عاجل

  • ترمب: يبدو أن الأسد ربما يكون مجبرا على الخروج وقد يكون هذا أفضل شيء يمكن أن يحدث

  • قوات الاحتلال تغلق مداخل مدينة الخليل، بعد عملية الدعس التي خلّفت 4 إصاباتٍ، وانسحاب المنفذ

  • هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر: اجتماع مجلس الوزراء المصغر الليلة سيبحث تطورات سوريا ولن يناقش صفقة الأسرى

  • استنفارٌ لقوات الاحتلال وطواقم الإسعاف عند مدخل مخيم الفوار جنوب الخليل، بعد إصابة جنود بعملية دعس وانسحاب المنفذ

  • إعلام الاحتلال: انسحاب مركبة فلسطينية بعد تنفيذها عملية دعس جنود قرب مخيم الفوار جنوب الخليل

  • (القناة 14): إصابة إسرائيلي بجروح خطيرة وثلاث إصابات بجروح متفاوتة في عملية دهس بالخليل

  • (واشنطن بوست) عن مسؤول عراقي: إيران أجلت كبار قادة الحرس الثوري ودبلوماسيين غير أساسيين وعائلاتهم من سوريا

  • (وااشنطن بوست) عن مسؤول عراقي: إيران أجلت كبار قادة الحرس الثوري ودبلوماسيين غير أساسيين وعائلاتهم من دمشق

  • عضو لجنة الأمن القومي بالبرلمان الإيراني يعقوب رضازاده: ننفي خبر خروج عائلة بشار الأسد من سوريا

مباشر | تغطية صحفية | آخر التطورات

مركز الإنسان للديمقراطية والحقوق فلسطين-غزة يحذر من التمادي في سياسة الاعتقال الإداري

رام الله - دنيا الوطن
يحذر مركز الإنسان للديمقراطية والحقوق فلسطين-غزة، من تمادي إدارة سجون الاحتلال في سياسة الاعتقال الإداري بحق العشرات من المعتقلين الفلسطينيين، من خلال احتجازهم دون الإفصاح عن أي تهمة لهم، ودون محاكمة، ودون السماح لمحاميه أو أهله بالتواصل معه، والاطلاع على الأدلة وأسباب الاعتقال، بحجة ان هناك ملفات وأسباب أمنية لاحتجازه، وما زالت إدارة السجون تحتجز ما يقارب "915" معتقل إداري، ومنذ بداية العام الجاري 2023م حتى نهاية شباط/فبراير، أصدرت قوات الاحتلال "498" قرار إداري ما بين جديد وتجديد.

ويقول المركز: إن ما تمارسه إدارة سجون الاحتلال من خلال سياسة الاعتقال الإداري، يمثل اعتقال بدون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون حكومة الاحتلال هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة، وتتحجج سلطات الاحتلال وإدارة السجن، أن المعتقلين الإداريين لهم ملفات سرية لا يمكن الكشف عنها مطلقا، فلا يعرف المعتقل مدة محكوميته ولا التهمة الموجهة إليه.

ويدين مركز الإنسان للديمقراطية والحقوق، تمادي حكومة الاحتلال بسياسة الاعتقال الإداري، ويحذر من غياب الردع الدولي لها، خاصة في ظل تعليمات بن غفير بالتضييق على المعتقلين، ويطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته، وتجديد الدعوة لكافة الجهات بهدف الضغط على الاحتلال من أجل وقف سياسة الاعتقال الإداري والافراج عن المعتقلين السياسيين خاصة المرضى منهم والأطفال.

التعليقات