مركز الإنسان للديمقراطية والحقوق فلسطين-غزة يحذر من التمادي في سياسة الاعتقال الإداري
رام الله - دنيا الوطن
يحذر مركز الإنسان للديمقراطية والحقوق فلسطين-غزة، من تمادي إدارة سجون الاحتلال في سياسة الاعتقال الإداري بحق العشرات من المعتقلين الفلسطينيين، من خلال احتجازهم دون الإفصاح عن أي تهمة لهم، ودون محاكمة، ودون السماح لمحاميه أو أهله بالتواصل معه، والاطلاع على الأدلة وأسباب الاعتقال، بحجة ان هناك ملفات وأسباب أمنية لاحتجازه، وما زالت إدارة السجون تحتجز ما يقارب "915" معتقل إداري، ومنذ بداية العام الجاري 2023م حتى نهاية شباط/فبراير، أصدرت قوات الاحتلال "498" قرار إداري ما بين جديد وتجديد.
ويقول المركز: إن ما تمارسه إدارة سجون الاحتلال من خلال سياسة الاعتقال الإداري، يمثل اعتقال بدون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون حكومة الاحتلال هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة، وتتحجج سلطات الاحتلال وإدارة السجن، أن المعتقلين الإداريين لهم ملفات سرية لا يمكن الكشف عنها مطلقا، فلا يعرف المعتقل مدة محكوميته ولا التهمة الموجهة إليه.
ويدين مركز الإنسان للديمقراطية والحقوق، تمادي حكومة الاحتلال بسياسة الاعتقال الإداري، ويحذر من غياب الردع الدولي لها، خاصة في ظل تعليمات بن غفير بالتضييق على المعتقلين، ويطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته، وتجديد الدعوة لكافة الجهات بهدف الضغط على الاحتلال من أجل وقف سياسة الاعتقال الإداري والافراج عن المعتقلين السياسيين خاصة المرضى منهم والأطفال.
يحذر مركز الإنسان للديمقراطية والحقوق فلسطين-غزة، من تمادي إدارة سجون الاحتلال في سياسة الاعتقال الإداري بحق العشرات من المعتقلين الفلسطينيين، من خلال احتجازهم دون الإفصاح عن أي تهمة لهم، ودون محاكمة، ودون السماح لمحاميه أو أهله بالتواصل معه، والاطلاع على الأدلة وأسباب الاعتقال، بحجة ان هناك ملفات وأسباب أمنية لاحتجازه، وما زالت إدارة السجون تحتجز ما يقارب "915" معتقل إداري، ومنذ بداية العام الجاري 2023م حتى نهاية شباط/فبراير، أصدرت قوات الاحتلال "498" قرار إداري ما بين جديد وتجديد.
ويقول المركز: إن ما تمارسه إدارة سجون الاحتلال من خلال سياسة الاعتقال الإداري، يمثل اعتقال بدون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون حكومة الاحتلال هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة، وتتحجج سلطات الاحتلال وإدارة السجن، أن المعتقلين الإداريين لهم ملفات سرية لا يمكن الكشف عنها مطلقا، فلا يعرف المعتقل مدة محكوميته ولا التهمة الموجهة إليه.
ويدين مركز الإنسان للديمقراطية والحقوق، تمادي حكومة الاحتلال بسياسة الاعتقال الإداري، ويحذر من غياب الردع الدولي لها، خاصة في ظل تعليمات بن غفير بالتضييق على المعتقلين، ويطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته، وتجديد الدعوة لكافة الجهات بهدف الضغط على الاحتلال من أجل وقف سياسة الاعتقال الإداري والافراج عن المعتقلين السياسيين خاصة المرضى منهم والأطفال.
التعليقات