كتلة التغيير والإصلاح البرلمانية تدعو لإنقاذ الطفولة الفلسطينية
رام الله - دنيا الوطن
قالت كتلة التغيير والإصلاح بغزة، إن ذكرى يوم الطفل الفلسطيني في الخامس من نيسان/أبريل من كل عام، تأتي وما زال الاحتلال يرتكب عشرات الانتهاكات الممنهجة بحق الطفل الفلسطيني وبأساليب مختلفة تعكس عنصرية وفاشية المحتل، إذ سجل العام 2022 ارتفاعاً كبيراً في مسلسل الانتهاكات بحق الطفل الفلسطيني، حيث استشهد (61) طفلاً خلال العام، فيما اعتقلت 811 طفلاً في ذات العام، في إمعان واضح واستمرار لمسلسل القتل المتعمد والاستهداف الممنهج للطفولة الفلسطينية، ناهيك عن استمرار سياسة التعذيب والتهديد والتنكيل والترويع أحياناً بالكلاب واستخدام وسائل مروعة بحق القاصرين.
قالت كتلة التغيير والإصلاح بغزة، إن ذكرى يوم الطفل الفلسطيني في الخامس من نيسان/أبريل من كل عام، تأتي وما زال الاحتلال يرتكب عشرات الانتهاكات الممنهجة بحق الطفل الفلسطيني وبأساليب مختلفة تعكس عنصرية وفاشية المحتل، إذ سجل العام 2022 ارتفاعاً كبيراً في مسلسل الانتهاكات بحق الطفل الفلسطيني، حيث استشهد (61) طفلاً خلال العام، فيما اعتقلت 811 طفلاً في ذات العام، في إمعان واضح واستمرار لمسلسل القتل المتعمد والاستهداف الممنهج للطفولة الفلسطينية، ناهيك عن استمرار سياسة التعذيب والتهديد والتنكيل والترويع أحياناً بالكلاب واستخدام وسائل مروعة بحق القاصرين.
وتؤكد الكتلة في تصريح وصل "دنيا الوطن" نسخة عنه، أن استمرار الانتهاكات بحق الأطفال الفلسطينيين يعد جريمة صارخة تخالف كل الأعراف والمواثيق الدولية التي تكفل حماية الأطفال والتي تدعو لضمان وتأمين حقوقهم الجسدية والنفسية، كل ذلك على مرأى ومسمع العالم الظالم الذي يزعم رعاية حقوق الانسان وحماية الطفولة البريئة.
وتقول: "إننا في كتلة التغيير والإصلاح البرلمانية ندعو كل المنظمات الدولية والحقوقية للعمل الجاد على انقاذ الطفولة الفلسطينية من الاستهداف الصهيوني الممنهج ونؤكد أن كل ممارسات الاحتلال بحق الأطفال الفلسطينيين تستوجب من المجتمع الدولية التحرك الجاد والعاجل لتوفير الحماية الدولية لهم كسائر أطفال العالم".
وتقول: "إننا في كتلة التغيير والإصلاح البرلمانية ندعو كل المنظمات الدولية والحقوقية للعمل الجاد على انقاذ الطفولة الفلسطينية من الاستهداف الصهيوني الممنهج ونؤكد أن كل ممارسات الاحتلال بحق الأطفال الفلسطينيين تستوجب من المجتمع الدولية التحرك الجاد والعاجل لتوفير الحماية الدولية لهم كسائر أطفال العالم".