مجموعة Chanel الخاصة بالحِرف الفنية لخريف 2023 في السنغال
رام الله - دنيا الوطن
اختارت دار Chanel مكاناً استثنائياً لتقديم مجموعتها الخاصة بالحِرف الفنيّة، فقد دعت أصدقاءها وضيوفها إلى مدينة داكار عاصمة السنغال للمرة الأولى، وقدّمت احتفالية امتدت على ثلاثة أيام عرضت خلالها مجموعتها التحضيرية لخريف 2023.
وبحسب مجلة (لها)، استغرق التحضير لهذا المشروع حوالى 3 سنوات من التواصل بين المديرة الإبداعية للدار فيرجيني فيارد وفريق عملها مع مجموعة مبدعين من السنغال ينتمون إلى مجالات فنيّة مختلفة. وتسعى دار Chanel عبر مجموعات الحِرف الفنيّة، التي تقدّمها مرة سنوياً منذ العام 2002، إلى تكريم المهارات اليدوية للحِرفيين التابعين لها.
وجمع عرض Chanel بين الموسيقى، والرقص، والموضة وهو تضمّن أكثر من 50 إطلالة مستوحاة من موضة سبعينيات القرن الماضي التي ترمز إلى الحرية، والحيوية، والأنوثة والفرح. وتجلّت رؤية الدار على شكل أزياء تزيّنت بالطبعات الهندسيّة، وتطريزات الأزهار، وخلطات الألوان المتنوّعة، وقماش التويد، وأزهار الكاميليا، والأكسسوارات المزيّنة بحبيبات اللؤلؤ.
وتم تنسيق الإطلالات بصنادل البلاتفورم ذات الكعب العريض ومجموعة متنوّعة من حقائب الدار، كما تكرر ظهور النظّارات الشمسيّة الكبيرة والعقود متعددة الطبقات، بالإضافة إلى الأقراط الطويلة التي شكّلت جزءاً لايتجزأ من أناقة الإطلالة.
واختارت دار Chanel أن تنظّم عرضها في الفناء الأمامي التابع لقصر العدل السابق في المدينة السنغالية، والذي يُستعمل عادةً لتعليم قيادة السيارات. وعملت الدار على تجديد هذا المعلَم قبل تنظيم عرضها للحِرف الفنية فيه.
وحضر عرض الأزياء 850 مدعواً منهم 550 من فنانين، ومصمّمين، ومحررين، وشخصيات سياسية واجتماعية إفريقية، بالإضافة إلى مشاهير عالميين من أصدقاء الدار أمثال النجم فاريل ويليامز، عارضة الأزياء نعومي كامبل، الأميرة كارولين دو موناكو وابنتها شارلوت كازيراغي.
ويأتي هذا العرض ليُشكّل لقاءً إبداعياً بين إحدى عواصم الموضة العالميّة من جهة، والطاقة الفنيّة لمدينة ذات خصوصية حضارية وثقافية من جهة أخرى.
اختارت دار Chanel مكاناً استثنائياً لتقديم مجموعتها الخاصة بالحِرف الفنيّة، فقد دعت أصدقاءها وضيوفها إلى مدينة داكار عاصمة السنغال للمرة الأولى، وقدّمت احتفالية امتدت على ثلاثة أيام عرضت خلالها مجموعتها التحضيرية لخريف 2023.
وبحسب مجلة (لها)، استغرق التحضير لهذا المشروع حوالى 3 سنوات من التواصل بين المديرة الإبداعية للدار فيرجيني فيارد وفريق عملها مع مجموعة مبدعين من السنغال ينتمون إلى مجالات فنيّة مختلفة. وتسعى دار Chanel عبر مجموعات الحِرف الفنيّة، التي تقدّمها مرة سنوياً منذ العام 2002، إلى تكريم المهارات اليدوية للحِرفيين التابعين لها.
وجمع عرض Chanel بين الموسيقى، والرقص، والموضة وهو تضمّن أكثر من 50 إطلالة مستوحاة من موضة سبعينيات القرن الماضي التي ترمز إلى الحرية، والحيوية، والأنوثة والفرح. وتجلّت رؤية الدار على شكل أزياء تزيّنت بالطبعات الهندسيّة، وتطريزات الأزهار، وخلطات الألوان المتنوّعة، وقماش التويد، وأزهار الكاميليا، والأكسسوارات المزيّنة بحبيبات اللؤلؤ.
وتم تنسيق الإطلالات بصنادل البلاتفورم ذات الكعب العريض ومجموعة متنوّعة من حقائب الدار، كما تكرر ظهور النظّارات الشمسيّة الكبيرة والعقود متعددة الطبقات، بالإضافة إلى الأقراط الطويلة التي شكّلت جزءاً لايتجزأ من أناقة الإطلالة.
واختارت دار Chanel أن تنظّم عرضها في الفناء الأمامي التابع لقصر العدل السابق في المدينة السنغالية، والذي يُستعمل عادةً لتعليم قيادة السيارات. وعملت الدار على تجديد هذا المعلَم قبل تنظيم عرضها للحِرف الفنية فيه.
وحضر عرض الأزياء 850 مدعواً منهم 550 من فنانين، ومصمّمين، ومحررين، وشخصيات سياسية واجتماعية إفريقية، بالإضافة إلى مشاهير عالميين من أصدقاء الدار أمثال النجم فاريل ويليامز، عارضة الأزياء نعومي كامبل، الأميرة كارولين دو موناكو وابنتها شارلوت كازيراغي.
ويأتي هذا العرض ليُشكّل لقاءً إبداعياً بين إحدى عواصم الموضة العالميّة من جهة، والطاقة الفنيّة لمدينة ذات خصوصية حضارية وثقافية من جهة أخرى.
التعليقات