشهدت العاصمة الخرطوم هدوءاً حذراً خلال الهدنة، ورغم التماسك الذي اتسمت به الهدنة، فإن الحركة في شوارع الخرطوم ظلت خفيفة، وخلال ساعات الهدنة، اختفت أصوات المدافع في المدينة، كذلك القصف وتحليق الطيران.
وتأتي الهدنة الجديدة، التي توسطت فيها الولايات المتحدة والسعودية، بعد سلسلة من اتفاقات وقف إطلاق النار بين طرفي الصراع في السودان.
وبحسب بيان من الوساطة السعودية الأميركية، فإن الاتفاق هدفه "وصول المساعدات الإنسانية وكسر حالة العنف، والمساهمة في تعزيز تدابير بناء الثقة بين الطرفين، مما يسمح باستئناف مباحثات جدة".
تجددت، اليوم الأحد، الاشتباكات العنيفة بالأسلحة الثقيلة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع،في العاصمة الخرطوم، كما سُمعت انفجارات قوية ومتتالية جنوبي مدينة أم درمان، بعد ساعات قليلة من انتهاء الهدنة.
وفي مدينة الخرطوم بحري، قصفت طائرات الجيش السوداني مناطق تمركز قوات الدعم السريع في شرق النيل، وفي جسر الحلفايا شمالاً، وفق ما جاء على موقع (الجزيرة نت).
وكانت الهدنة التي استمرت يوماً واحداً بين الجانبين، برعاية أميركية سعودية، انتهت في السادسة من صباح اليوم الأحد، حيث ساد هدوء حذر العاصمة الخرطوم، في وقت تشهد فيه جيبوتي قمة لبحث الأزمة.
وشهدت العاصمة الخرطوم هدوءاً حذراً خلال الهدنة، ورغم التماسك الذي اتسمت به الهدنة، فإن الحركة في شوارع الخرطوم ظلت خفيفة، وخلال ساعات الهدنة، اختفت أصوات المدافع في المدينة، كذلك القصف وتحليق الطيران.
وتأتي الهدنة الجديدة، التي توسطت فيها الولايات المتحدة والسعودية، بعد سلسلة من اتفاقات وقف إطلاق النار بين طرفي الصراع في السودان.
وبحسب بيان من الوساطة السعودية الأميركية، فإن الاتفاق هدفه "وصول المساعدات الإنسانية وكسر حالة العنف، والمساهمة في تعزيز تدابير بناء الثقة بين الطرفين، مما يسمح باستئناف مباحثات جدة".
التعليقات