الاتحاد العام للجالية الفلسطينية في السويد يُصدر بياناً بشأن "مؤتمر العودة"
رام الله - دنيا الوطن
أكد الاتحاد العام للجالية الفلسطينية في السويد، رفضه لعقد ما يسمى "مؤتمر العودة" الشهر المقبل في مدينة مالمو السويدية، واعتبره محاولة شق الصف الفلسطيني وزعزعة الوحدة الوطنية، والالتفاف على منظمة التحرير، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
وقال الاتحاد في بيان صحفي، الخميس، إن "المؤتمر وأمثاله تشكل دعوة صريحة لتعزيز الانقسام وتكريسه، ولا تخدم المصلحة الوطنية، والتوافق الوطني، والمواجهة الموجهة إلى الاحتلال، وتصب في إفشال جهود وحدة الجالية الفلسطينية في أوروبا، وتساهم في تحقيق أهداف أعداء القضية الفلسطينية ومآربها".
وأضاف: نؤكد حقوقنا الوطنية غير القابلة للتصرف وعلى رأسها حق العودة، ووقوفنا موحدين خلف قيادتنا الفلسطينية الشرعية، وندعو الحريصين والشرفاء إلى تكريس الوحدة الوطنية وعدم الانجرار نحو تعزيز الانقسام والتمزق، والتركيز على العمل تحت راية العلم الفلسطيني ومظلة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، للوصول إلى وحدة الصف الفلسطيني كإستيراتيجية وطنية نحو دحر الاحتلال وإقامة دولتنا الفلسطينية المسنقلة بعاصمتها القدس، وضمان حق العودة، وإفشال مخططات الضم، وتصفية القضية الفلسطينية.
وشدد على أن الشعب الفلسطيني الذي حمى منظمة التحرير الفلسطينية بآلاف الشهداء والجرحى والأسرى سيفشل كل هذه المؤتمرات لخلق بدائل عن المنظمة، كما أفشل سابقاتها التي حاولت فرض التبعية والوصاية والإحتواء ومصادرة القرار الوطني الفلسطيني المستقل.
أكد الاتحاد العام للجالية الفلسطينية في السويد، رفضه لعقد ما يسمى "مؤتمر العودة" الشهر المقبل في مدينة مالمو السويدية، واعتبره محاولة شق الصف الفلسطيني وزعزعة الوحدة الوطنية، والالتفاف على منظمة التحرير، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
وقال الاتحاد في بيان صحفي، الخميس، إن "المؤتمر وأمثاله تشكل دعوة صريحة لتعزيز الانقسام وتكريسه، ولا تخدم المصلحة الوطنية، والتوافق الوطني، والمواجهة الموجهة إلى الاحتلال، وتصب في إفشال جهود وحدة الجالية الفلسطينية في أوروبا، وتساهم في تحقيق أهداف أعداء القضية الفلسطينية ومآربها".
وأضاف: نؤكد حقوقنا الوطنية غير القابلة للتصرف وعلى رأسها حق العودة، ووقوفنا موحدين خلف قيادتنا الفلسطينية الشرعية، وندعو الحريصين والشرفاء إلى تكريس الوحدة الوطنية وعدم الانجرار نحو تعزيز الانقسام والتمزق، والتركيز على العمل تحت راية العلم الفلسطيني ومظلة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، للوصول إلى وحدة الصف الفلسطيني كإستيراتيجية وطنية نحو دحر الاحتلال وإقامة دولتنا الفلسطينية المسنقلة بعاصمتها القدس، وضمان حق العودة، وإفشال مخططات الضم، وتصفية القضية الفلسطينية.
وشدد على أن الشعب الفلسطيني الذي حمى منظمة التحرير الفلسطينية بآلاف الشهداء والجرحى والأسرى سيفشل كل هذه المؤتمرات لخلق بدائل عن المنظمة، كما أفشل سابقاتها التي حاولت فرض التبعية والوصاية والإحتواء ومصادرة القرار الوطني الفلسطيني المستقل.
التعليقات