العالم الهولندي يحذر من حدوث زلزال غداً
رام الله - دنيا الوطن
تنبأت الهيئة التي يتبعها العالم الهولندي فرانك هوغربيتس ببعض الأنشطة الزلزالية خلال الأيام القليلة القادمة، وحددتها في حدود 22 من مارس، مشيرة إلى إمكانية حدوث زلازل في حدود 5 أو 6 درجات على مقياس ريختر.
وأكدت الهيئة في التغريدة أن الهندسة القمرية قد تسبب بحدوث بعض النشاط الزلزالي الأقوى في الأيام المقبلة، ومن المحتمل أن تصل قوتها إلى 5 إلى 6 درجات، خاصة في حوالي 22 مارس.
تنبأت الهيئة التي يتبعها العالم الهولندي فرانك هوغربيتس ببعض الأنشطة الزلزالية خلال الأيام القليلة القادمة، وحددتها في حدود 22 من مارس، مشيرة إلى إمكانية حدوث زلازل في حدود 5 أو 6 درجات على مقياس ريختر.
وأكدت الهيئة في التغريدة أن الهندسة القمرية قد تسبب بحدوث بعض النشاط الزلزالي الأقوى في الأيام المقبلة، ومن المحتمل أن تصل قوتها إلى 5 إلى 6 درجات، خاصة في حوالي 22 مارس.
وغرد العالم الهولندي "من السهل القول إن التنبؤ بالزلازل من محاذاة الكواكب قد تم دحضه.. لكن العلماء لم يدرسوا العلاقة بين الاصطفافات الكوكبية المحددة والزلازل الأكبر.. وقد أجرت SSGEOS هذه الدراسة وطورتها لإثبات هذه العلاقة". وفق(العربية نت).
هذا وما زال هوغربيتس، يتلقى الانتقادات والاتهامات بإثارة الذعر حول العالم، بعد أن حذّر مراراً من أنشطة زلزالية مدمرة، بناء على حساباته الهندسية التي تربط بين تحرك الكواكب واصطفافها وتأثيرها على الأرض، إلا أنه يصر على نظرياته، ويعاود التغريد بمزيد من التوقعات عن أنشطة زلزالية وشيكة خلال شهر آذار/مارس، رابطاً الأمر باصطفاف الكواكب مع الأرض، خاصة كوكب الزهرة.
وكانت تحذيرات هوغربيتس قد تسببت في حالة من الهلع، خاصة بعد أن تنبأ عدة مرات بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل على مدار الأسابيع القليلة الماضية، أبرزها كان الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في 6 فبراير.
وأعلنت رئاسة إدارة الكوارث والطوارئ "آفاد" في تركيا، الاثنين، أن زلزالا بقوة 4.3 درجات ضرب كهرمان مرعش التركية، مسقط رأس الزلزال العنيف الذي وقع الشهر الماضي، ما أثار القلق بين سكان هذه المناطق خوفا من سيناريو الزلزال المدمر.
وأضافت "أن الزلزال وقع على عمق 15 كيلومترا تحت سطح الأرض، ومركزه قضاء أكين أوزو".
وفي 6 فبراير الماضي ضرب جنوبي تركيا وشمالي سوريا زلزالان بقوة 7.7 و7.6 درجات، وتبعتهما آلاف الهزات الارتدادية العنيفة، ما أودى بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص وخلَّف دمارا ماديا ضخما.
وأكد العديد من الخبراء والدراسات سابقاً أنه لا يمكن التنبؤ بتاريخ وقوع الزلازل على الرغم من إمكانية تحديد مكانها استناداً إلى تاريخ المناطق وموقعها على صفائح النشاط الزلزالي حول العالم.
هذا وما زال هوغربيتس، يتلقى الانتقادات والاتهامات بإثارة الذعر حول العالم، بعد أن حذّر مراراً من أنشطة زلزالية مدمرة، بناء على حساباته الهندسية التي تربط بين تحرك الكواكب واصطفافها وتأثيرها على الأرض، إلا أنه يصر على نظرياته، ويعاود التغريد بمزيد من التوقعات عن أنشطة زلزالية وشيكة خلال شهر آذار/مارس، رابطاً الأمر باصطفاف الكواكب مع الأرض، خاصة كوكب الزهرة.
وكانت تحذيرات هوغربيتس قد تسببت في حالة من الهلع، خاصة بعد أن تنبأ عدة مرات بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل على مدار الأسابيع القليلة الماضية، أبرزها كان الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في 6 فبراير.
وأعلنت رئاسة إدارة الكوارث والطوارئ "آفاد" في تركيا، الاثنين، أن زلزالا بقوة 4.3 درجات ضرب كهرمان مرعش التركية، مسقط رأس الزلزال العنيف الذي وقع الشهر الماضي، ما أثار القلق بين سكان هذه المناطق خوفا من سيناريو الزلزال المدمر.
وأضافت "أن الزلزال وقع على عمق 15 كيلومترا تحت سطح الأرض، ومركزه قضاء أكين أوزو".
وفي 6 فبراير الماضي ضرب جنوبي تركيا وشمالي سوريا زلزالان بقوة 7.7 و7.6 درجات، وتبعتهما آلاف الهزات الارتدادية العنيفة، ما أودى بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص وخلَّف دمارا ماديا ضخما.
وأكد العديد من الخبراء والدراسات سابقاً أنه لا يمكن التنبؤ بتاريخ وقوع الزلازل على الرغم من إمكانية تحديد مكانها استناداً إلى تاريخ المناطق وموقعها على صفائح النشاط الزلزالي حول العالم.
التعليقات