هل ستُعيد الدول المطبعة النظر في علاقاتها مع دولة الكيان الصهيوني؟

هل ستُعيد الدول المطبعة النظر في علاقاتها مع دولة الكيان الصهيوني؟
د. إبراهيم أبراش
هل ستعيد الدول المطبعة النظر في علاقاتها مع دولة الكيان الصهيوني؟

بقلم: د. إبراهيم أبراش

عند قيام السلطة الفلسطينية في عام 1994 اقامت قطر والمغرب وتونس وموريتانيا علاقات دبلوماسية مع إسرائيل ولكن مع انتفاضة 2000 وتنكر وانقلاب إسرائيل على عملية السلام قطعت هذه الدول علاقاتها وأغلقت سفارات دولة الكيان الصهيوني.

واليوم وبعد توقف عملية التسوية نهائيا والممارسات الإرهابية ضد الفلسطينيين بل نفي سموترتش الوزير في الحكومة الصهيونية وجود شعب فلسطيني بل واعتبار الأردن جزءا من دولة اليهود. فهل ستعيد الدول المطبعة النظر في علاقاتها مع هذا الكيان وفي خزعبلات السلام الابراهيمي خصوصا أنها بررت تطبيعها بأنه في صالح الشعب الفلسطيني ويعزز السلام في المنطقة؟

التعليقات