استمرار الخلافات بشأن التمويل.. تمديد مؤتمر المناخ في شرم الشيخ يوماً آخر

رام الله - دنيا الوطن
أعلن وزير الخارجية المصري، رئيس مؤتمر المناخ الأممي سامح شكري، تمديد اختتام المؤتمر يوماً إضافياً لبحث وحل "قضايا عالقة".
يأتي ذلك في الوقت الذي يستعد فيه المفاوضون في مؤتمر المناخ "COP27" المنعقد في شرم الشيخ في مصر لبذل مساعيهم الأخيرة اليوم، من أجل التوصل إلى اتفاق بعد أن أدت الخلافات المستمرة بشأن التمويل إلى تمديد المحادثات المستمرة منذ أسبوعين.
وينظر إلى نتائج المؤتمر، الذي كان من المقرر أن ينتهي الجمعة، على نطاق واسع على أنها اختبار لعزم المجتمع الدولي على مكافحة تغير المناخ، حيث تشتت الحرب في أوكرانيا وتضخم أسعار المستهلكين الانتباه الدولي.
أعلن وزير الخارجية المصري، رئيس مؤتمر المناخ الأممي سامح شكري، تمديد اختتام المؤتمر يوماً إضافياً لبحث وحل "قضايا عالقة".
يأتي ذلك في الوقت الذي يستعد فيه المفاوضون في مؤتمر المناخ "COP27" المنعقد في شرم الشيخ في مصر لبذل مساعيهم الأخيرة اليوم، من أجل التوصل إلى اتفاق بعد أن أدت الخلافات المستمرة بشأن التمويل إلى تمديد المحادثات المستمرة منذ أسبوعين.
وثبت أمس إصابة المبعوث الأمريكي الخاص للمناخ جون كيري بفيروس (كورونا)، بـ (كوفيد-19)، بعد أيام من الاجتماعات الشخصية الثنائية مع نظرائه من عدد من الدول، ومما زاد الأمور تعقيداً.
وينظر إلى نتائج المؤتمر، الذي كان من المقرر أن ينتهي الجمعة، على نطاق واسع على أنها اختبار لعزم المجتمع الدولي على مكافحة تغير المناخ، حيث تشتت الحرب في أوكرانيا وتضخم أسعار المستهلكين الانتباه الدولي.
وأكدت مسودة رسمية للاتفاق صدرت صباح الجمعة على الالتزامات السابقة بالحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية بحيث لا تتجاوز 1.5 درجة مئوية - وهي النقطة التي يقول العلماء عندها إن تأثيرات تغير المناخ ستزداد سوءاً.
وينظر إلى نتائج المؤتمر، الذي كان من المقرر أن ينتهي الجمعة، على نطاق واسع على أنها اختبار لعزم المجتمع الدولي على مكافحة تغير المناخ، حيث تشتت الحرب في أوكرانيا وتضخم أسعار المستهلكين الانتباه الدولي.
وأكدت مسودة رسمية للاتفاق صدرت صباح الجمعة على الالتزامات السابقة بالحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية بحيث لا تتجاوز 1.5 درجة مئوية - وهي النقطة التي يقول العلماء عندها إن تأثيرات تغير المناخ ستزداد سوءاً.
وتركت مسودة الاتفاق قضايا حاسمة دون حل، منها نقطة الخلاف الرئيسية بين الدول الغنية والفقيرة حول كيفية تعويض البلدان التي دمرتها بالفعل الفيضانات والجفاف والعواصف الضخمة وحرائق الغابات.
في انفراجة محتملة، قال الاتحاد الأوروبي يوم الخميس إنه سيدعم طلب مجموعة السبع والسبعين التي تضم 134 دولة نامية بإنشاء صندوق لمساعدتها على التكيف مع ما يسمى "بالخسائر والأضرار";. لم يتضح ما إذا كانت الدول النامية ستقبل شرط الاتحاد الأوروبي بأن يأتي التمويل من قاعدة عريضة من الدول منها الصين، وأن "الدول الأكثر تأثرا" فقط هي التي تستفيد من المساعدة. لا يزال المندوبون ينتظرون معرفة كيف ستستجيب الولايات المتحدة والصين. يجب أن يحظى أي اتفاق يتم التوصل إليه في مؤتمر "COP27" بالتأييد من جميع الدول الحاضرة وعددها 200 تقريبا.
وينظر إلى نتائج المؤتمر، الذي كان من المقرر أن ينتهي الجمعة، على نطاق واسع على أنها اختبار لعزم المجتمع الدولي على مكافحة تغير المناخ، حيث تشتت الحرب في أوكرانيا وتضخم أسعار المستهلكين الانتباه الدولي.
التعليقات