مأدبة إفطار فى إيطاليا تدعو للتسامح بينالشعوب و نهضة ووحدة أمتنا العربية
رام الله - دنيا الوطن
تقدم كمال الغريبي رئيس مجموعة GKSD القابضة ومستشفيات سان دوناتو بالتهنئة للأمة الإسلامية بمناسبة عيد الفطر المبارك و قد أقام مأدبة إفطار على شرف السّفراء العرب والمسلمين المعتمدين لدى إيطاليا حضر فيها العديد من
الشخصيات الحكومية الايطالية من بينهم أمين عام وزارة الخارجية الإيطالية اتوري ساكوي ولوشانا لامورجيزي وزيرة الداخلية السابقة ولويجي دي مايو وزير الخارجية السابق و نبيل عمار وزير الخارجية للجمهورية التونسية.
كما حضر رئيس مجلس المركز الإسلامي وإمام الجامع الكبير بروما الدّكتور نادر العقاد، وإمام جامع بلارمو بدري مدني، والمونسينيور فينشنزو باليا ممثّل دولة الفاتيكان، كرسالة واضحة على ترسيخ مفهوم التآخي والتسامح الديني.
قال كمال الغريبي ان هذا الإفطار كان فرصة للتلاقي بين الأديان المختلفة وحضورها جنبا إلى جنب في هذه الليلة الرمضانية يحمل رسالة تسامح بين الشعوب وبداية خير لكافّة الشعوب الإسلامية خاصة في هذه الفترة العالمية الصّعبة، كما ثمّن الجهود الدّيبلوماسية التي ساهمت في إنجاح هذا التجمع الذى يسعى لتوطيد العلاقات بين العالمين الإسلامي والأوروبي .
وأكّد الغريبي على ضرورة دعم تونس والوقوف إلى جانبها في كل المجالات كشريك أساسي وفاعل في منطقة البحر الابيض المتوسط. اذ تمثل تونس احدى البوابات الهامة لاوروبا فى إفريقيا ومحطة مهمة من محطات الدول المتوسطية يجب دعمها تجاريا وسياسيا واقتصاديا وأمنيا واجتماعيا.
تقدم كمال الغريبي رئيس مجموعة GKSD القابضة ومستشفيات سان دوناتو بالتهنئة للأمة الإسلامية بمناسبة عيد الفطر المبارك و قد أقام مأدبة إفطار على شرف السّفراء العرب والمسلمين المعتمدين لدى إيطاليا حضر فيها العديد من
الشخصيات الحكومية الايطالية من بينهم أمين عام وزارة الخارجية الإيطالية اتوري ساكوي ولوشانا لامورجيزي وزيرة الداخلية السابقة ولويجي دي مايو وزير الخارجية السابق و نبيل عمار وزير الخارجية للجمهورية التونسية.
كما حضر رئيس مجلس المركز الإسلامي وإمام الجامع الكبير بروما الدّكتور نادر العقاد، وإمام جامع بلارمو بدري مدني، والمونسينيور فينشنزو باليا ممثّل دولة الفاتيكان، كرسالة واضحة على ترسيخ مفهوم التآخي والتسامح الديني.
قال كمال الغريبي ان هذا الإفطار كان فرصة للتلاقي بين الأديان المختلفة وحضورها جنبا إلى جنب في هذه الليلة الرمضانية يحمل رسالة تسامح بين الشعوب وبداية خير لكافّة الشعوب الإسلامية خاصة في هذه الفترة العالمية الصّعبة، كما ثمّن الجهود الدّيبلوماسية التي ساهمت في إنجاح هذا التجمع الذى يسعى لتوطيد العلاقات بين العالمين الإسلامي والأوروبي .
وأكّد الغريبي على ضرورة دعم تونس والوقوف إلى جانبها في كل المجالات كشريك أساسي وفاعل في منطقة البحر الابيض المتوسط. اذ تمثل تونس احدى البوابات الهامة لاوروبا فى إفريقيا ومحطة مهمة من محطات الدول المتوسطية يجب دعمها تجاريا وسياسيا واقتصاديا وأمنيا واجتماعيا.
التعليقات