مجموعة "شوبا" تعتزم بناء ألف منزلٍ للعائلات المتعفِّفة في مقاطعة بالاكاد في كيرلا
نظَّمت مجموعة "شوبا"، أحد المطوِّرين العقاريين الرائدين في دولة الإمارات والهند، فعاليةً للاحتفاء بوضع أساسات 100 منزلٍ يتم بنائهم تحت مظلَّة "صندوق سري كورومبا التعليمي والخيري" للعائلات ذات الدخل المنخفض في منطقة كياكانتشيري بانتشايات في مقاطعة بالاكاد في كيرلا. ويأتي هذا المشروع في إطار المرحلة الأولى من "مشروع الإسكان المجتمعي من شوبا" والذي يهدف إلى بناء ألف منزل خلال السنوات الأربع المقبلة للعائلات المتعفِّفة في بالاكاد، كيرلا.
وتعكس هذه الخطوة قيم العمل الخيري التي تتبنَّاها مجموعة "شوبا" والتزامها بالمساهمة في دعم القضايا الإنسانية، استناداً إلى رؤية بي إن سي مينون، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة "شوبا" ومؤسس ورئيس مجلس إدارة "صندوق سري كورومبا التعليمي والخيري"، وإيمانه بكون العمل الخيري جزءاً أساسيَّاً من المسؤولية المجتمعية. وشهدت الفعالية حضور كلٍّ من بي إن سي مينون؛ ورافي مينون، الرئيس الشريك لمجلس إدارة "شوبا العقارية"؛ وجاغاديش نانغينيني، المدير العام ل"شوبا ليميتد". وتمَّ خلال هذه الفعالية تسليم 10 منازل اكتمل بناؤها حديثاً إلى العائلات المستفيدة، إلى جانب 6 وحدات سكنية مخصَّصة للأمهات الشابات وأطفالهن، وتمَّ كذلك وضع أساسات 100 منزلٍ جديد تكلفة كلٍّ منها 1.5 مليون روبية هندية، وهي جزءٌ من المرحلة الأولى من مشروع الإسكان الخيري الذي أطلقته "شوبا".
كما تضمَّنت الفعالية إطلاق المزيد من المبادرات الخيرية التي تهدف إلى مساعدة المحتاجين، حيث تمَّ الإعلان عن خطة دعم معيشي مخصَّصة لـ 50 سيدة أرملة في المنطقة، وتسجيل 90 فتاة من عائلات متعفِّفة في "أكاديمية شوبا" لرفدهنَّ بالفرص التعليمية. وقد أطلقت مجموعة "شوبا" مشروع الإسكان بهدف تزويد الأعداد الكبيرة من الأفراد والعائلات المحتاجة في بالاكاد بسكنٍ مناسب وشامل لاحتياجات الحياة الكريمة، حيث تسعى المجموعة من خلال المشروع إلى بناء أكثر من ألف منزل للعائلات المصنَّفة تحت خط الفقر في المدينة خلال السنوات الأربعة القادمة.
وقال بي إن سي مينون: "يمثِّل العمل الخيري أهم التزامات مجموعة "شوبا"، وأطلقنا تماشياً مع ذلك عدداً كبيراً من المبادرات والمشاريع الإنسانية في مجالات متنوعة. نحن ندرك أنَّ جزءاً كبيراً من السكان في الهند ودول العالم الأخرى لا يمكنهم الوصول إلى احتياجات الحياة الأساسية كالغذاء والمأوى والتعليم، وتقع على عاتقنا كمؤسسات كُبرى وأفراد من أصحاب الثروات مسؤولية مساعدة المحتاجين والمساهمة في تعزيز وتنمية مجتمعاتنا. انطلاقاً من ذلك، تحرص مجموعة "شوبا" على تلبية مسؤوليتها المؤسسية الاجتماعية، حيث أطلقنا "مشروع الإسكان المجتمعي من شوبا" كجزءٍ من مساعينا الخيرية والتزامنا بالنهوض بمجتمعنا."
وشارك في الفعالية العديد من الشخصيات القيادية البارزة في الهند، بما فيهم معالي في موراليدهاران، وزير الدولة للشؤون الخارجية والشؤون البرلمانية؛ ومعالي كي راجان، وزير الإيرادات والإسكان، حكومة ولاية كيرلا؛ ومعالي كي إي إسماعيل، وزير الإيرادات السابق؛ وفي سي كبير ، وزير الصحة السابق؛ وكوماري رميا هاريداس، عضو في البرلمان - آلاثور؛ وراميش شينيثالا، عضو المجلس التشريعي – هاريباد؛ وكي دي براسينان عضو المجلس التشريعي – آلاثور؛ بي بالاتشاندران، عضو المجلس التشريعي – ثريسور؛ وبي بي سومود، عضو المجلس التشريعي –ثارور؛ وبينيمول، رئيس الإدارة المحلية لمقاطعة بالاكاد؛ وإي بي جاياراجان، منسق في حزب LDF.
