لجنة التربية: التشريعي يولي المرأة اهتمامًا كبيرًا من خلال سن القوانين والتشريعات تنصفها

رام الله - دنيا الوطن
وجهت لجنة التربية والقضايا الاجتماعية في المجلس التشريعي بالتحية إلى النساء عامة، ونساء فلسطين خاصة، اللاتي شكلن بثباتهن في مواجهة الاحتلال أيقونة ونموذجًا فريدًا لنساء العالم أجمع.
وأكدت اللجنة على لسان رئيسها د. عبد الرحمن الجمل على أن المجلس التشريعي يولي قضايا المرأة الفلسطينية اهتمامًا كبيرًا، وأنه يعمل من خلال سن القوانين والتشريعات على إنصافها ومنحها كامل الحقوق".
وقال د. الجمل :"إن حرص المجلس ذلك نابع من اهتمامه بأن تكون للمرأة حقوق تعينها على مواصلة شراكتها للرجل في مسيرة العطاء الوطني، ومعركة التحرير، ومواجهة التحديات التي تواجه الشعب الفلسطيني".
وطالب رئيس لجنة التربية المؤسسات الحقوقية الدولية بنصرة المرأة الفلسطينية، والدفاع عن حقوقها، في ظل معاناتها من جرائم الاحتلال، وتتعرض للقتل والاعتقال والاستدعاء للتحقيق أمام العالم أجمع، مشيرًا إلى أن الاحتلال قتل العام
المنصرم (16) امرأة فلسطينية، واعتقل (172) فلسطينية.
واستحضر د.الجمل في تصريح صحفي خنساوات فلسطين، أمهات الشهداء، وزوجات الأسرى، محييًا بعزّة وفخار شقائق الرجال، الأخوات المعتكفات في باحات المسجد الأقصى، والمرابطات المدافعات عن حرمته، وحول بواباته وأسواره، في نموذج مشرف للمرأة الفلسطينية، التي تشارك وبفاعلية في مقاومة الاحتلال".
وحيا بتحية إسناد ومؤازرة الأسيرات اللواتي يقبعن ظلمًا في سجون الاحتلال، ويتعرضن للقمع والتنكيل في انتهاك واضح للحرمات وللمواثيق الدولي".
وجهت لجنة التربية والقضايا الاجتماعية في المجلس التشريعي بالتحية إلى النساء عامة، ونساء فلسطين خاصة، اللاتي شكلن بثباتهن في مواجهة الاحتلال أيقونة ونموذجًا فريدًا لنساء العالم أجمع.
وأكدت اللجنة على لسان رئيسها د. عبد الرحمن الجمل على أن المجلس التشريعي يولي قضايا المرأة الفلسطينية اهتمامًا كبيرًا، وأنه يعمل من خلال سن القوانين والتشريعات على إنصافها ومنحها كامل الحقوق".
وقال د. الجمل :"إن حرص المجلس ذلك نابع من اهتمامه بأن تكون للمرأة حقوق تعينها على مواصلة شراكتها للرجل في مسيرة العطاء الوطني، ومعركة التحرير، ومواجهة التحديات التي تواجه الشعب الفلسطيني".
وطالب رئيس لجنة التربية المؤسسات الحقوقية الدولية بنصرة المرأة الفلسطينية، والدفاع عن حقوقها، في ظل معاناتها من جرائم الاحتلال، وتتعرض للقتل والاعتقال والاستدعاء للتحقيق أمام العالم أجمع، مشيرًا إلى أن الاحتلال قتل العام
المنصرم (16) امرأة فلسطينية، واعتقل (172) فلسطينية.
واستحضر د.الجمل في تصريح صحفي خنساوات فلسطين، أمهات الشهداء، وزوجات الأسرى، محييًا بعزّة وفخار شقائق الرجال، الأخوات المعتكفات في باحات المسجد الأقصى، والمرابطات المدافعات عن حرمته، وحول بواباته وأسواره، في نموذج مشرف للمرأة الفلسطينية، التي تشارك وبفاعلية في مقاومة الاحتلال".
وحيا بتحية إسناد ومؤازرة الأسيرات اللواتي يقبعن ظلمًا في سجون الاحتلال، ويتعرضن للقمع والتنكيل في انتهاك واضح للحرمات وللمواثيق الدولي".