علماء يحددون علاقة قلة النوم بـ"الشياطين والأشباح والكائنات الفضائية"

رام الله - دنيا الوطن
بينت دراسة جديدة أن اعتقاد الناس في الظواهر الخارقة للطبيعة، ربما يكون نابعا من قلة النوم.
وبحسب الدراسة التي أجريت على نحو 9 آلاف مشارك، فقلة النوم مثلما تلحق أضرارا مختلفة بالجسم، فإنها كذلك تجعل الإنسان أكثر عرضة للإيمان بالظواهر الخارقة للطبيعة، وتحديدا الاعتقاد في الحياة بعد الموت والأشباح والشياطين والأطباق الطائرة،بحسب موقع (سبوتنيك).
شلل النوم هو عرض آخر من أعراض اضطراب النوم المخيفة، إذ أنك تشعر بأنك مستيقظ، لكنك لا تستطيع أن تحرك جسدك. ويعتقد شاربليس أن كلتا الحالتين تفسر أحداثا خارقة عديدة.
أما متلازمة الرأس المنفجر، فيصفها البعض بأنها مثل قنبلة تنفجر بالقرب من رؤوسهم أثناء النوم، وقد يتعرض لها البعض مرة في العمر، بينما يتعرض لها آخرون عدة مرات في الليلة الواحدة.
ولم يسمح الباحثون بمشاركة من يعانون اضطرابات وأمراض عقلية في الدراسة.
ولاحظ مؤلفو الدراسة أنه مستوى الاعتقاد في الظواهر الخارقة، يزيد عند أولئك الذين ينامون أقل، حتى عند التحكم في متغيرات العمر والجنس.
ويضيف المؤلفون أن "أحد تفسيرات هذه المعتقدات، هو أن الشخص قد يفسر ما يراه من صور أو يسمعه من أصوات خلال نومه المضطرب، على أنه دليل على وجود كائنات فضائية أو كائنات أخرى خارقة للطبيعة"، مؤكدين أنه يلزم إجراء المزيد من البحث.
بينت دراسة جديدة أن اعتقاد الناس في الظواهر الخارقة للطبيعة، ربما يكون نابعا من قلة النوم.
وبحسب الدراسة التي أجريت على نحو 9 آلاف مشارك، فقلة النوم مثلما تلحق أضرارا مختلفة بالجسم، فإنها كذلك تجعل الإنسان أكثر عرضة للإيمان بالظواهر الخارقة للطبيعة، وتحديدا الاعتقاد في الحياة بعد الموت والأشباح والشياطين والأطباق الطائرة،بحسب موقع (سبوتنيك).
شلل النوم هو عرض آخر من أعراض اضطراب النوم المخيفة، إذ أنك تشعر بأنك مستيقظ، لكنك لا تستطيع أن تحرك جسدك. ويعتقد شاربليس أن كلتا الحالتين تفسر أحداثا خارقة عديدة.
أما متلازمة الرأس المنفجر، فيصفها البعض بأنها مثل قنبلة تنفجر بالقرب من رؤوسهم أثناء النوم، وقد يتعرض لها البعض مرة في العمر، بينما يتعرض لها آخرون عدة مرات في الليلة الواحدة.
ولم يسمح الباحثون بمشاركة من يعانون اضطرابات وأمراض عقلية في الدراسة.
ولاحظ مؤلفو الدراسة أنه مستوى الاعتقاد في الظواهر الخارقة، يزيد عند أولئك الذين ينامون أقل، حتى عند التحكم في متغيرات العمر والجنس.
ويضيف المؤلفون أن "أحد تفسيرات هذه المعتقدات، هو أن الشخص قد يفسر ما يراه من صور أو يسمعه من أصوات خلال نومه المضطرب، على أنه دليل على وجود كائنات فضائية أو كائنات أخرى خارقة للطبيعة"، مؤكدين أنه يلزم إجراء المزيد من البحث.
التعليقات