عاجل

  • ‏(بلومبرغ) عن بايدن: يتعين بذل مزيد من الجهود لإيصال الغذاء والإمدادات الطبية إلى قطاع غزة

  • (بلومبرغ) عن بايدن خلال حفل لجمع تبرعات لحملته الانتخابية: دول عربية مستعدة للاعتراف بإسرائيل ضمن اتفاق مستقبلي

  • ‏(بلومبرغ) عن بايدن: يجب أن تكون هناك خطة لليوم التالي في غزة ومقايضة من أجل تحقيق حل الدولتين

  • ‏(يديعوت أحرونوت): واشنطن فقدت الثقة في قدرة نتنياهو على قيادة عملية معقدة برفح تبدأ بإجلاء مئات آلاف اللاجئين

  • ‏(يديعوت أحرونوت): إدارة بايدن خلصت إلى أن نتنياهو مكبل إدارياً أو لا يريد القيام بما هو مطلوب

  • (يديعوت أحرونوت): وزير الجيش غالانت تلقى خلال اجتماعاته في واشنطن عبارات قاسية تجاه إسرائيل

  • شهداء وجرحى إثر استهداف قوات الاحتلال تجمعاً لمواطنين في منطقة معبر كارني شرق مدينة غزة

"الديمقراطية": المشاريع الأميركية بشأن جنين ونابلس دعوة مفضوحة لإشعال الفتنة الداخلية

"الديمقراطية": المشاريع الأميركية بشأن جنين ونابلس دعوة مفضوحة لإشعال الفتنة الداخلية
توضيحية
رام الله - دنيا الوطن
أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، المناورة الأميركية الخبيثة التي حملها إلى رام الله، كل من مدير جهاز المخابرات الأميركية وليم بيرنز، ووزير الخارجية توني بلينكن، هدفها إحداث فتنة في الصف الوطني الفلسطيني، من شأنها أن تضع السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية في مواجهة أبناء شعبها، عبر تشكيل «قوات خاصة» بتدريب أميركي من أجل مواجهة المقاومين الفلسطينيين في كل من جنين ونابلس.

وقالت الجبهة في بيان وصل "دنيا الوطن" نسخة عنه: إن مثل هذه المشاريع، تحمل في طياتها دعوة مكشوفة لاستباحة الدم الفلسطيني بالسلاح الفلسطيني، وإشعال فتنة دموية في صفوف شعبنا، تعزز من أوضاع دولة الاحتلال ومشاريعها المدمرة والاستعمارية الاستيطانية، وتوفر لها الأجواء الضرورية لتبرير جرائمها أمام الرأي العام.

وأكدت الجبهة على ضرورة كشف حقائق هذه المناورات الأميركية الخبيثة، والعمل الوطني الجاد بين السلطة وبين القوى الوطنية ومكونات المجتمع المدني لإجهاضها، وصون الوحدة الوطنية لشعبنا، كما تتمثل في الميدان في مواجهة عصابات الاحتلال، وميليشيات المستوطنين، وحكومة اللصوص والفارين من وجه القضاء، وعلى رأسهم بنيامين نتنياهو.

وأضافت الجبهة: لقد كشفت اقتراحات بيرنز وبلينكن حقيقة السياسة الأميركية وحقيقة نواياها المدمرة، وزيف ادعاءاتها وحديثها عن الأمن والاستقرار ووقف العنف، في سياسة مكشوفة لتحويل المقاومة الشعبية لأبناء شعبنا إلى مجرد عنف في فتنة فوضوية قاتلة.

وشددت الجبهة على ضرورة تطوير دور المقاومة الشعبية في الميدان، وتعميق القرار بتعليق التنسيق الأمني، بما يستدعي تكليف الأجهزة الأمنية الفلسطينية، بتشكيل الدرع الواقي للمقاومة الشعبية، في إطار استراتيجية وطنية، عبر وقف العمل بالمرحلة الانتقالية لاتفاق أوسلو، بما في ذلك سحب الاعتراف بدولة الاحتلال، ووقف العمل ببروتوكول باريس الاقتصادي، والخروج من الغلاف الجمركي الموحد، والتحرر من التبعية للاقتصاد الإسرائيلي

التعليقات