بمشاركة صيدم.. فتح إقليم ألمانيا الذكرى 58 لانطلاق الثورة الفلسطينية
أحيت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) إقليم ألمانيا الذكرى 58 لانطلاق الثورة الفلسطينية "انطلاقة فتح" بمشاركة صبري صيدم عضو اللجنة المركزية لحركة فتح والسفير الفلسطيني ليث عرفة وأمين سر حركة فتح في المانيا د. مؤنس الأبيض بمشاركة واسعة من قبل الفصائل الوطنية والإسلامية الفلسطينية ، إلى جانب مختلف الأحزاب اللبنانية والعربية وحشد كبير من أبناء الشعب الفلسطيني ومناصري حركة فتح في المانيا.
بدأ الاحتفال بآيات عطرة من الذكر الحكيم والوقوف دقيقة صمت على أرواح الشهداء الأكرم منا جميعا. تحدث الأخ د. مؤنس الأبيض وشكر الجميع على تلبية دعوة حركة فتح لحضور المهرجان والمشاركة فيه .
وتحدث الأخ منير عطية بإسم لجنة العمل الوطني مؤكدا على دور حركة فتح في قيادة المشروع الوطني الفلسطيني والوحدة الوطنية .
وأكد السفير الفلسطيني الأخ ليث عرفة على ان الرئيس محمود عباس هو من كان سببا في انطلاق الثورة الفلسطينية في ١-١-١٩٦٥ حيث انه في ذلك الوقت تعادلت أصوات اللجنة المركزية مع البدء بالعمل المسلح او تأجيله لكن صوت الرئيس أبو مازن رشح الكفة حينما تعادلت الأصوات لصالح الانطلاقة وانه لا زال ثابتا على الثوابت حتى تحقيق أهداف ثورتنا بالتحرير والعودة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف .
من جانبه أكد صيدم ان اليوم زفت فلسطين ثلاثة من أبنائها شهداء في جنين وان آلة القتل الإسرائيلية لا زالت تمعن في التنكيل بشعبنا الا ان هذا يزيد من عزيمة شعبنا ، داعيا إلى الوحدة الوطنية لمواجهة هذه الغطرسة الإسرائيلية وانه لا تنازل عن حقوق شعبنا الفلسطيني وأننا جيلا بعد جيل نحمل الراية مستمرين بالكفاح حتى النصر .
وأكد عواد على وقوف جماهير شعبنا خلف الشرعيه بقياده فخامه الرئيس محمود عباس.
كما صرح الدكتور احمد حسين مسؤول ملف الاعلام ان مثل هذه الفعاليات والمناسبات تثبت للعالم حب الانتماء والايمان بالقضية الفلسطينية في المهجر و وقوفنا في هذه الفترة العصيبة التي تمر بها قضيتنا بوجه حكومة الاحتلال العنصرية.
هذا وتخلل الحفل أسئلة تاريخية وطنية فلسطينية للأطفال وتوزيع هدايا للفائزين وتقديم أكلات متنوعة من المطبخ الفلسطيني أعددنها الأخوات في المكتب الحركي والاتحاد العام للمرأة الفلسطينية في المانيا حيث كان لهم حضور بارز من حيث المشاركة والإعداد.
وشكر المنظمون هشام عرسان الذي عمل مع المطربين ابو خليل ومحمد غنايمة بالإضافة إلى فرقة الدبكة بقيادة الأخ أبو الصادق الذين احيوا المهرجان بالأغاني الوطنية والدبكات الشعبية التي حولت المهرجان إلى عرس فلسطيني مميز على أمل الاحتفال في القدس محررا ان شاءالله.
بدأ الاحتفال بآيات عطرة من الذكر الحكيم والوقوف دقيقة صمت على أرواح الشهداء الأكرم منا جميعا. تحدث الأخ د. مؤنس الأبيض وشكر الجميع على تلبية دعوة حركة فتح لحضور المهرجان والمشاركة فيه .
وتحدث الأخ منير عطية بإسم لجنة العمل الوطني مؤكدا على دور حركة فتح في قيادة المشروع الوطني الفلسطيني والوحدة الوطنية .
وأكد السفير الفلسطيني الأخ ليث عرفة على ان الرئيس محمود عباس هو من كان سببا في انطلاق الثورة الفلسطينية في ١-١-١٩٦٥ حيث انه في ذلك الوقت تعادلت أصوات اللجنة المركزية مع البدء بالعمل المسلح او تأجيله لكن صوت الرئيس أبو مازن رشح الكفة حينما تعادلت الأصوات لصالح الانطلاقة وانه لا زال ثابتا على الثوابت حتى تحقيق أهداف ثورتنا بالتحرير والعودة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف .
من جانبه أكد صيدم ان اليوم زفت فلسطين ثلاثة من أبنائها شهداء في جنين وان آلة القتل الإسرائيلية لا زالت تمعن في التنكيل بشعبنا الا ان هذا يزيد من عزيمة شعبنا ، داعيا إلى الوحدة الوطنية لمواجهة هذه الغطرسة الإسرائيلية وانه لا تنازل عن حقوق شعبنا الفلسطيني وأننا جيلا بعد جيل نحمل الراية مستمرين بالكفاح حتى النصر .
وأكد عواد على وقوف جماهير شعبنا خلف الشرعيه بقياده فخامه الرئيس محمود عباس.
كما صرح الدكتور احمد حسين مسؤول ملف الاعلام ان مثل هذه الفعاليات والمناسبات تثبت للعالم حب الانتماء والايمان بالقضية الفلسطينية في المهجر و وقوفنا في هذه الفترة العصيبة التي تمر بها قضيتنا بوجه حكومة الاحتلال العنصرية.
هذا وتخلل الحفل أسئلة تاريخية وطنية فلسطينية للأطفال وتوزيع هدايا للفائزين وتقديم أكلات متنوعة من المطبخ الفلسطيني أعددنها الأخوات في المكتب الحركي والاتحاد العام للمرأة الفلسطينية في المانيا حيث كان لهم حضور بارز من حيث المشاركة والإعداد.
وشكر المنظمون هشام عرسان الذي عمل مع المطربين ابو خليل ومحمد غنايمة بالإضافة إلى فرقة الدبكة بقيادة الأخ أبو الصادق الذين احيوا المهرجان بالأغاني الوطنية والدبكات الشعبية التي حولت المهرجان إلى عرس فلسطيني مميز على أمل الاحتفال في القدس محررا ان شاءالله.
التعليقات