الأردن تتسلم رسالة خطية من إيران عبر وزير خارجيتها

رام الله - دنيا الوطن
أعلنت وكالة الأنباء الأردنية، اليوم الثلاثاء، أن الملك عبد الله تسلم رسالة خطية من الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، وتم نقلها من خلال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، وتناولت العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها.
وجاء ذلك خلال لقاء ملك الأردن مع وزير الخارجية الإيراني، في مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة الذي استضافته العاصمة عمان، وذلك بحسب ما نشره موقع (سبوتنيك) بالعربي.
وأكد الجانبان على أهمية الحلول السياسية لأزمات المنطقة، وبناء علاقات إقليمية تُكرس الأمن والاستقرار، قائمة على مبدأ حُسن الجوار، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، باحثين في العلاقات الثنائية، وعددًا من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المُشترك.
وانعقد اليوم مؤتمر بغداد في الأردن، تأكيدًا على دعم العراق وسيادته وأمنه واستقراره، ولتطوير آليات التعاون معه بما يعزز الأمن والاستقرار، ويسهم في عملية التنمية في المنطقة، حيث شارك في المؤتمر قادة وممثلو الدول والمنظمات الإقليمية.
ومن الدول المُشاركة مصر، والسعودية، والإمارات، وقطر، والبحرين، والكويت، وعُمان، وتركيا، وإيران، إلى جانب الأمين العام لجامعة الدول العربية، والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وممثلون عن الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي، والاتحاد الأوروبي.
وحضر الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، بصفة ضيف، سفراء الدول العربية ودول الاتحاد الأوروبي ومجموعة العشرين والأعضاء الدائمين في مجلس الأمن المعتمدين لدى الأردن.
أعلنت وكالة الأنباء الأردنية، اليوم الثلاثاء، أن الملك عبد الله تسلم رسالة خطية من الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، وتم نقلها من خلال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، وتناولت العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها.
وجاء ذلك خلال لقاء ملك الأردن مع وزير الخارجية الإيراني، في مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة الذي استضافته العاصمة عمان، وذلك بحسب ما نشره موقع (سبوتنيك) بالعربي.
وأكد الجانبان على أهمية الحلول السياسية لأزمات المنطقة، وبناء علاقات إقليمية تُكرس الأمن والاستقرار، قائمة على مبدأ حُسن الجوار، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، باحثين في العلاقات الثنائية، وعددًا من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المُشترك.
وانعقد اليوم مؤتمر بغداد في الأردن، تأكيدًا على دعم العراق وسيادته وأمنه واستقراره، ولتطوير آليات التعاون معه بما يعزز الأمن والاستقرار، ويسهم في عملية التنمية في المنطقة، حيث شارك في المؤتمر قادة وممثلو الدول والمنظمات الإقليمية.
ومن الدول المُشاركة مصر، والسعودية، والإمارات، وقطر، والبحرين، والكويت، وعُمان، وتركيا، وإيران، إلى جانب الأمين العام لجامعة الدول العربية، والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وممثلون عن الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي، والاتحاد الأوروبي.
وحضر الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، بصفة ضيف، سفراء الدول العربية ودول الاتحاد الأوروبي ومجموعة العشرين والأعضاء الدائمين في مجلس الأمن المعتمدين لدى الأردن.
التعليقات