السفير عبد الهادي: خطاب الرئيس في الأمم المتحدة لمسنا فيه ثقة الفلسطيني
رام الله - دنيا الوطن
تعقيبا على خطاب الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين يوم أمس، في الأمم المتحدة احياء لذكرى النكبة ال 75 قال السفير انور عبد الهادي مدير عام دائرة العلاقات العربية لمنظمة التحرير الفلسطينية: إن الخطاب الذي قدمه الرئيس محمود عباس رئيس دولة كان خطابا قويا متماسك لمسنا فيه ثقة الفلسطيني المرابط على أرضه المدافع عن شعبه.
وقال: الرئيس عباس شدد خلال خطابه بان الشعب الفلسطيني لن يكرر الغلطة التي قام بها عام 1948 وعام 1967، مؤكدا بان الشعب الفلسطيني اليوم متمسك بارضه ولن يتخلى عنها مهما واجه من صعوبات.
وأشار عبد الهادي إن الرئيس عباس خلال خطابه احرج العالم باسره وطالبه بتنفيذ ولو قرار واحد من قرارات هيئة الأمم المتحدة مشيرا بان الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين هو الاحتلال الوحيد في العالم.
وتابع: إن خطاب الرئيس عباس حمل مفاصل مهمة، ومنها التأكيد على معاملة شعبنا كشعب تحت الاحتلال وإسرائيل كدولة احتلال، ومطالبته بتنفيذ القرارين 181 و194 وتحميل إسرائيل وبريطانيا والولايات المتحدة الأميركية مسؤوليتها القانونية والأخلاقية والسياسية، اتجاه الشعب الفلسطيني.
وأضاف: إن الرئيس في خطابه قدم شرحاً أيضاً لمحاولات الاحتلال سرقة الحقيقة وتزويرها من خلال ادعاء الاحتلال بان أرض فلسطين كانت أرض بلا شعب، وعبّر عن ذلك بشكل واضح، وقد فضح الموقف الإسرائيلي الذي يدعي الديمقراطية.
تعقيبا على خطاب الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين يوم أمس، في الأمم المتحدة احياء لذكرى النكبة ال 75 قال السفير انور عبد الهادي مدير عام دائرة العلاقات العربية لمنظمة التحرير الفلسطينية: إن الخطاب الذي قدمه الرئيس محمود عباس رئيس دولة كان خطابا قويا متماسك لمسنا فيه ثقة الفلسطيني المرابط على أرضه المدافع عن شعبه.
وقال: الرئيس عباس شدد خلال خطابه بان الشعب الفلسطيني لن يكرر الغلطة التي قام بها عام 1948 وعام 1967، مؤكدا بان الشعب الفلسطيني اليوم متمسك بارضه ولن يتخلى عنها مهما واجه من صعوبات.
وأشار عبد الهادي إن الرئيس عباس خلال خطابه احرج العالم باسره وطالبه بتنفيذ ولو قرار واحد من قرارات هيئة الأمم المتحدة مشيرا بان الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين هو الاحتلال الوحيد في العالم.
وتابع: إن خطاب الرئيس عباس حمل مفاصل مهمة، ومنها التأكيد على معاملة شعبنا كشعب تحت الاحتلال وإسرائيل كدولة احتلال، ومطالبته بتنفيذ القرارين 181 و194 وتحميل إسرائيل وبريطانيا والولايات المتحدة الأميركية مسؤوليتها القانونية والأخلاقية والسياسية، اتجاه الشعب الفلسطيني.
وأضاف: إن الرئيس في خطابه قدم شرحاً أيضاً لمحاولات الاحتلال سرقة الحقيقة وتزويرها من خلال ادعاء الاحتلال بان أرض فلسطين كانت أرض بلا شعب، وعبّر عن ذلك بشكل واضح، وقد فضح الموقف الإسرائيلي الذي يدعي الديمقراطية.
التعليقات