إن لم يتوحدوا الآن فمتى سيتوحدوا؟

إن لم يتوحدوا الآن فمتى سيتوحدوا؟
بقلم: د. إبراهيم أبراش
مع أن ممارسات الحكومة الصهيونية الأكثر تطرفا وعنصرية وإرهابا وهي ممارسات ستكون نتائجها لا تقل خطورة عن نتائج نكبة ٤٨ ونكسة ٦٧ ، استفزت العالم وأثارت غضب الشعب ومناضليه..... إلا أنها لم تحرك الأحزاب الفلسطينية لتتداعى للقاء لبحث الأوضاع ووضع إستراتيجية وطنية لمواجهة الهجمة الصهيونية ودعم المقاتلين.
فإن لم يتصالحوا ويتوحدوا الآن فمتى سيكون ذلك؟
مع أن ممارسات الحكومة الصهيونية الأكثر تطرفا وعنصرية وإرهابا وهي ممارسات ستكون نتائجها لا تقل خطورة عن نتائج نكبة ٤٨ ونكسة ٦٧ ، استفزت العالم وأثارت غضب الشعب ومناضليه..... إلا أنها لم تحرك الأحزاب الفلسطينية لتتداعى للقاء لبحث الأوضاع ووضع إستراتيجية وطنية لمواجهة الهجمة الصهيونية ودعم المقاتلين.
فإن لم يتصالحوا ويتوحدوا الآن فمتى سيكون ذلك؟
التعليقات