الشرافي: مسيرة الأعلام مساس بالأقصى وجريمة تستوجب المحاسبة

رام الله - دنيا الوطن
استنكر النائب في المجلس التشريعي، بغزة، د. يوسف الشرافي الدعوات لتنظيم مسيرة الأعلام في قلب مدينة القدس المحتلة مؤكداً أنها مساس بالمسجد الأقصى وجريمة تستوجب المحاسبة.
استنكر النائب في المجلس التشريعي، بغزة، د. يوسف الشرافي الدعوات لتنظيم مسيرة الأعلام في قلب مدينة القدس المحتلة مؤكداً أنها مساس بالمسجد الأقصى وجريمة تستوجب المحاسبة.
وأكد بأن "تجرؤ الاحتلال على المسجد الأقصى لعب بالنار وأن الشعب الفلسطيني بكل مكوناته سيدافع عن حرمة المسجد الأقصى".
وقال الشرافي: "ننظر بخطورة بالغة لهذا العمل الإجرامي الذي يقوم به العدو الصهيوني من تجرأ على حرمة المسجد الأقصى، منزلة المسجد الأقصى والقدس واضحة في عقيدتنا و ان ما يقوم به العدو الصهيوني بهذه المسيرة الخبيثة تجرؤ على المسجد الأقصى ".
وأكد أن "المساس بالأقصى من خلال مسيرة الإعلام تطور خطير ينبغي التوقف أمامه بجدية لأنها تمس بعقيدة المسلمين واستمرار لمسيرة التهويد الصهيونية للمسجد الأقصى المبارك".
وطالب شعبنا بشد الرحال الى المسجد الأقصى والرباط فيه والدفاع عن المسجد الأقصى، مثمناً ما يقوم به المرابطين والمرابطات من نصرة للمسجد الأقصى في وجه إجرام الاحتلال ومستوطنيه.
ودعا علماء الآمة لنصرة المسجد الأقصى وتحشيد الأمة للتصدي لعدوان الاحتلال على مقدساتنا ولجم الإرهاب ومحاولات فرض التقسيم الزماني والمكاني التي تأتي في سياق جرائم الاحتلال ضد المسجد الأقصى.
وقال الشرافي: "ننظر بخطورة بالغة لهذا العمل الإجرامي الذي يقوم به العدو الصهيوني من تجرأ على حرمة المسجد الأقصى، منزلة المسجد الأقصى والقدس واضحة في عقيدتنا و ان ما يقوم به العدو الصهيوني بهذه المسيرة الخبيثة تجرؤ على المسجد الأقصى ".
وأكد أن "المساس بالأقصى من خلال مسيرة الإعلام تطور خطير ينبغي التوقف أمامه بجدية لأنها تمس بعقيدة المسلمين واستمرار لمسيرة التهويد الصهيونية للمسجد الأقصى المبارك".
وطالب شعبنا بشد الرحال الى المسجد الأقصى والرباط فيه والدفاع عن المسجد الأقصى، مثمناً ما يقوم به المرابطين والمرابطات من نصرة للمسجد الأقصى في وجه إجرام الاحتلال ومستوطنيه.
ودعا علماء الآمة لنصرة المسجد الأقصى وتحشيد الأمة للتصدي لعدوان الاحتلال على مقدساتنا ولجم الإرهاب ومحاولات فرض التقسيم الزماني والمكاني التي تأتي في سياق جرائم الاحتلال ضد المسجد الأقصى.