الدكتور أبوغزاله يصدر قرارا بتعديل أوضاع العاملين في مكتب دمشق
رام الله - دنيا الوطن
أصدر طلال أبو غزاله، رئيس ومؤسس مجموعة طلال أبوغزاله العالمية، قرارا بتعديل الأوضاع المالية للعاملين في مكتب دمشق لدعمهم في مواجهة التغيرات الاقتصادية المتسارعة والظروف التي تعاني منها البلاد.
وهذه المبادرة هي واحدة من العديد من مبادرات الدعم التي يقدمها أبوغزاله لسورية والشعب السوري، والتي كان من ضمنها المطالبة برفع العقوبات المتعلقة بالتعليم عن السوريين حتى يتم منح الملايين فرصة الحصول على التعليم كحق أساسي من حقوق الإنسان، خاصة وأن سورية ما تزال تواجه العديد من الآثار الاجتماعية والاقتصادية، التي تشهد تدهوراً سريعاً جراء العقوبات الاقتصادية، وجائحة كورونا، وغيرها من العوامل الأخرى، التي أدت إلى استمرار الانخفاض في قيمة العملة المحلية وتفشي التضخم، مما أدى إلى تآكل الأجور الحقيقية.
ويعتز أبوغزاله بقوميته العربية وحبه للمجتمع العربي بشكل عام، وللشعب السوري بشكل خاص إذ يقول: "أنا إنسان قومي عربي، وسورية أهلي، وأمي سورية، ولا أستطيع أن أنكر انتمائي ومحبتي للشعب السوري".
يشار إلى أن مجموعة طلال أبوغزاله العالمية تعمل من خلال أكثر من 100 مكتب حول العالم، وتعمل في سورية من خلال مكتبها في دمشق منذ تأسيسه عام 1976، لتقدم مختلف خدماتها منها خدمات الملكية الفكرية والتدقيق والاستشارات والتدريب بالإضافة إلى توفير منتجاتها التقنية.
أصدر طلال أبو غزاله، رئيس ومؤسس مجموعة طلال أبوغزاله العالمية، قرارا بتعديل الأوضاع المالية للعاملين في مكتب دمشق لدعمهم في مواجهة التغيرات الاقتصادية المتسارعة والظروف التي تعاني منها البلاد.
وهذه المبادرة هي واحدة من العديد من مبادرات الدعم التي يقدمها أبوغزاله لسورية والشعب السوري، والتي كان من ضمنها المطالبة برفع العقوبات المتعلقة بالتعليم عن السوريين حتى يتم منح الملايين فرصة الحصول على التعليم كحق أساسي من حقوق الإنسان، خاصة وأن سورية ما تزال تواجه العديد من الآثار الاجتماعية والاقتصادية، التي تشهد تدهوراً سريعاً جراء العقوبات الاقتصادية، وجائحة كورونا، وغيرها من العوامل الأخرى، التي أدت إلى استمرار الانخفاض في قيمة العملة المحلية وتفشي التضخم، مما أدى إلى تآكل الأجور الحقيقية.
ويعتز أبوغزاله بقوميته العربية وحبه للمجتمع العربي بشكل عام، وللشعب السوري بشكل خاص إذ يقول: "أنا إنسان قومي عربي، وسورية أهلي، وأمي سورية، ولا أستطيع أن أنكر انتمائي ومحبتي للشعب السوري".
يشار إلى أن مجموعة طلال أبوغزاله العالمية تعمل من خلال أكثر من 100 مكتب حول العالم، وتعمل في سورية من خلال مكتبها في دمشق منذ تأسيسه عام 1976، لتقدم مختلف خدماتها منها خدمات الملكية الفكرية والتدقيق والاستشارات والتدريب بالإضافة إلى توفير منتجاتها التقنية.
التعليقات