ويُذكر أنَّ مجموعة "شوبا" قد أطلقت العديد من المبادرات الخيرية وقدَّمت مساهات كبيرة لمختلف القضايا الإنسانية في جميع أنحاء العالم، وهي تسعى من خلال مبادراتها الخيرية المتنوعة إلى النهوض بالواقع الاجتماعي والاقتصادي، والارتقاء بالمستويات التعليمية للأفراد، ودفع عجلة تمكين المرأة، وتحسين الرعاية الصحية للمسنِّين والمحتاجين، وتعزيز وصول كافة الشرائح المجتمعية إلى التعليم، ولاسيَّما النساء.
وتعكس هذه الخطوة قيم العمل الخيري التي تتبنَّاها مجموعة "شوبا" والتزامها بالمساهمة في دعم القضايا الإنسانية، استناداً إلى رؤية بي إن سي مينون، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة "شوبا" ومؤسس ورئيس مجلس إدارة "صندوق سري كورومبا التعليمي والخيري"، وإيمانه بكون العمل الخيري جزءاً أساسيَّاً من المسؤولية المجتمعية. وشهدت الفعالية حضور كلٍّ من بي إن سي مينون؛ ورافي مينون، الرئيس الشريك لمجلس إدارة "شوبا العقارية"؛ وجاغاديش نانغينيني، المدير العام ل"شوبا ليميتد". وتمَّ خلال هذه الفعالية تسليم 10 منازل اكتمل بناؤها حديثاً إلى العائلات المستفيدة، إلى جانب 6 وحدات سكنية مخصَّصة للأمهات الشابات وأطفالهن، وتمَّ كذلك وضع أساسات 100 منزلٍ جديد تكلفة كلٍّ منها 1.5 مليون روبية هندية، وهي جزءٌ من المرحلة الأولى من مشروع الإسكان الخيري الذي أطلقته "شوبا".
كما تضمَّنت الفعالية إطلاق المزيد من المبادرات الخيرية التي تهدف إلى مساعدة المحتاجين، حيث تمَّ الإعلان عن خطة دعم معيشي مخصَّصة لـ 50 سيدة أرملة في المنطقة، وتسجيل 90 فتاة من عائلات متعفِّفة في "أكاديمية شوبا" لرفدهنَّ بالفرص التعليمية. وقد أطلقت مجموعة "شوبا" مشروع الإسكان بهدف تزويد الأعداد الكبيرة من الأفراد والعائلات المحتاجة في بالاكاد بسكنٍ مناسب وشامل لاحتياجات الحياة الكريمة، حيث تسعى المجموعة من خلال المشروع إلى بناء أكثر من ألف منزل للعائلات المصنَّفة تحت خط الفقر في المدينة خلال السنوات الأربعة القادمة.
وقال بي إن سي مينون: "يمثِّل العمل الخيري أهم التزامات مجموعة "شوبا"، وأطلقنا تماشياً مع ذلك عدداً كبيراً من المبادرات والمشاريع الإنسانية في مجالات متنوعة. نحن ندرك أنَّ جزءاً كبيراً من السكان في الهند ودول العالم الأخرى لا يمكنهم الوصول إلى احتياجات الحياة الأساسية كالغذاء والمأوى والتعليم، وتقع على عاتقنا كمؤسسات كُبرى وأفراد من أصحاب الثروات مسؤولية مساعدة المحتاجين والمساهمة في تعزيز وتنمية مجتمعاتنا. انطلاقاً من ذلك، تحرص مجموعة "شوبا" على تلبية مسؤوليتها المؤسسية الاجتماعية، حيث أطلقنا "مشروع الإسكان المجتمعي من شوبا" كجزءٍ من مساعينا الخيرية والتزامنا بالنهوض بمجتمعنا."
وشارك في الفعالية العديد من الشخصيات القيادية البارزة في الهند، بما فيهم معالي في موراليدهاران، وزير الدولة للشؤون الخارجية والشؤون البرلمانية؛ ومعالي كي راجان، وزير الإيرادات والإسكان، حكومة ولاية كيرلا؛ ومعالي كي إي إسماعيل، وزير الإيرادات السابق؛ وفي سي كبير ، وزير الصحة السابق؛ وكوماري رميا هاريداس، عضو في البرلمان - آلاثور؛ وراميش شينيثالا، عضو المجلس التشريعي – هاريباد؛ وكي دي براسينان عضو المجلس التشريعي – آلاثور؛ بي بالاتشاندران، عضو المجلس التشريعي – ثريسور؛ وبي بي سومود، عضو المجلس التشريعي –ثارور؛ وبينيمول، رئيس الإدارة المحلية لمقاطعة بالاكاد؛ وإي بي جاياراجان، منسق في حزب LDF.
ويُذكر أنَّ مجموعة "شوبا" قد أطلقت العديد من المبادرات الخيرية وقدَّمت مساهات كبيرة لمختلف القضايا الإنسانية في جميع أنحاء العالم، وهي تسعى من خلال مبادراتها الخيرية المتنوعة إلى النهوض بالواقع الاجتماعي والاقتصادي، والارتقاء بالمستويات التعليمية للأفراد، ودفع عجلة تمكين المرأة، وتحسين الرعاية الصحية للمسنِّين والمحتاجين، وتعزيز وصول كافة الشرائح المجتمعية إلى التعليم، ولاسيَّما النساء.
التعليقات