الجامعة العربية: ننادي منذ عقود بضرورة حل القضية الفلسطينية على أساس مبادئ القانون والعدالة

رام الله - دنيا الوطن
أكد الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، حسام زكي، الجمعة، أن "الدول العربية تنحاز لجانب القانون الدولي والشرعية، خاصة وأنها تنادي منذ عقود بضرورة حل القضية الفلسطينية على أساس مبادئ القانون والعدالة".
وقال زكي في كلمة له بمؤتمر الحوار المتوسطي بروما، إن "الدول العربية تسعى للحفاظ على توازن صعب في علاقاتها الدولية في ظل أزمة أوكرانيا".
وتابع زكي أن "الدول العربية تسعى للحفاظ على توازن صعب في علاقاتها الدولية في ضوء ما فرضته الحرب في أوكرانيا من تحديات ومعضلات". وفق موقع (روسيا اليوم)
وأوضح الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية في مداخلته أن "العالم الغربي يطالب كافة دول العالم الأخرى، ومن بينها الدول العربية، بالانحياز الكامل لمواقفه من الحرب في أوكرانيا، في حين أن الدول العربية والكثير من دول العالم، لديها مصالح مختلفة، وأيضا لديها أوجه تعاون وعلاقات متشعبة مع طرفي النزاع روسيا وأوكرانيا، مضيفا أن الأمر يتطلب نوعا من التوازن الدقيق".
وأشار إلى أن "الجامعة العربية شكلت لجنة وزارية للوساطة بين روسيا وأوكرانيا".
وذكر أن الأزمة الأوكرانية ومن قبلها جائحة كورونا، كان من شأنها تبديد القناعة المستقرة باستمرارية العولمة كنظام للاقتصاد الدولي وكذلك استمرار حالة السلام العام الذي ساد المشهد الدولي منذ نهاية الحرب الباردة.
وصرح بأن هناك حاجة لمواجهة هذه المسلمات في ضوء التطورات الدولية المتسارعة، وتحديدا ما تعرضت له العولمة من تحديات أوضحت هشاشتها وأضعفت الثقة في إمكانية الاعتماد عليها كأساس لنظام عالمي مستقر.
وبين الأمين العام المساعد للجامعة العربية أن الحرب في أوكرانيا كشفت أيضا عن الحاجة لتوطيد العلاقات وشبكات التبادل سواء بين الدول العربية أو بينها وبين أوروبا على نحو خاص، لاسيما فيما يتعلق بإنتاج الطاقة والغذاء.
أكد الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، حسام زكي، الجمعة، أن "الدول العربية تنحاز لجانب القانون الدولي والشرعية، خاصة وأنها تنادي منذ عقود بضرورة حل القضية الفلسطينية على أساس مبادئ القانون والعدالة".
وقال زكي في كلمة له بمؤتمر الحوار المتوسطي بروما، إن "الدول العربية تسعى للحفاظ على توازن صعب في علاقاتها الدولية في ظل أزمة أوكرانيا".
وتابع زكي أن "الدول العربية تسعى للحفاظ على توازن صعب في علاقاتها الدولية في ضوء ما فرضته الحرب في أوكرانيا من تحديات ومعضلات". وفق موقع (روسيا اليوم)
وأوضح الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية في مداخلته أن "العالم الغربي يطالب كافة دول العالم الأخرى، ومن بينها الدول العربية، بالانحياز الكامل لمواقفه من الحرب في أوكرانيا، في حين أن الدول العربية والكثير من دول العالم، لديها مصالح مختلفة، وأيضا لديها أوجه تعاون وعلاقات متشعبة مع طرفي النزاع روسيا وأوكرانيا، مضيفا أن الأمر يتطلب نوعا من التوازن الدقيق".
وأشار إلى أن "الجامعة العربية شكلت لجنة وزارية للوساطة بين روسيا وأوكرانيا".
وذكر أن الأزمة الأوكرانية ومن قبلها جائحة كورونا، كان من شأنها تبديد القناعة المستقرة باستمرارية العولمة كنظام للاقتصاد الدولي وكذلك استمرار حالة السلام العام الذي ساد المشهد الدولي منذ نهاية الحرب الباردة.
وصرح بأن هناك حاجة لمواجهة هذه المسلمات في ضوء التطورات الدولية المتسارعة، وتحديدا ما تعرضت له العولمة من تحديات أوضحت هشاشتها وأضعفت الثقة في إمكانية الاعتماد عليها كأساس لنظام عالمي مستقر.
وبين الأمين العام المساعد للجامعة العربية أن الحرب في أوكرانيا كشفت أيضا عن الحاجة لتوطيد العلاقات وشبكات التبادل سواء بين الدول العربية أو بينها وبين أوروبا على نحو خاص، لاسيما فيما يتعلق بإنتاج الطاقة والغذاء.
التعليقات