دراسة.. امتلاك كلب يقلل من إصابة الأطفال بمرض الأكزيما
رام الله - دنيا الوطن
توصلت دراسة جديدة إلى أن امتلاك كلب قد يساعد الأطفال في المستقبل على تقليل مخاطر الإصابة بالأكزيما.
وبحسب موقع (القاهرة 24)، فقد قام باحثون أمريكيون بتتبع معدلات الإصابة بمرض الإكزيما لدى نحو 800 طفل دون سن الثانية، وبحثوا ما إذا كان آباؤهم قد احتفظوا بكلب داخل المنزل أثناء الحمل أو في العام الأول الذي ولدوا فيه.
وزعم الباحثون أن التعرض للكلب له تأثير وقائي كبير ضد الإصابة بالأكزيما لدى الأطفال.
وزعم فريق من شركة Henry Ford Health في ديترويت بولاية ميشيغان، إن البكتيريا المتنوعة للكلاب يمكن أن تساعد في نمو مناعة الأطفال، وتجنب الإصابة بمرض الإكزيما.
جدير بالذكر أن الأكزيما، التي تصيب ما يصل إلى واحد من كل خمسة أطفال وواحد من كل 10 بالغين، هي حالة التهابية تسبب حكة في الجلد والجفاف وبالتالي التشقق.
وحتى الآن لا يعرف الخبراء سبب دقيق للإصابة بمرض الإكزيما، لكنهم يعتقدون أنها قد تكون وراثية وتسببها حاجز الجلد الذي لا يعمل بشكل صحيح، مما يسمح بدخول المواد المسببة للحساسية.
وأضاف الفريق البحثي أن التعرض للبكتيريا في الأشهر الأولى بعد الولادة يمكن أن يساعد الطفل على تطوير جهاز مناعة صحي، مما قد يقلل من حالات الالتهاب مثل الأكزيما.
توصلت دراسة جديدة إلى أن امتلاك كلب قد يساعد الأطفال في المستقبل على تقليل مخاطر الإصابة بالأكزيما.
وبحسب موقع (القاهرة 24)، فقد قام باحثون أمريكيون بتتبع معدلات الإصابة بمرض الإكزيما لدى نحو 800 طفل دون سن الثانية، وبحثوا ما إذا كان آباؤهم قد احتفظوا بكلب داخل المنزل أثناء الحمل أو في العام الأول الذي ولدوا فيه.
وزعم الباحثون أن التعرض للكلب له تأثير وقائي كبير ضد الإصابة بالأكزيما لدى الأطفال.
وزعم فريق من شركة Henry Ford Health في ديترويت بولاية ميشيغان، إن البكتيريا المتنوعة للكلاب يمكن أن تساعد في نمو مناعة الأطفال، وتجنب الإصابة بمرض الإكزيما.
جدير بالذكر أن الأكزيما، التي تصيب ما يصل إلى واحد من كل خمسة أطفال وواحد من كل 10 بالغين، هي حالة التهابية تسبب حكة في الجلد والجفاف وبالتالي التشقق.
وحتى الآن لا يعرف الخبراء سبب دقيق للإصابة بمرض الإكزيما، لكنهم يعتقدون أنها قد تكون وراثية وتسببها حاجز الجلد الذي لا يعمل بشكل صحيح، مما يسمح بدخول المواد المسببة للحساسية.
وأضاف الفريق البحثي أن التعرض للبكتيريا في الأشهر الأولى بعد الولادة يمكن أن يساعد الطفل على تطوير جهاز مناعة صحي، مما قد يقلل من حالات الالتهاب مثل الأكزيما.
التعليقات