أسباب ضعف السمع المفاجئ

يعتبر ضعف السمع المفاجئ أو فقدان السمع المفاجئ من المشكلات التي تحدث لعدة أسباب، لذلك إليك أهم المعلومات حول أسباب ضعف السمع المفاجئ.
و قد يحدث ضعف السمع المفاجئ صباحًا عند الاستيقاظ أو فجأة عند استخدام سماعات الهاتف، بحيث يحدث فقدان مفاجئ للسمع مع الإحساس بضغط في الأذن ومع طنين ودوار، لذلك إليكم في ما يأتي أبرز أسباب ضعف السمع المفاجئ، وفق (ويب طب).
أسباب ضعف السمع المفاجئ:
3. تناول بعض الأدوية
و قد يحدث ضعف السمع المفاجئ صباحًا عند الاستيقاظ أو فجأة عند استخدام سماعات الهاتف، بحيث يحدث فقدان مفاجئ للسمع مع الإحساس بضغط في الأذن ومع طنين ودوار، لذلك إليكم في ما يأتي أبرز أسباب ضعف السمع المفاجئ، وفق (ويب طب).
أسباب ضعف السمع المفاجئ:
1. التهاب الأذن
تؤدي التهابات الأذن إلى تراكم الشمع والسوائل مما يعمل على منع الصوت من الانتشار عبر الأذن الوسطى والوصول إلى الأعصاب السمعية، وبالتالي قد يحدث ضعف السمع المفاجئ، و عادةً ما يكون فقدان أو ضعف السمع في هذه الحالة مؤقتًا لحين علاج الالتهاب باستخدام المضادات الحيوية.
2. ضربات أو جروح الرأس
2. ضربات أو جروح الرأس
إن تعرض الرأس لضربات من أحد أهم أسباب ضعف السمع المفاجئ فتعرض الرأس لإصابة قوية أو حدوث ارتجاج في الدماغ يمكن أن يؤثر على عملية السمع إما بالتأثير على الأذن بحد ذاتها أو على مراكز السمع في الدماغ.
3. تناول بعض الأدوية
تؤثر بعض الأدوية على عملية السمع بسبب تأثيرها على القوقعة في الأذن، تبدأ علامات مشكلات السمع مع بدء تناول هذه الأدوية وتشمل العلامات الأولى على:
طنين في الأذن.
طنين في الأذن.
دوار.
فقدان مفاجئ للسمع، وهذا يحدث في المرحلة الأخيرة.
يعود السمع إلى الوضع الطبيعي عند التوقف عن تناول معظم الأدوية، لكن بعضها للأسف قد يسبب فقدان دائمًا للسمع، وخاصةً عند الاستعمال بالشكل الخاطئ.
في ما يأتي أبرز الأدوية التي قد تكون أحد أسباب ضعف السمع المفاجئ أو فقدانه:
الأسبرين بكميات كبيرة.
في ما يأتي أبرز الأدوية التي قد تكون أحد أسباب ضعف السمع المفاجئ أو فقدانه:
الأسبرين بكميات كبيرة.
الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (Non-steroidal anti-inflammatory drugs).
الأمينوغلايكوزيد (Aminoglycoside antibiotic)، وهو نوع من المضادات الحيوية.
مدرات البول عند استعمالها بجرعات عالية.
بعض الأدوية المضادة للسرطان.
4. ضعف الدورة الدموية:
إن ضعف الدورة الدموية وقلة تدفق الدم إلى الأذن من أسباب ضعف السمع المفاجئ أيضًا، إذ أن قوقعة الأذن هي جزء رئيس في عملية السمع مزودة بالكثير من الشرايين التي تزودها بالدم، وبالتالي ضعف الدورة الدموية يؤثر على عمل القوقعة والتأثير بشكل سلبي على السمع.
5. الإصابة بالتصلب اللويحي:
5. الإصابة بالتصلب اللويحي:
التصلب اللويحي هو أحد الأمراض النادرة التي تؤثر على الجهاز العصبي، وبالتالي التأثير على وظائف الجسم المختلفة، حيث يمكن أن يسبب التصلب اللويحي في حالات نادرة مشكلات في السمع.
قد يؤثر التصلب اللويحي على العصب السمعي أو بشكل غير مباشر بالتأثير على جذع الدماغ المسؤول عن عملية السمع والتوازن.
6. مرض مينيير هو مرض يصيب الأذن الداخلية، يؤدي إلى:
الدوار.
قد يؤثر التصلب اللويحي على العصب السمعي أو بشكل غير مباشر بالتأثير على جذع الدماغ المسؤول عن عملية السمع والتوازن.
6. مرض مينيير هو مرض يصيب الأذن الداخلية، يؤدي إلى:
الدوار.
طنين الأذن.
فقدان السمع.
الإحساس باحتقان الأذن.
تنشأ جميع هذه الأعراض بسبب تجمع السوائل في منطقة معينة من الأذن الداخلية المسؤولة عن التوازن والسمع، وبالتالي التأثير على عملية السمع والتواصل بين الأذن والدماغ.
التعليقات