تفاصيل أول لقاء معلن بين باشاغا وحفتر في ليبيا

رام الله - دنيا الوطن
أفادت وسائل إعلام ليبية، بأن لقاءً معلنًا عقد في مدينة بنغازي (شرقي ليبيا) بين فتحي باشاغا، رئيس الحكومة المدعومة من مجلس النواب، واللواء المتقاعد خليفة حفتر، في حين أكدت حكومة الوحدة الوطنية -المعترف بها دوليا- أنها مستعدة لتأمين الانتخابات.
وقالت حكومة باشاغا على صفحتها الرسمية في موقع فيسبوك إن اللقاء عقد أمس السبت في مقر "القائد العام للقوات المسلحة العربية الليبية" (حفتر)، وناقش الوضع السياسي والوجود العسكري الأجنبي والمسلح على الأراضي الليبية ومكافحة الإرهاب وحماية الحدود والهجرة غير النظامية. وفق (الجزيرة نت)
ويشار إلى أن هذا اللقاء هو الأول من نوعه بعدما عين مجلس النواب وزير الداخلية السابق فتحي باشاغا رئيسا للوزراء في فبراير/ شباط الماضي.
وكان مجلس النواب -ومقره في شرق ليبيا- عين في فبراير/شباط الماضي وزير الداخلية السابق فتحي باشاغا رئيسا للوزراء وكلف حكومته بمهمة أساسية هي تنظيم انتخابات تشريعية ورئاسية بدلا من الانتخابات التي كانت مقررة في ديسمبر/كانون الأول عام 2021 وأجلت بسبب الخلافات حول طريقة تنظيم الاقتراع.
لكن المجتمع الدولي يعترف حتى الآن فقط بحكومة الوحدة الوطنية التي يرأسها عبد الحميد الدبيبة والمنبثقة عن حوار وطني رعته الأمم المتحدة.
وبين مايو/أيار وأغسطس/آب الماضيين، فشل باشاغا في دخول العاصمة طرابلس بقوة السلاح لتمكين حكومته من العمل انطلاقا منها.
وأثارت محاولاته دخول العاصمة اشتباكات دامية قتل فيها العشرات، مما اضطره لاتخاذ مدينة سرت (450 كيلومترا شرق طرابلس) مقرا له.
أفادت وسائل إعلام ليبية، بأن لقاءً معلنًا عقد في مدينة بنغازي (شرقي ليبيا) بين فتحي باشاغا، رئيس الحكومة المدعومة من مجلس النواب، واللواء المتقاعد خليفة حفتر، في حين أكدت حكومة الوحدة الوطنية -المعترف بها دوليا- أنها مستعدة لتأمين الانتخابات.
وقالت حكومة باشاغا على صفحتها الرسمية في موقع فيسبوك إن اللقاء عقد أمس السبت في مقر "القائد العام للقوات المسلحة العربية الليبية" (حفتر)، وناقش الوضع السياسي والوجود العسكري الأجنبي والمسلح على الأراضي الليبية ومكافحة الإرهاب وحماية الحدود والهجرة غير النظامية. وفق (الجزيرة نت)
ويشار إلى أن هذا اللقاء هو الأول من نوعه بعدما عين مجلس النواب وزير الداخلية السابق فتحي باشاغا رئيسا للوزراء في فبراير/ شباط الماضي.
وكان مجلس النواب -ومقره في شرق ليبيا- عين في فبراير/شباط الماضي وزير الداخلية السابق فتحي باشاغا رئيسا للوزراء وكلف حكومته بمهمة أساسية هي تنظيم انتخابات تشريعية ورئاسية بدلا من الانتخابات التي كانت مقررة في ديسمبر/كانون الأول عام 2021 وأجلت بسبب الخلافات حول طريقة تنظيم الاقتراع.
لكن المجتمع الدولي يعترف حتى الآن فقط بحكومة الوحدة الوطنية التي يرأسها عبد الحميد الدبيبة والمنبثقة عن حوار وطني رعته الأمم المتحدة.
وبين مايو/أيار وأغسطس/آب الماضيين، فشل باشاغا في دخول العاصمة طرابلس بقوة السلاح لتمكين حكومته من العمل انطلاقا منها.
وأثارت محاولاته دخول العاصمة اشتباكات دامية قتل فيها العشرات، مما اضطره لاتخاذ مدينة سرت (450 كيلومترا شرق طرابلس) مقرا له.
التعليقات