عياش يهنئ الإخوة المسيحين بمناسبة عيد الفصح المجيد

رام الله - دنيا الوطن
تقدم عضو المجلس الوطني الفلسطيني، د. محمد عياش، بالتهنئة لأبناء الطوائف المسيحية الشرقية، بمناسبة عيد الفصح المجيد، الذي يحتفل به المسيحيون في هذا التاريخ من كل عام، مشيراً إلى أن الأعياد فرصة للتسامح والمحبة والإخاء والتوحد.
وأكد عياش في بيان صحفي صادر عن مكتبه من العاصمة الرومانية بوخارست، وصل نسخة عنه لوسائل الإعلام، أن إخوتنا المسيحيين جزء رئيس وأصيل من مكونات شعبنا، يناضلون سويا من أجل تحرير الأرض من الاحتلال، وقدموا أروع الأمثلة في
البطولة والشهادة من أجل فلسطين.
وأوضح عياش، أن فلسطين تشكل نموذجاً للتعايش والتآخي بين جميع مكونات المجتمع
واعتبر القيادي الفلسطيني هذه المناسبة عيداً وطنياً لكل أبناء الشعب الفلسطيني، الذي يحتفل بأعياده الدينية الإسلامية والمسيحية بشكل مشترك، ويعبر عن مدى الانسجام والمودة بين جميع مكوناته.
وأعرب عن أمله بأن يحتفل الشعب الفلسطيني بعيد الفصح القادم، وقد تحققت آماله وتطلعاته بالحرية والاستقلال، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، لتكون القدس ومقدساتها مفتوحة لجميع المؤمنين، وأتباع الديانات السماوية؛ ليمارسوا شعائرهم الدينية بكل حرية وأمان.
وتوجه في هذه المناسبة إلى المولى عز وجل، أن يوحد شعبنا، وأن يأتي العيد القادم والانقسام البغيض وراء ظهورنا، وأن يوفق الله قائدنا ورئيسنا، ورمز شرعيتنا (أبو مازن) لما فيه خير شعبنا وقضيتنا.
وختم عياش برقية التهنئة، بالدعاء أن يعيده الله على وطننا العزيز فلسطين والعالم، باليمن والطمأنينة والسلام.
تقدم عضو المجلس الوطني الفلسطيني، د. محمد عياش، بالتهنئة لأبناء الطوائف المسيحية الشرقية، بمناسبة عيد الفصح المجيد، الذي يحتفل به المسيحيون في هذا التاريخ من كل عام، مشيراً إلى أن الأعياد فرصة للتسامح والمحبة والإخاء والتوحد.
وأكد عياش في بيان صحفي صادر عن مكتبه من العاصمة الرومانية بوخارست، وصل نسخة عنه لوسائل الإعلام، أن إخوتنا المسيحيين جزء رئيس وأصيل من مكونات شعبنا، يناضلون سويا من أجل تحرير الأرض من الاحتلال، وقدموا أروع الأمثلة في
البطولة والشهادة من أجل فلسطين.
وأوضح عياش، أن فلسطين تشكل نموذجاً للتعايش والتآخي بين جميع مكونات المجتمع
واعتبر القيادي الفلسطيني هذه المناسبة عيداً وطنياً لكل أبناء الشعب الفلسطيني، الذي يحتفل بأعياده الدينية الإسلامية والمسيحية بشكل مشترك، ويعبر عن مدى الانسجام والمودة بين جميع مكوناته.
وأعرب عن أمله بأن يحتفل الشعب الفلسطيني بعيد الفصح القادم، وقد تحققت آماله وتطلعاته بالحرية والاستقلال، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، لتكون القدس ومقدساتها مفتوحة لجميع المؤمنين، وأتباع الديانات السماوية؛ ليمارسوا شعائرهم الدينية بكل حرية وأمان.
وتوجه في هذه المناسبة إلى المولى عز وجل، أن يوحد شعبنا، وأن يأتي العيد القادم والانقسام البغيض وراء ظهورنا، وأن يوفق الله قائدنا ورئيسنا، ورمز شرعيتنا (أبو مازن) لما فيه خير شعبنا وقضيتنا.
وختم عياش برقية التهنئة، بالدعاء أن يعيده الله على وطننا العزيز فلسطين والعالم، باليمن والطمأنينة والسلام.
التعليقات