افتتاح المعرض الكوميدي "العالم في رأسي" للفنان الإماراتي عبد الله لطفي
رام الله - دنيا الوطن
افتتحت الرابطة الثقافية الفرنسية بأبوظبي مساء امس المعرض الكوميدي "العالم في رأسي" للفنان الإماراتي عبد الله لطفي، بحضور د. فيصل لطفي، والشيخ حمد بن عبد العزيز المعلا، وسعادة/ سالم النيادي، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المنظمة الدولية للفرنكوفونية،
يرمز هذا المعرض الفني إلى العلاقة القوية بين الإمارات وفرنسا في المجالات الثقافية والفنية .
ورحب الشيخ حمد المعلا، بمبادرة المعرض واكد على اهمية نشر الوعي حول اندماج المصابين بالتوحد في المجتمع، مشيرا الي ان المعرض قدم مثالًا على التعايش والتسامح.
وأعرب السفير سالم النيادي عن امتنانه للحاضرين والمساهمين في الفرانكوفونية للحفاظ على العلاقات بين الثقافات والتبادلات المختلفة. وفي الختام عبّر مدير الرابطة الثقافية،
من جانبه عبر السيد فرانك ترويلود، عن أصالة اللوحات الفنية للشاب الاماراتي عبد الله لطفي و التي تُظهر القيم الإنسانية والكثير من المشاعر السامية للوطن.
عبد الله لطفي فنان إماراتي شاب مقيم في دبي، وبالرغم من أنه يعاني من طيف التوحد، ولكنه موهوب للغاية. لذا تفخر الرابطة بأن تضع على جدرانها القطع الفنية تكريما له، ولزيادة الوعي بأهمية إظهار الإبداعات المتنوعة لأصحاب الهمم.
يعبر الفنان عبد الله لطفي عن شغفه بالفن من خلال اهتمامه المذهل بالتفاصيل ونظرته للعالم بالأبيض والأسود وروح الدعابة اللائي ينعكسون في رسوماته. لدى الفنان أيضًا اهتمام خاص بالثقافة اليابانية وقد زار اليابان عدة مرات ويعمل حاليًا على معرض سيقام هناك.
عبدلله فنان خاص إلى حدٍ ما: فهو يرى العالم ويفسره بطريقة فريدة ومثيرة بالأيقونات. بعيدًا عن أخذ توحده كإعاقة، فهو يجعل منه أسلوبه وإلهامه: فأعماله تنقل تصورًا غير عادي للعالم، والذي ينقل بدوره رسالة قوية وموحدة للجميع.
افتتحت الرابطة الثقافية الفرنسية بأبوظبي مساء امس المعرض الكوميدي "العالم في رأسي" للفنان الإماراتي عبد الله لطفي، بحضور د. فيصل لطفي، والشيخ حمد بن عبد العزيز المعلا، وسعادة/ سالم النيادي، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المنظمة الدولية للفرنكوفونية،
يرمز هذا المعرض الفني إلى العلاقة القوية بين الإمارات وفرنسا في المجالات الثقافية والفنية .
ورحب الشيخ حمد المعلا، بمبادرة المعرض واكد على اهمية نشر الوعي حول اندماج المصابين بالتوحد في المجتمع، مشيرا الي ان المعرض قدم مثالًا على التعايش والتسامح.
وأعرب السفير سالم النيادي عن امتنانه للحاضرين والمساهمين في الفرانكوفونية للحفاظ على العلاقات بين الثقافات والتبادلات المختلفة. وفي الختام عبّر مدير الرابطة الثقافية،
من جانبه عبر السيد فرانك ترويلود، عن أصالة اللوحات الفنية للشاب الاماراتي عبد الله لطفي و التي تُظهر القيم الإنسانية والكثير من المشاعر السامية للوطن.
عبد الله لطفي فنان إماراتي شاب مقيم في دبي، وبالرغم من أنه يعاني من طيف التوحد، ولكنه موهوب للغاية. لذا تفخر الرابطة بأن تضع على جدرانها القطع الفنية تكريما له، ولزيادة الوعي بأهمية إظهار الإبداعات المتنوعة لأصحاب الهمم.
يعبر الفنان عبد الله لطفي عن شغفه بالفن من خلال اهتمامه المذهل بالتفاصيل ونظرته للعالم بالأبيض والأسود وروح الدعابة اللائي ينعكسون في رسوماته. لدى الفنان أيضًا اهتمام خاص بالثقافة اليابانية وقد زار اليابان عدة مرات ويعمل حاليًا على معرض سيقام هناك.
عبدلله فنان خاص إلى حدٍ ما: فهو يرى العالم ويفسره بطريقة فريدة ومثيرة بالأيقونات. بعيدًا عن أخذ توحده كإعاقة، فهو يجعل منه أسلوبه وإلهامه: فأعماله تنقل تصورًا غير عادي للعالم، والذي ينقل بدوره رسالة قوية وموحدة للجميع.
التعليقات