وزارة شؤون المرأة ومركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب يوقعان مذكرة تعاون
رام الله - دنيا الوطن
وقّعت د.آمال حمد وزيرة شؤون المرأة، في مقر الوزارة، مع د.محمود سحويل رئيس مجلس إدارة مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب والوفد المرافق، مذكرة تعاون بهدف تعزيز وتفعيل الشراكة بين الطرفين ومأسسة وتعميم قضايا النوع الإجتماعي والحد من العنف، بحضور كادر من الوزارة.
أكدت د. حمد على أهمية الشراكة بين الحكومة والمؤسسات الداعمة المبنية على أولويات وإحتياجات المرأة الفلسطينية، والمرتكزة على مرجعيات وطنية منها الإستراتيجية عبر القطاعية للنوع الإجتماعي.
وأوضحت د.حمد بأن الوزارة ستعمل من خلال هذه الإتفاقية التركيز على توعية المجتمع حول جرائم التعذيب وآليات الحد منه ومقاومة آثاره، و تأهيل النساء ضحايا التعذيب وتعزيز صمودهن وإعادة دمجهم في المجتمع، ومأسسة وتعميم قضايا النوع الإجتماعي والحد من العنف.
وبدوره، د.سحويل أكد على أهمية التكامل بالجهود والشراكة مع الوزارة في عملها على كل ما يتقاطع مع أولوية المؤسسة، وأوضح أن خدمات المركز تتلخص بتقديم المساعدة النفسية والاجتماعية والطبية الأولية بالإضافة إلى رزمة متكاملة أخرى من الخدمات في مجال التدريب وبناء القدرات والبحث العلمي ، حيث يتم تقديم العلاج والتدخل من خلال عيادات المركز أو الزيارات الميدانية للفئات الغير قادرة على الوصول للمركز.
واتفق الطرفان على التعاون فيما بينهما على تنفيذ وتطوير التشريعات والأنظمة والسياسات والإستراتيجيات ذات العلاقة بمجالات عملهما، وعقد ورشات عمل للتوعية حول جرائم التعذيب والتعافي من آثاره، و التعاون في مجال تنفيذ الإستراتيجية الوطنية لمناهضة العنف ضد النساء في فلسطين للأعوام 2023-2030م، و تبادل الخبرات في مجالات عمل كل من الطرفين، وإعداد دراسات حول جرائم التعذيب وأثره على النساء والمجتمع.
وقّعت د.آمال حمد وزيرة شؤون المرأة، في مقر الوزارة، مع د.محمود سحويل رئيس مجلس إدارة مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب والوفد المرافق، مذكرة تعاون بهدف تعزيز وتفعيل الشراكة بين الطرفين ومأسسة وتعميم قضايا النوع الإجتماعي والحد من العنف، بحضور كادر من الوزارة.
أكدت د. حمد على أهمية الشراكة بين الحكومة والمؤسسات الداعمة المبنية على أولويات وإحتياجات المرأة الفلسطينية، والمرتكزة على مرجعيات وطنية منها الإستراتيجية عبر القطاعية للنوع الإجتماعي.
وأوضحت د.حمد بأن الوزارة ستعمل من خلال هذه الإتفاقية التركيز على توعية المجتمع حول جرائم التعذيب وآليات الحد منه ومقاومة آثاره، و تأهيل النساء ضحايا التعذيب وتعزيز صمودهن وإعادة دمجهم في المجتمع، ومأسسة وتعميم قضايا النوع الإجتماعي والحد من العنف.
وبدوره، د.سحويل أكد على أهمية التكامل بالجهود والشراكة مع الوزارة في عملها على كل ما يتقاطع مع أولوية المؤسسة، وأوضح أن خدمات المركز تتلخص بتقديم المساعدة النفسية والاجتماعية والطبية الأولية بالإضافة إلى رزمة متكاملة أخرى من الخدمات في مجال التدريب وبناء القدرات والبحث العلمي ، حيث يتم تقديم العلاج والتدخل من خلال عيادات المركز أو الزيارات الميدانية للفئات الغير قادرة على الوصول للمركز.
واتفق الطرفان على التعاون فيما بينهما على تنفيذ وتطوير التشريعات والأنظمة والسياسات والإستراتيجيات ذات العلاقة بمجالات عملهما، وعقد ورشات عمل للتوعية حول جرائم التعذيب والتعافي من آثاره، و التعاون في مجال تنفيذ الإستراتيجية الوطنية لمناهضة العنف ضد النساء في فلسطين للأعوام 2023-2030م، و تبادل الخبرات في مجالات عمل كل من الطرفين، وإعداد دراسات حول جرائم التعذيب وأثره على النساء والمجتمع.