توقعات الفلكي المغربي عبد العزيز الخطابي
حين دخل برج الحمل في منطقة الخليج العربي وبالأخص بدولة العراق التي دخل بها برج الحمل سنة 1994 ، فحل معه الشر بالمنطقة ثم التحقت به الحروب والفتنة وأصبحت العراق عبارة عن منطقة موبوءة ومحظورة وهذا ما توقعته في ذلك الوقت، وحين دخل برج الجوزاء في دولة سوريا وقعت فيها حروب أهلية ثم دخل الشر فيها وقد توقعت هذا في حينه وكذلك الشأن بالنسبة لمصر التي وقعت بها ثورة واحتجاجات بميدان التحرير في بداية سنة 2011 ومطالبة المتظاهرين برحيل مبارك والجيش ،فتدخلت الولايات المتحدة وإسرائيل وبعض الدول العربية ودخل السيسي في اللعبة معهم فسقط مبارك وجاء مرسي فسقط مرسي وجاء السيسي الذي ليس سوى امتدادا لمبارك ،السؤال ما ذا قدمت الثورة ؟ ،إنها لم تحدث شيء بل أعادت الحكم العسكري بمصر وأصبحت مصر مقهورة إلى يومنا هدا .
أما المغرب في ذلك الوقت فقد كان يعيش في مكر وخداع مع كبار المسؤولين بالدولة لأن المغرب يحكمه برج السرطان . فحين وصل برج الجوزاء إلى شمال إفريقيا التوقع في سنة2023سقوط كبار المسؤولين في الدولة والحكومة الحالية التي يقودها عزيزاخنوش التوقع احتجاجات ولازال بشرية وهناك كذلك المرشحون للسقوط بمن فيهم بعض قادة الأحزاب السياسية مع رئيس الحكومة عزيزاخنوش . والآن حسب قراءتي الفلكية أحذرا لحكومتنا فشلتفي التدبير الشأن السياسي والاقتصادي.وهدا متوقعته من قبل حكومة اخنوش بسنوات .وهنا احذر بصفتي منجم وصاحب النظرية التنجيم السياسي . دول شمال إفريقيا من فتنة قد تشتعل وتؤدي إلى اشتعال بركان يؤدي إلى اندلاع حرب إذا سمح الله ولا أريدها أن تكون .
فقد حان الوقت لكي يعرف العرب في هذا الوقت بالذات أن الله غاضب علينا وقد يفعل بنا ما فعله بأقوام قبلنا ولذلك يجب توحيد وانضمام دول شمال إفريقيا وإلا سيقع ما لا يحمد عقباه لأن سنة 2023 هي سنة إذا قدر الله وهو على كل شيء قدير وأنا لا أريد تحقق توقعاتي لأنها تحمل خطورة بشمال إفريقيا لأن هاته السنة جاءت بين الإيجابي والسلبي معا أو بين المعلوم والمجهول وبين الذكر والمؤنث ،فهناك طمع ونزاعات وأعداء يتربصون لخلق مشاكل لا حد لها بدول شمال إفريقيا وهنا أطالب شعوب شمال إفريقيا .المغرب .الجزائر.تونس.ليبيا .موريتانيا .سنكال . بالتضامن مع بعضها وترك الخلافات السياسية والحسابات الضيقة التي لا دور لها في حل المشاكل وعليهم بالثورة ضد اللذين يحرمون شعوبهم من التضامن مع إخوانهم قصد حل النزاعات السياسية المفتعلة، فلتحيى شعوب شمال إفريقيا .
أما المغرب في ذلك الوقت فقد كان يعيش في مكر وخداع مع كبار المسؤولين بالدولة لأن المغرب يحكمه برج السرطان . فحين وصل برج الجوزاء إلى شمال إفريقيا التوقع في سنة2023سقوط كبار المسؤولين في الدولة والحكومة الحالية التي يقودها عزيزاخنوش التوقع احتجاجات ولازال بشرية وهناك كذلك المرشحون للسقوط بمن فيهم بعض قادة الأحزاب السياسية مع رئيس الحكومة عزيزاخنوش . والآن حسب قراءتي الفلكية أحذرا لحكومتنا فشلتفي التدبير الشأن السياسي والاقتصادي.وهدا متوقعته من قبل حكومة اخنوش بسنوات .وهنا احذر بصفتي منجم وصاحب النظرية التنجيم السياسي . دول شمال إفريقيا من فتنة قد تشتعل وتؤدي إلى اشتعال بركان يؤدي إلى اندلاع حرب إذا سمح الله ولا أريدها أن تكون .
فقد حان الوقت لكي يعرف العرب في هذا الوقت بالذات أن الله غاضب علينا وقد يفعل بنا ما فعله بأقوام قبلنا ولذلك يجب توحيد وانضمام دول شمال إفريقيا وإلا سيقع ما لا يحمد عقباه لأن سنة 2023 هي سنة إذا قدر الله وهو على كل شيء قدير وأنا لا أريد تحقق توقعاتي لأنها تحمل خطورة بشمال إفريقيا لأن هاته السنة جاءت بين الإيجابي والسلبي معا أو بين المعلوم والمجهول وبين الذكر والمؤنث ،فهناك طمع ونزاعات وأعداء يتربصون لخلق مشاكل لا حد لها بدول شمال إفريقيا وهنا أطالب شعوب شمال إفريقيا .المغرب .الجزائر.تونس.ليبيا .موريتانيا .سنكال . بالتضامن مع بعضها وترك الخلافات السياسية والحسابات الضيقة التي لا دور لها في حل المشاكل وعليهم بالثورة ضد اللذين يحرمون شعوبهم من التضامن مع إخوانهم قصد حل النزاعات السياسية المفتعلة، فلتحيى شعوب شمال إفريقيا .
التعليقات