الجمعية الإسلامية تنعى شهداء الحريق في شمال قطاع غزة

رام الله - دنيا الوطن
تقدمت الجمعية الإسلامية بغزة بأحر التعازي والمواساة من شعبنا الفلسطيني وعوائل شهداء الحريق المفجع الذي وقع في منزل عائلة أبو ريا شمال القطاع.
تقدمت الجمعية الإسلامية بغزة بأحر التعازي والمواساة من شعبنا الفلسطيني وعوائل شهداء الحريق المفجع الذي وقع في منزل عائلة أبو ريا شمال القطاع.
وعبر أمين عام الجمعية الإسلامية د. عماد الحديدي عن تضامنهم مع ضحايا الحادث المؤلم، والمصاب الجلل وهذا الالم النازف مؤكدا أنهم سيقفون بكل ما يملكون إلى جانب العائلات المنكوبة.
ودعا الحديدي المؤسسات المانحة والشخصيات المقتدرة في الداخل والخارج لتكثيف جهودهم وتقديم يد العون لأسر هؤلاء الشهداء وكذلك الاسراع في رفع هذا الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة لأكر من 15 عاما. واضاف الأمين العام بأن أبواب الجمعية الاسلامية بغزة مفتوحة لاستقبال مساهماتكم وتبرعاتكم لصالح هذه الأسر المكلومة.
وختمت: "نترحم على الشهداء، ونسأل الله عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل".
ودعا الحديدي المؤسسات المانحة والشخصيات المقتدرة في الداخل والخارج لتكثيف جهودهم وتقديم يد العون لأسر هؤلاء الشهداء وكذلك الاسراع في رفع هذا الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة لأكر من 15 عاما. واضاف الأمين العام بأن أبواب الجمعية الاسلامية بغزة مفتوحة لاستقبال مساهماتكم وتبرعاتكم لصالح هذه الأسر المكلومة.
وختمت: "نترحم على الشهداء، ونسأل الله عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل".